الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
الفرق والردود
الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
المؤلف
علي بن نايف الشحود
محتوى الكتاب
1. الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
2. وقبل الرد عليه لا بد من كلمة هامة جدا
3. أما طريقتي في الرد عليه فهي كما يلي:
4. نص كلام شيخ الأزهر مع الرد عليه فقرة فقرة
5. تمهيد (أ) القرآن نزل بلسان عربى مبين على رسول عربى، لا يعرف غير لغة العرب.
6. (ب) الإيمان وحقيقته
7. قلت: وفي الموسوعة الفقهية: إيمَانٌ التَّعْرِيفُ
8. الْفَرْقُ بَيْنَ الْإِسْلَامِ وَالْإِيمَانِ
9. (الْحُكْمُ الْإِجْمَالِيُّ)
10. شُعَبُ الْإِيمَانِ
11. وقال شيخ الأزهر: (ج) الإسلام وحقيقته
12. (د) متى يكون الإنسان مسلما؟
13. وفي الموسوعة الفقهية: إسْلَامٌ التَّعْرِيفُ
14. إطْلَاقُ الْإِسْلَامِ عَلَى مِلَلِ الْأَنْبِيَاءِ السَّابِقِينَ وَأَتْبَاعِهِمْ
15. أَثَرُ الدُّخُولِ فِي الْإِسْلَامِ فِي التَّصَرُّفَاتِ السَّابِقَةِ
16. مَا يَلْزَمُ الْكَافِرَ إذَا أَسْلَمَ مِنْ التَّكَالِيفِ السَّابِقَةِ عَلَى الْإِسْلَامِ
17. الْآثَارُ اللَّاحِقَةُ لِدُخُولِ الْإِسْلَامِ
18. مَا يُشْتَرَطُ لِصِحَّتِهِ الْإِسْلَامِ
19. ب - الدِّينُ , أَوْ الْمِلَّةُ
20. مَا يُخْرِجُ الْمَرْءَ عَنْ الْإِسْلَامِ
21. مَا يَصِيرُ بِهِ الْكَافِرُ مُسْلِمًا
22. أَرْكَانُ الْإِسْلَامِ أَرْكَانُ الْإِسْلَامِ خَمْسَةٌ
23. الرُّكْنُ الْأَوَّلُ: شَهَادَةُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ , وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
24. الرُّكْنُ الثَّانِي: إقَامُ الصَّلَاةِ
25. الرُّكْنُ الثَّالِثُ: إيتَاءُ الزَّكَاةِ
26. الرُّكْنُ الرَّابِعُ: الصِّيَامُ
27. الرُّكْنُ الْخَامِسُ: الْحَجُّ
28. ثَانِيًا: الْإِسْلَامُ بِالتَّبَعِيَّةِ إسْلَامُ الصَّغِيرِ بِإِسْلَامِ أَحَدِ أَبَوَيْهِ:
29. الْإِسْلَامُ بِالتَّبَعِيَّةِ لِدَارِ الْإِسْلَامِ
30. ثَالِثًا: الْإِسْلَامُ بِالدَّلَالَةِ
31. وقال شيخ الأزهر: (هاء) ما هو الكفر؟
32. (و) هل يجوز تكفير المسلم بذنب ارتكبه. أو تكفير المؤمن الذى استقر الإيمان فى قلبه ومن له الحكم بذلك إن كان له وجه شرعى؟
33. من له الحكم بالكفر أو بالفسق
34. وفي الموسوعة الفقهية (¬1):كُفْر
35. الحكم التّكليفي
36. الإكراه على الكفر
37. أصناف الكفّار:
38. ما أتفق على اعتباره كفراً وما اختلف فيه:
39. مخاطبة الكفّار بفروع الشّريعة:
40. واجب المسلمين تجاه الكفّار:
41. ما يلزم الكافر إذا أسلم:
42. وأمّا حقوق اللّه تعالى فتسقط مطلقاً رضي بها أم لم يرض , والفرق بينها وبين حقوق الآدميّين من وجهين:
43. معاملة الأبوين الكافرين:
44. نجاسة الكافر وطهارته:
45. مس الكافر المصحف:
46. دخول الكافر المسجد:
47. تلقين الكافر المحتضر:
48. ولاية الكافر على المسلم وولاية المسلم على الكافر:
49. أنكحة الكفّار:
50. نكاح المسلم كافرةً ونكاح الكافر مسلمةً:
51. وصيّة الكافر والوصيّة له:
52. الإجارة والاستئجار من الكافر:
53. الشّركة بين المسلم والكافر:
54. الاستعانة بالكافر في الجهاد:
55. الوقف من الكافر وله:
56. قال شيخ الأزهر:.وبعد هذا التمهيد ببيان هذه العناصر، نتابع قراءة ذلك الكتيب على الوجه التالى. لنرى ما إذا كانت أفكاره فى نطاق القرآن والسنة أو لا.
