مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
- الرئيسية
- الرقاق والآداب والأذكار
- شرح الحكم العطائية
شرح الحكم العطائية
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
شرح الحكم العطائية
المؤلف
نبذه عن الكتاب
محتوى الكتاب
- 1. مقدمة ص 13
- 2. الحِكَم
- 3. - نقصان الرجاء عند الاعتماد على العمل . . ص 14
- 4. التجريد المقبول . . ص 16
- 5. الأسباب والقضاء . . تنوع الواردات بتنوع الأعمال . . ص 17
- 6. انطماس بصيرة الإنسان بتقصيره فيما طلب منه . . ص 18
- 7. عدم اليأس من تأخير عطاء الله . . ص 19
- 8. عدم الشك في وعد الله . . ص 20
- 9. كيف أن الأمراض والبلايا والفاقات تكون سبباً من أسباب معرفة الله تعالى
- 10. تنوع الواردات بتنوع الأعمال . . ص 22
- 11. الإخلاص روح الأعمال وسر قبولها . . ص 23
- 12. عدم صدق السالك إذا ما أحب الشهرة وبعد الصيت . . ص 24
- 13. العزلة تنفع القلب فكرة وعدّة . . ص 25
- 14. امتناع حصول لذة المعرفة بالله لمن لم يفق من غفلاته . . ص 26
- 15. ظهور الحق أصل إنارة الكون . . ص 27
- 16. دليل قدرة الله الناس عن رؤيته بالكائنات وهي عدم بالنسبة إليه تعالى
- 17. قيام الأشياء بالله وكونه سبحانه الحفظ عليها وجودها . . ص 29
- 18. جهل من أراد أن يحدث غير ما أظهره الله . . ص 31
- 19. تأخير الأعمال من رعونات النفس . . عدم استحباب طلب الخروج من حالة
- 20. فتنة الوقوف عند حالة من المقامات حالة سير السالك أثناء سلوكه . . ص 33
- 21. صحة الدعاء وطلب الحوائج من الله . . ص 34
- 22. الأقدار جارية على العبد مع كل نفس له . . ص 35
- 23. ما أقام الحق فيه عبده من شواغل العبادة لا يجب الفراغ منه . . عدم العجب
- 24. عدم تعسر المطالب بالاعتماد على الله . . ص 38
- 25. السعادة في الرجوع إلى الله . . إشراق البداية دليل إشراق النهاية . . في
- 26. في أن الاستدلال بالمجهول على المعلوم من الحجاب
- 27. مراتب السالكين والسائرين . . ص 41
- 28. نظر الإنسان إلى عيوبه خير من تطلعه إلى ما حجب عنه من الغيب . . ص 42
- 29. الحق ليس بمحجوب إلا عن أعين المحجوبين . . من خرج عن خصاله الدنيئة كان
- 30. أصل الخطايا الرضا عن النفس . . ص 45
- 31. شعاع البصيرة وعين البصيرة . . ص 47
- 32. كان الله ولا شيء معه . . ذو الهمة يأنف من رفع حوائجه لغير الله . . ص
- 33. حسن الظن بالله . . ص 49
- 34. ليس أعجب ممن يهرب مما لا انفكاك له عنه . . الرحلة من الأكوان إلى
- 35. الأمر بعجم مصاحبة من لا يدلنا على الله . . رؤية كمال النفس يوقع في
- 36. حسن الأعمال وحسن الأحوال . . ص 54
- 37. مراتب الذكر . . ص 55
- 38. علائم موت القلب . . ص 56
- 39. غفران الله للذنوب ما عدا الشرك . . ص 57
- 40. الصغائر والكبائر والعدل والفضل . . عدم رؤيتك للأعمال علامة لقبولها
- 41. الوارد والمريد . . التحرر من رق الآثار . . سدن الوجود وفضاء الشهود
- 42. جند القلب وجند النفس . . النور والبصيرة والقلب . . ص 60
- 43. عدم رؤية الواصلين لأعمالهم . . الطمع يورث الذل . . ص 62
- 44. قائد الوهم . . عبودية الطمع . . ص 63
- 45. الإقبال على الله بملاطفات الإحسان . . الشكر يديم النعم . . ص 64
- 46. الخوف من مداومة إحسان الله مع إساءة الإنسان في الأعمال . . ص 65
- 47. النصيحة بعدم احتقار العبد التي لا ترى عليه سيما العارفين . . ص 67
- 48. الآخرة محل لجزاء عباد الله المؤمنين . . ص 69
- 49. فيمن وجد ثمرة عمله عاجلاً . . ص 70
- 50. خير ما يطلب البعد التقوى ص 72
- 51. الرجاء هو ما كان مصحوباً بعمل . . ص 74
- 52. الصدق في العبودية مطلب العارفين . . ص 76
- 53. العطاء في صورة المنع والمنع في صورة العطاء . . ص 77
