يقول د مساعد بن سليمان بن ناصر الطيار
• تخرجت في قسم القرآن وعلومه في كلية أصول الدين بالرياض، في العام الدراسي ۱٤٠۸/ ۱٤٠۹.
• التحقت بالتدريس في كلية المعلمين بالرياض في قسم الدراسات القرآنية منذ عام ۱٤٠۹، ولا زلت أعمل فيها أستاذًا مساعدًا في هذا القسم إلى هذا اليوم.
• التحقت بالدراسات العليا لنيل درجة الماجستير في تخصص علوم القرآن للعام الدراسي ۱٤٠۹/ ۱٤۱٠، وأنهيت رسالة الماجستير (وقوف القرآن وأثرها في التفسير) بتقدير (ممتاز).
• التحقت في الكلية نفسها لنيل درجة الدكتوراه، وانتهيت من مناقشتها في ۱۲: ۷: ۱٤۲۱ بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى، وكانت بعنوان (التفسير اللغوي للقرآن الكريم).
التاريخ الوظيفي:
۱ ـ معيد في قسم الدراسات القرآنية في كلية المعلمين بالرياض عام ۱٤٠۹ ـ ۱٤۱٤.
۲ ـ محاضر في قسم الدراسات القرآنية في كلية المعلمين بالرياض ۱٤۱٥ ـ ۱٤۲۱.
۳ ـ أستاذ مساعد / قسم الدراسات القرآنية في كلية المعلمين بالرياض من عام ۱٤۲۲ ـ ۱٤۲۸.
٤ ـ أستاذ مشارك / بجامعة الملك سعود من تاريخ ۱٤۲۸.
الكتب المنشورة:
أصدرت عددًا من الكتب، وهي:
۱ ـ فصول في أصول التفسير / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۱۳.
۲ ـ تفسير جزء عمَّ / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۲٠.
۳ ـ أنواع التصنيف المتعلقة بتفسير القرآن الكريم / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۲۲.
٤ ـ التفسير اللغوي للقرآن الكريم (رسالة الدكتوراه) / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۲۲.
٥ ـ مفهوم التفسير والتأويل والاستنباط والتدبر والمفسر / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۲۳.
٦ ـ متن التفسير (تفسير جزء عمَّ)، وهو مستلٌّ من تفسير جزء عمَّ السابق / نشر دار المحدث بالرياض / عام ۱٤۲۳.
۷ ـ مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير / نشر دار المحدث بالرياض / عام ۱٤۲٥.
۸ ـ شرح مقدمة في أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية / نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۲۷.
۹ ـ المحرر في علوم القرآن / عام ۱٤۲۷، نشر مركز والمعلومات القرآنية / معهد الإمام الشاطبي بجدة.
۱٠ ـ شرح مقدمة التسهيل لعلوم التنزيل لابن جزي الكلبي (ت:۷٤۱)، نشر دار ابن الجوزي بالدمام / عام ۱٤۳۱هـ.
۱۱ ـ الإعجاز العلمي إلى أين؟ مقالات علمية في تقويم الإعجاز العلمي.
۱۲ ـ وقوف القرآن وأثرها في التفسير. نشر مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف.
تحت الطبع:
۱۳ ـ مقالات في علوم القرآن وأصول التفسير (ج۲)
۱٤. شرح قسم الكتاب من كتاب الموافقات للشاطبي.
(عن الموقع الرسمي للمؤلف - حفظه الله)