كان ميلاده في آواخر القرن الميلادي الماضي، حفظ القرآن الكريم، والتحق بالأزهر، ثم تركه إلى دار العلوم ليكمل فيها دراسته، وتخرج فيها عام ۱۹۱۲م، فعين مدرسًا للغة العربية بمدرسة باب الشعرية التابعة لوزارة المعارف، ثم أخذ يتقلب في وظائف التدريس إلى أن عين ناظرًا لمدرسة المعلمين بمنوف، ثم نقل إلى ميت غمر ناظرًا لمدرسة المعلمين فيها.
وفي عام ۱۹۳۱م أنشئت كليات الأزهر الثلاث، وكانت كلية اللغة العربية إحدى هذه الكليات، واختير صاحب الترجمة للتدريس فيها.
مؤلفاته
۱- النماذج الحديثة في تطبيق قواعد اللغة العربية. جزءان.
۲- المجمل في تاريخ الأدب العربي. بالاشتراك مع أحد الأساتذة.
۳- يوميات الفيلسوف القانع ترجمة من الفرنسية إلى العربية: صديق للفقيد، ثم صاغه هو بلسانه وبيانه العربي الساحر.
٤- الكلمات: وهي خمسون مقالة في شتى المسائل الدينية والاجتماعية.
٥- تهذيب الأدب: إنشاء، وأدب، ولغة.
٦- النصوص الأدبية لطلبة البكالوريا عام ۱۹۳٦م.
۷- البحتري الشاعر المطبوع.
۸- «إعجام الأعلام».
۹ - في الأدب الإسلامي والأموي، ويقع في حوالي «أربعمائة» ٤٠٠ صفحة
۱٠ - في الأدب العباسي في حوالي «ستمائة» ٦٠٠ صفحة
۱۱ - في الأدب الأندلسي والأدب المصري في عصر المماليك والأتراك وعصر النهضة الحديثة، ويقع في أكثر من «أربعمائة» ٤٠٠ صفحة.
۱۲ - «أهدى سبيل إلى علمي الخليل» كتاب حافل
۱۳ - «هبة الأيام فيما يتعلق بأبي تمام» للبديعي المتوفى سنة ۱٠۹۳هـ (تحقيق)
۱٤ - «المجازات النبوية» للشريف الرضي المتوفى سنة ٤٠٦هـ (تحقيق)
۱٥ - في الأدب المصري إلى عصر المماليك، وحجمه حوالي «ثلاثمائة» ۳٠٠ صفحة
۱٦ -: في الأدب المصري في عصر المماليك، وحجمه حوالي «ثلاثمائة» ۳٠٠ صفحة أيضا
وفاته
توفي رحمه الله وفي يوم الأحد ۲٠ أبريل سنة ۱۹٤۱م