مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
- الرئيسية
- علوم الحديث
- القول المبتكر على شرح نخبة الفكر
القول المبتكر على شرح نخبة الفكر
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
القول المبتكر على شرح نخبة الفكر
المؤلف
زين الدين قاسم بن قطلوبغا
نبذه عن الكتاب
محتوى الكتاب
- 1. (قوله) «واختصرت ليتيسر فهمها».
- 2. (قوله) «فلا يحصى كم ناظم له ومختصر»
- 3. (قوله) «فلا يحصى كم ناظم له ومختصر»
- 4. (قوله) «ومستدرك عليه»
- 5. (قوله) في المتن: «فسئلني بعض الإخوان أن ألخص لهم المهم من ذلك»
- 6. (قوله) «وعبر هنا بالخبر ليكون أشمل»
- 7. (قوله): «إما أن يكون له طرق أي أسانيد
- 8. (قوله): «اتفاقا عن غير قصد»
- 9. (قوله): «ومنهم من عنيه في الاربعة إلخ...
- 10. (قوله): «رووا ذلك عن مثلهم من الابتداء إلى الانتهاء»
- 11. (قوله): «وما تخلفت إفادة العلم عنه كان مشهورا فقط»
- 12. (قوله): «فكل متواتر مشهور من غير عكس»
- 13. (قوله): «وخلافه قد يرد بلا حصر أيضا»
- 14. (قوله): «مع فقد بعض الشروط»
- 15. (قوله): «إذ الأقل في هذا يقضي على الأكثر»
- 16. (قوله): «لأن العلم بالتواتر حاصل لمن ليس له أهلية النظر كالعامي»
- 17. (قوله): «إذ الضروري يفيد العلم بلا استدلال»
- 18. (قوله): «لأنه على هذه الكيفية ليس من مباحث علم الإسناد
- 19. (قوله): «ذكر ابن الصلاح أن مثال المتواتر على التفسير المتقدم يعز وجوده
- 20. (قوله): « ومن أحسن ما يقرر به إلخ»
- 21. (قوله): «المقطوع عندهم بصحة نسبتها إلى مصنفيها»
- 22. (قوله): «ومثل ذلك كثير»
- 23. (قوله): «لم يروه عن عمر إلا علقمة قلنا: قد خطب به عمر على المنبر بحضرة الصحابة فلولا أنهم يعرفونه لأنكروه»
- 24. (قوله): « وتعقبت إلخ»
- 25. (قوله): «على ما هو المعروف عند المحدثين وقد وردت لهم متابعات لا يعتبر بها»
- 26. (قوله): «وكلها سوى الأول آحاد»
- 27. (قوله): «المقبول وهو ما يجب العمل به عند الجمهور»
- 28. (قوله): «إنما وجب العمل بالمقبول منها لأنها إلخ»
- 29. (قوله): «أو أصل صفة الرد وهو ثبوت كذب الناقل»
- 30. (قوله): «وأنه يفيد العلم النظري بالقرائن على المختار»
- 31. (قوله): «والخلاف في التحقيق لفظي»
- 32. (قوله): «لكنه لا ينفي أن ما احتف بالقرائن أرجح»
- 33. (قوله): «إلا أن هذا يختص بما لم ينتقده أحد من الحفاظ»
- 34. (قوله): «وبما لم يقع التجاذب بين مدلوليه»
- 35. (قوله): «فإن قيل إلخ»
- 36. (قوله): «منعناه»
- 37. (قوله): «ابن فورك»
- 38. (قوله): «فإنه صادق»
- 39. (قوله): «وهذه الأنواع إلى آخره»
- 40. (قوله): « إما أن يكون في أصل السند»
- 41. (قوله): «وهو طرفه الذي فيه الصحابي»
- 42. (قوله): «كأن يروي عن الصحابي أكثر من واحد»
- 43. (قوله): «لأن الغريب والفرد مترادفان لغة»
- 44. (قوله): «تام الضبط»
- 45. (قوله): «والضبط ضبط صدر وهو أن يثبت ما سمعهبحيث يتمكن من استحضاره متى شاء»
- 46. (قوله): «ما يخالف فيه الراوي من هو أرجح منه»
- 47. (قوله): «وتتفاوت رتبة إلخ»
- 48. (قوله): «لغلبة الظن»
- 49. (قوله): «فما يكون رواته في الدرجة العليا في العدالة والضبط» إلخ
- 50. (قوله): «ودونها في الرتبة»
- 51. (قوله): «فإن الجميع يشملهم اسم العدالة والضبط»
- 52. (قوله): «إلا أن للمرتبة الأولى»
- 53. (قوله): «ويلتحق بهذا التفاضل» إلخ
- 54. (قوله): «من هذه الحيثية»