57. 2 - أولا الجهاد
58. قلت: وهذا نص كلامه بالحرف الواحد:
59. قال شيخ الأزهر: والجهاد فى سبيل الله أمر جاء به القرآن، وجرت به السنة، لا يمارى فى هذا أحد. ولكن ما هو الجهاد؟
60. هل الجهاد فرض عين على كل مسلم؟
61. قلت: حديث رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر غير صحيح و مصادم للأحاديث الصحيحة ولا بد من تأويله،
62. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (¬2):أما الحديث الذي يرويه بعضهم أنه قال في غزوة تبوك: (رجعنا من الجهاد الأصغر إلى الجهاد الأكبر)
63. وأما أعظم الجهاد فكلمة حق عند سلطان جائر
64. قلت: ونحن لا ننكر جهاد النفس وأهميته، قال الإمام ابن قيم الجوزية رحمه الله في الزاد
65. وأما تفسيره للحديث، ففيه نظر شديد، حيث اختصر جملة هامة منه، لا يجوز اختصارها 0
66. وهذا نص الحديث كاملا فعَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- «بُعِثْتُ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ وَجُعِلَ رِزْقِى تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِى وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِى
67. وإليك أقوال العلماء في هذا الحديث ففي المبسوط (¬2):كِتَابُ السِّيَرِ
68. قَالَ: رحمه الله) بَلَغَنَا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: {لَا قَوَدَ إلَّا بِالسَّيْفِ}
69. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية (¬1):وَالْعِبَادَةُ وَالطَّاعَةُ وَالِاسْتِقَامَةُ وَلُزُومُ الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ وَنَحْوُ ذَلِكَ مِنْ الْأَسْمَاءِ مَقْصُودُهَا وَاحِدٌ وَلَهَا أَصْلَانِ: أَحَدُهُمَا: أَلَا يُعْبَدَ إلَّا اللَّهُ. " وَالثَّانِي ": أَ
70. وفي السياسة الشرعية: الْغَنِيمَةُ
71. وفي تفسير ابن كثير
72. وفي زاد المعاد: [أَطْيَبُ الْمَكَاسِبِ وَأَحَلّهَا]
73. وقال شيخ الأزهر:.وقوله الشريف (وجعل رزقى فى ظل رمحى)
74. وقال ابن العربي في أحكام القرآن: الْآيَةُ الثَّامِنَةُ وَالثَّلَاثُونَ قوله تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِ
75. وقال: الْآيَةُ الثَّامِنَةُ قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنْ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ}. (¬2)
76. وقال: الْمَسْأَلَةُ التَّاسِعَةُ: قوله تعالى: {مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْك} (¬1)
77. وفي سبل السلام
78. وفي الموسوعة الفقهية
79. تَوَكُّلٌ التَّعْرِيفُ
80. حُكْمُ التَّوَكُّلِ
81. التَّوَكُّلُ لَا يَتَنَافَى مَعَ الْأَخْذِ بِالْأَسْبَابِ
82. قال شيخ الأزهر: أما ما نقله الكاتب من قول الرسول صلى الله عليه وسلم لقريش (استمعوا يا معشر قريش، أما والذى نفسه محمد بيده لقد جئتكم بالذبح)
83. قلت: لقد خبط شيخ الأزهر خبط عشواء في جوابه على هذا الحديث حيث أراد أن يتكأ على اللغة كي تسعفه فيما ذهب إليه
84. أولا- إليك نص الحديث كاملا
85. أما معنى الحديث
86. ثانيا - استدل شيخ الأزهر بآيات وأحاديث في غير محلها
87. قلت: وهذا النفي للمعنى الأصلي الذي هو الأصل، وهو (القتل) غير صحيح وليس معه برهان من الله ولا من رسوله صلى الله عليه وسلم 0
88. ففي لسان العرب (ذبح)
89. وفي تاج العروس ... ذبح