- 54. في أن طي المسافات لا يقاس بطي رحلة الدنيا إلى الآخرة . . ص 79
- 55. أعظم جزاء للطاعة هو توفيق الله لفاعلها . . في أن من عبد الله لغاية لم
- 56. - نعمة الإيجاد ونعمة الإمداد . . ص 83
- 57. خير الأوقات . . ص 85
- 58. سكون العارف وقراره . . ص 86
- 59. العارف يشهد لطف الله في قدره . . ص 88
- 60. في أنه لا يكمل تخليص كل صاحب كرامة إلا القليل . . ص 91
- 61. في أن الجاهل مشغول بما يعمل وأن العاقل غيره . . ص 93
- 62. تنوع الطاعات علاج لطبيعة الملل عند الإنسان . . ص 95
- 63. الصلاة محل المناجاة . . ص 96
- 64. أكبر معاصي القلب ادعاء شيء من أوصاف الربوبية . . ص 100
- 65. الذلة والافتقار إلى الله توجب النصر . . ص 102
- 66. الستر في المعصية . . ص 104
- 67. الحجاب الموهوم . . ص 106
- 68. محو الأكوان بأحدية ذاته . . ص 109
- 69. بسط العطاء وقبض المنع . . ص 111
- 70. مطالع الأنوار . . ص 113
- 71. وصل الأولياء طريق للوصول إلى الله . . ص 115
- 72. صدق العبودية طرح الأغيار . . ص 118
- 73. في أن طلب العبد يجب أن يكون من أجل إظهار العبودية . . ص 120
- 74. المشيئة لا تستند إلى شيء من الموجودات . . ص 122
- 75. أعياد المريدين . . ص 124
- 76. حصول النتائج وجني الثمرات . . ص 126
- 77. في من أذن له بالتعبير . . ص 128
- 78. ما لا ينبغي للسالك . . ص 130
- 79. ما يثقل على النفس . . ص 132
- 80. في أن الأعمال سبب دخول الجنة . . ص 134
- 81. معرفة النعم بفقدانها . . ص 136
- 82. العمل المشترك . . ص 137
- 83. حقوق الأوقات . . ص 139
- 84. انقياد العبد لمن يحب نوع من العبودية . . ص 140
- 85. مقام القرب . . ص 142
- 86. الوارد القهار . . ص 144
- 87. في أن المراد من السحابة المطر وكذلك الوارد ثمرته . . ص 145
- 88. في أن ما تجده القلوب من الأحزان من نتائج رؤية النفس . . ص 148
- 89. في أن من استحكم في قلبه حب الدنيا لا يقبل نصح الناصحين . . ص 150
- 90. العلم النافع ما قارنته خشية . . ص 151
- 91. عدم غفلة الشيطان في محاربة الإنسان . . ص 156
- 92. حقيقة التواضع . . ص 159
- 93. حقيقة المحبة . . ص 162
- 94. جوهرة الأكوان . . ص 163
- 95. شهود المكون . . ص 166
- 96. دلائل الأسماء والصفات . . ص 168
- 97. فيمن تسبق أنوارهم أذكارهم . . ص 171
- 98. بركة العمر . . ص 174
- 99. التصديق والإيمان والشهود والعيان . . ص 177
- 100. المراسلات
- 101. من مكاتباته لبعض إخوانه
- 102. تسلية المريد عما يفوته من الدنيا . . ص 180
- 103. أحوال الصالحين وتقلباتهم في السلوك . . ص 182
- 104. درجات المعرفة بالله . . ص 185
- 105. المناجاة الإلهية
- 106. ص 195 - إلهي أنا الفقير في غناي . . . - أنا الجاهل في علمي
- 107. ص 196 - إلهي أن اختلاف . . . - مني ما يليق . . . - وصفتَ نفسكَ
- 108. ص 197 - إلهي إن ظهرت المحاسن . . . - كيف تكلني إلى نفسي
- 109. ص 198 - ها أنا أتوسل
- 110. ص 199 - إلهي ما ألطفك . . - ما أقربك . . - ما أرأفك بي . . - قد علمت
- 111. ص 200 - إلهي كلما أخرسني . . . - من كان محاسنه . . . - حكمك النافذ
- 112. ص 201 - إلهي كم من طاعة بنيتها . . . - أنت تعلم . . . - كيف أعزم
- 113. ص 202 - إلهي ترددي في . . . - كيف يستدل . . . - عميت عين لا
- 114. ص 203 - إلهي أمرت بالرجوع إلى الآثار
- 115. ص 204 - إلهي هذا ذلي ظاهر . . . - علمتني من علمك
- 116. ص 205 - حققني بحقائق أهل . . . - إلهي أغنني بتدبيرك
- 117. ص 206 - إلهي أخرجني من ذل
- 118. ص 207 - إلهي تقدس رضاك . . . - أن القضاء والقدر
- 119. ص 208 - أنت الذي أشرقت
- 120. ص 209 - إلهي كيف يرجى سواك
- 121. ص 210 - إلهي اطلبني . . . - أن رجائي . . . - قد دفعتني . . . - كيف
- 122. ص 211 - إلهي كيف أستعز