- 55. (قوله): «وأما ما نقل من أبي علي النيسابوري أنه قال: ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم، فإنما نفى ما بقتضيه صيغة أفعل من زيادة صحة» إلخ
- 56. (قوله): «فلأن الرجال» إلخ
- 57. (قوله): «بل غالبهم من شيوخه»
- 58. (قوله): «فلأن ما انتقد» إلخ
- 59. (قوله): «فإن كان الخبر على شرطهما معا دون ما أخرج مسلم أو مثله»
- 60. (قوله): «لا سيما إن كان في إسناده من فيه مقال»
- 61. (قوله): «فإن خف الضبط»
- 62. (قوله): «نحو حديث المستور»
- 63. (قوله): «وكثرة طرقه يصحح»
- 64. (قوله): «كقول الترمذي وغيره»
- 65. (قوله): «حيث يحصل التفرد بتلك الرواية»
- 66. (قوله): وعرف بهذا جواب من استشكل الأمر» إلخ
- 67. (قوله): «ومحصل الجواب» إلخ
- 68. (قوله): «باعتبار إسنادين» إلخ
- 69. (قوله): «لأن الزيادة»
- 70. (قوله): «ولا يتأتى ذلك» إلخ
- 71. (قوله): «في حد الصحيح وكذا الحسن»
- 72. (قوله): «وأعجب من ذلك إلى أن قال كونه أعجب لوجود نص إمامهم في ذلك»
- 73. (قوله): «وجعل نقصان هذا الراوي» إلخ
- 74. (قوله): «وجعل ما عدا ذلك» إلخ
- 75. (قوله): «فإن خولف» إلخ
- 76. (قوله): «قال أبو حاتم» إلخ
- 77. (قوله): «وعرف بهذا أن بين الشاذ والمنكر عموما وخصوصا من وجه» إلى آخره.
- 78. (قوله): «وقد غفل من سوى بينهما» إلخ
- 79. (قوله): «والشاهد ما حصل بالمعنى كذلك»
- 80. (قوله): «وقول ابن الصلاح» إلخ
- 81. (قوله): «عنه المعارضة»
- 82. (قوله): «لأنه إن سلم من المعارضة أي لم يأت خبر يضاده»
- 83. (قوله): «مقبولا مثله»
- 84. (قوله) «بغير تعسف»
- 85. (قوله) «والنسخ رفع تعلق حكم شرعي بدليل شرعي متأخر عنه»
- 86. (قوله) «أو بالإسناد»
- 87. (قوله) «فصار»... إلخ
- 88. (قوله) «ثم المردود»... إلى أخره
- 89. (قوله) «ومن حيث تقييد المعلق»... إلى آخره
- 90. (قوله) «في هذ»
- 91. (قوله) «بالنص»
- 92. (قوله) «حتى يسمى»
- 93. (قوله) «لغرض»
- 94. (قوله) «أما بالتجويز العقلي فإلى ما لا نهاية له»
- 95. (قوله) «فإلى ستة أو سبعة»
- 96. (قوله) «يقبل مطلقا»
- 97. (قوله) «فهو منقطع»
- 98. (قوله) والقسم الثاني... إلى آخره
- 99. (قوله) «يحتمل وقع اللقي»
- 100. (قوله) «لا تجوز فيها»
- 101. (قوله) «وكذا المرسل الخفي إذا صدر من معاصر لم يلق»
- 102. (قوله) «وهذا دون الأول»
- 103. (قوله) «بمرفوع»
- 104. (قوله) «بإبداله»
- 105. (قوله) «لكن قل أن يحكم المحدث...» إلخ
- 106. (قوله) «وشرطه أن لا يستمر...
- 107. (قوله) «وإن كانت المخالفة بتغيير حرف أو حروف مع بقاء صورة الخط في السياق...» إلخ
- 108. (قوله) «ومعرفة هذا النوع»
- 109. (قوله) «مطلقا»
- 110. (قوله) «من يظن أنه يحسن»
- 111. (قوله) «وسبقه إله عبد الغني»
- 112. (قوله) «ثم الصوري»
- 113. (قوله) «وصنفوا فيه»
- 114. (قوله) «لأنه قد يكون ثقة عنده مجروحا عند غيره»
- 115. (قوله) «إن كان القائل عالما»
- 116. (قوله) «فهو مجهول العين»
- 117. (قوله) «إلا أن يوثقه غير من ينفرد عنه»
- 118. (قوله) «إذا كان متأهلا لذلك»
- 119. (قوله) «إثنان فصاعدا»
- 120. (قوله) «ما يستلزم الكفر»
- 121. (قوله) «فقال في وصف الرواة...» إلخ.
- 122. (قوله) «من يرجح جانب إصابته على جانب خطئه»
- 123. (قوله) «إذا تميز»
- 124. (قوله) «وكذا من اشتبه الأمره فيه»
- 125. (قوله) «متى توبع...» إلخ.
- 126. (قوله) «صار حديثهم حسنا»
- 127. (قوله) «فهو منحط عن رتبة الحسن لذاته...» إلخ.