90. قال الجصاص رحمه الله في أحكام القرآن: قوله تعالى: {لَا إكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الْغَيِّ} (¬1)
91. وقال ابن العربي رحمه الله: قوله تعالى: {لَا إكْرَاهَ فِي الدِّينِ}
92. وفي المغني
93. وفي الموسوعة الفقهية (¬1):ثَالِثًا - عَدَمُ التَّعَرُّضِ لَهُمْ فِي عَقِيدَتِهِمْ وَعِبَادَتِهِمْ:
94. وفي تفسير الطبري: الآية: 256 القول في تأويل قوله تعالى: {لاَ إِكْرَاهَ فِي الدّينِ قَد تّبَيّنَ الرّشْدُ مِنَ الْغَيّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطّاغُوتِ وَيْؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَ
95. وفي تفسير البغوي: 256. قوله تعالى: " لا إكراه في الدين " (¬1)
96. وقال القرطبي: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (256) (¬1)
97. وقال ابن كثير
98. وقال السعدي
99. وفي ظلال القرآن
100. هل هذه الآية تنافي الجهاد في سبيل الله؟
101. وأما قول شيخ الأزهر: أو بالتطهير مما هم فيه من الشرك،
102. قلت: هذا الكلام غير صحيح في تفسير الحديث، وهو تهرب من الجواب الصحيح وتحايل على نص الحديث، وقصد القتل ليس رأي صاحب الكتيب فقط كما زعم شيخ الأزهر؛ بل هو رأي جمهور السلف والخلف
103. وأما قوله: بل إن تفسير الذبح فى هذا التهديد بالمعنى المتبادر لهذا اللفظ يتعارض مع ما عرف عن رسول الله من خلق وحكمة ورحمة بالناس، وقد أكد القرآن كل هذه الأصناف لرسول الله صلى الله عليه وسلم
104. قلت: إن قوله يشبه قول الذين يقولون: إن تطبيق الحدود يتنافى مع الرحمة التي جاء بها الإسلام، وهي نفس الأدلة التي ساقها شيخ الأزهر، ومن ثم تلغى الحدود، ويعم الفساد في الأرض.
105. قلت: وأغفل شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة كلام المؤلف قبل قوله حول الحكم بما أنزل الله، لأنه حجة عليه
106. قال المؤلف رحمه الله: الإسلام مقبل
107. الرد على اليائسين
108. يقول الشهيد سيد قطب رحمه الله في الظلال: {وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ
109. أما قول شيخ الأزهر: ثانيا - الحكم بما أنزل الله فى القرآن الكريم
110. فيقال لشيخ الأزهر: ما هكذا تورد الإبل يا سعد، فأنت تفسر الآيات بما يروق لك، حتى تنسجم مع مذهبك الإرجائي، والتبريري
111. وهذا قول صاحب كتاب الفريضة الغائبة يقول: إقامة الدولة الإسلامية
112. وأما تفسير الآيات فهاهو
113. قال الجصاص: قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ}
114. وقال ابن العربي: الْمَسْأَلَةُ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ: قوله تعالى: {وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ}
115. وفي إعلام الموقعين (¬2):فَصْلٌ فِي تَحْرِيمِ الْإِفْتَاءِ وَالْحُكْمِ فِي دِينِ اللَّهِ بِمَا يُخَالِفُ النُّصُوصَ , وَسُقُوطِ الِاجْتِهَادِ وَالتَّقْلِيدِ عِنْدَ ظُهُورِ النَّصِّ , وَذِكْرِ إجْمَاعِ الْعُلَمَاءِ عَلَى ذَلِكَ.
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (1)
الرد على شيخ الأزهر في رده على كتاب الفريضة الغائبة .. الجهاد في سبيل الله
المجلد (1)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
678
المشاهدات:
191
التنزيلات:
218
التاريخ:
16 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
2 أغسطس 2022
المؤلفون (1)
علي بن نايف الشحود
الكتب