الجزائري أبو بكر جابر بن موسى بن عبد القادر. ولد بالجزائر وتعلم بها، ثم انتقل إلى المدينة المنورة ارتحل مع أسرته إلى المدينة المنورة ، وفي المسجد النبوي الشريف استأنف طريقه العلمي بالجلوس إلى حلقات العلماء والمشايخ حيث حصل بعدها على إجازة من رئاسة القضاء بمكة المكرمة للتدريس في المسجد النبوي. فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآن الكريم، والحديث الشريف ، وغير ذلك. وهو معروف بنشاطه الدعوي.