- 128. (قوله) «هو غاية ما ينتهي إليه الإسناد...» إلخ
- 129. (قوله) «عن القسم الثاني»
- 130. (قوله) «من السنة كذا»
- 131. (قوله) «وإذا قالها غير التابعي فكذلك»
- 132. (قوله) «ومن ذلك قوله كنا نفعل كذا»
- 133. (قوله) «سواء كان ذلك»
- 134. (قوله) «أولى من قول بعضهم»
- 135. (قوله) «لأنه يخرج ابن أم مكتوم»
- 136. (قوله) «وقوله: "به" فصل ثاني يخرج من لقيه مؤمنا لكن بغيره»
- 137. (قوله) «فيه نظر»
- 138. (قوله) «كعبيد الله بن جحش»
- 139. (قوله) «إلى الخلاف في المسئلة»
- 140. (قوله) «فحديثه مرسل»
- 141. (قوله) «بإخباره عن نفسه»
- 142. (قوله) «غاية الإسناد»
- 143. (قوله) «فذلك خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم»
- 144. (قوله) «فعدهم ابن عبد البر في الصحابة»
- 145. (قوله) «وفيه نظر»
- 146. (قوله) «لكن إن ثبت...» إلى آخره
- 147. (قوله) «وإن لم يلاقيه»
- 148. (قوله) «غاية الإسناد»
- 149. (قوله) «فيه أي: في التسمية مثله أي: مثل ما ينتهي إلى التابعي»
- 150. (قوله) «وأما الخطيب فقال المسند التصل...» إلى آخره.
- 151. (قوله) «أن النزول حينئذ أولى...» إلخ.
- 152. (قوله) «كذلك»
- 153. (قوله) «كأن يقع لنا ذلك الإسناد بعينه
- 154. (قوله) «وفيه...» إلخ.
- 155. (قوله) «المصافحة...» إلخ.
- 156. (قوله) «خلافا لمن زعم»
- 157. (قوله) «وفي عكسه كثرة ونه من روى عن أبيه عن جده لأنه هو الجادة المسلوكة الغالبة»
- 158. (قوله) «ومنه ما يعاد الضمير فيه على أبيه»
- 159. (قوله) «وقد لخصت كتابه المذكور...» إلخ.
- 160. (قوله) لم يضر فيهم
- 161. (قوله) «فباختصاصه...» إلخ.
- 162. (قوله) «فإن وقع منه ذلك»
- 163. (قوله) «لكذب أحدهما...» إلخ.
- 164. (قوله) «فالمثبت مقدم على النافي»
- 165. (قوله) «وأما قياس ذلك بالشهادة ففاسد...» إلخ.
- 166. (قوله) «قال عبد العزيز...» إلخ.
- 167. (قوله) «لأن حدثني تطلق في الإجازة تدليسا»
- 168. (قوله) «والإنباء...» إلخ.
- 169. (قوله) «في عرف المتأخرين»
- 170. (قوله) «فشرط حملها…» إلخ.
- 171. (قوله) «ليحصل الأمن…»
- 172. (قوله) «مقام إرساله إليه بالكتاب»
- 173. (قوله) «كأن يكون مبهما أو مهملا»
- 174. (قوله) «واختلفت أشخاصهم»
- 175. (قوله) «وقد صنف فيه أي: في المؤتلف…» إلخ.
- 176. (قوله) «ومن ذلك حفص بن ميسرة وجعفر ابن ميسرة…» إلخ.
- 177. (قوله) «وقد زعم بعضهم أنه الخطمي، وفيه نظر»
- 178. (قوله) «والوقوف على حقيقة المراد»
- 179. (قوله) «وقال الذهبي وهو من أهل الاستقراء التام في نقد الرجال: لم يجتمع اثنان من علماء هذا الشأن قط على توثيق ضعيف ولا على تضعيف ثقة» انتهى.
- 180. (قوله) «لكن محله إن صدر من عارف بأسبابه»
- 181. (قوله) «فإن خلا المجروح عن تعديل قبل الجر فيه مجملا»
- 182. (قوله) «كأبي إسحاق إبراهيم ابن إسحاق المدني»
- 183. (قوله): «وإنما هو المقداد بن عمرو»
- 184. (قوله): «التباسه كمن وافق» إلخ
- 185. (قوله): «كأبي العلاء الهمذاني»
- 186. (قوله): «معرفة الأسماء المجردة»
- 187. (قوله): «وكذا رجال الترمذي ورجال النسائي لجماعة من المغاربة»
- 188. (قوله): «ومن المهم معرفة الأسماء المفردة»
- 189. (قوله): «فضعفه»
- 190. (قوله): «وأظنه»
- 191. (قوله): «وهو في المتقدمين أكثر»
- 192. (قوله): «الطالب بنفسه»
- 193. (قوله): «والتأهل لذلك»
- 194. (قوله) «وتعقب...» إلخ.
- 195. (قوله) «فاليبين علة الضعف»
- 196. (قوله) «معرفة سبب الحديث»
- 197. كتبه الفقير أحمد بن محمد المفتي والخطيب بمدينة النبي عليه الصلاة والسلام الشهير بالخفاجي.