مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
- الرئيسية
- الرقاق والآداب والأذكار
- الداء والدواء = الجواب الكافي ط عالم الفوائد
الداء والدواء = الجواب الكافي ط عالم الفوائدالداء والدواء = الجواب الكافي ط عالم الفوائد
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة
الكتاب
الداء والدواء
المؤلف
أبو عبدالله محمد بن أبي بكر بن أيوب ابن قيم الجوزية (691 - 751)
حققه
محمد أجمل الإصلاحي
خرج أحاديثه
زائد بن أحمد النشيري
الناشر
دار عالم الفوائد - مكة المكرمة
الطبعة
الأولى، 1429 هـ
عدد الأجزاء
1
مشروع آثار الإمام ابن قيم الجوزية وما لحقها من أعمال (17)
الترقيم
موافق للمطبوع
محتوى الكتاب
- 1. مقدمة التحقيق
- 2. نص الاستفتاء
- 3. لكل داء دواء
- 4. الجهل داء وشفاؤه السؤال
- 5. القرآن كله شفاء
- 6. التداوي بالفاتحة
- 7. أسباب تخلف الشفاء
- 8. أسباب تخلف أثر الدعاء
- 9. فصل: الدعاء من أنفع الأدوية
- 10. للدعاء مع النبلاء ثلاث مقامات
- 11. فصل: الإلحاح في الدعاء
- 12. الآفات المانعة من أثر الدعاء
- 13. فصل: شروط قبول الدعاء
- 14. الأدعية التي هي مظنة الإجابة
- 15. قد يستجاب الدعاء للأحوال المقترنة به، لا لسر في لفظه
- 16. فصل: الدعاء كالسلاح، والسلاح بضاربه لا بحده فقط
- 17. فصل: بين الدعاء والقدر
- 18. الدعاء من أقوى الأسباب
- 19. رضا الرب في سؤاله وطاعته
- 20. ترتيب الجزاء على الأعمال يزيد في القرآن على ألف موضع
- 21. أمران تتم بهما سعادة المرء وفلاحه
- 22. الأول: معرفة أسباب الشر والخير
- 23. فصل: الثاني: الحذر من مغالطة النفس على الأسباب اتكالا على عفو الله ونحوه
- 24. أمثلة من الاغترار
- 25. حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته
- 26. حسن الظن بالله هو حسن العمل نفسه
- 27. فصل: أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله
- 28. اغترار بعضهم على ما أنعم الله عليه في الدنيا
- 29. فصل: أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها
- 30. الإشارة إلى بعض أدلة التوحيد والنبوة والمعاد
- 31. أسباب تخلف العمل مع التصديق الجازم بالمعاد
- 32. فصل: الفرق بين حسن الظن والغرور
- 33. فصل: لوازم الرجاء
- 34. كل راج خائف
- 35. غاية الإحسان مع غاية الخوف
- 36. خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق
- 37. فصل: العودة إلى ذكر دواء الداء
- 38. كل شر وداء في الدنيا والآخرة سببه الذنوب
- 39. أحاديث وآثار في أنواع العقوبات التي نزلت بالأفراد والأمم في الدنيا بسبب معاصيهم
- 40. غلط الناس في تأخر تأثير الذنب
- 41. فصل: من أضرار المعاصي للعبد في دينه ودنياه وآخرته
- 42. حرمان العلم
- 43. حرمان الرزق
- 44. الوحشة في قلب العاصي بينه وبين الله
- 45. الوحشة بينه وبين الناس
- 46. تعسير الأمور
- 47. ظلمة في القلب
- 48. وهن القلب والدين
- 49. حرمان الطاعة
- 50. قصر العمر
- 51. فصل: المعاصي تولد أمثالها
- 52. فصل: المعاصي تضعف القلب عن إرادته
- 53. فصل: المعاصي تذهب من القلب استقباحها
- 54. كل معصية ميراث عن أمة من الأمم المعذبة
- 55. فصل: هوان العبد على ربه
- 56. فصل: عودة ضرر معصيته على غيره من الناس والدواب
- 57. فصل: المعاصي تورث الذل
- 58. فصل: المعاصي تفسد العقل
- 59. فصل: كثرة الذنوب تؤدي إلى الطبع على القلب
- 60. فصل: المعاصي التي لعن الله عليها ورسوله -صلى الله عليه وسلم -
- 61. فصل: من عقوبات المعاصي التي رآها النبي - صلى الله عليه وسلم - في منامه
- 62. فصل: المعاصي تحدث في الأرض أنواعا من الفساد
- 63. فصل: المعاصي تطفئ من القلب نار المغيرة
- 64. فصل: المعاصي تضعف الحياء وربما تذهبه
- 65. فصل: المعاصي تضعف في القلب تعظيم الرب جل جلاله
- 66. فصل: المعاصي تستدعي نسيان الله لعبده
- 67. فصل: المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان والمحسنين
- 68. فصل: المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة
- 69. فصل: المعاصي تزيل النعم وتحل النقم
- 70. فصل: المعاصي تورث الرعب والخوف في قلب العاصي
- 71. فصل: المعاصي توقع الوحشة العظيمة في القلب
- 72. فصل: المعاصي تورث القلب مرضا وانحرافا
- 73. فصل: المعاصي تعمي القلب وتطمس نوره
- 74. فصل: المعاصي تقمع النفس وتدنسها
- 75. فصل: العاصي دائما في أسر شيطانه
- 76. فصل: المعاصي تسقط كرامة العاصي عند الخالق والمخلوق
- 77. فصل: المعاصي تسلبه أسماء المدح والشرف، وتكسوه أسماء الذم والصغار
- 78. فصل: المعاصي تورث نقصان العقل
- 79. فصل: المعاصي توجب القطيعة بين العبد وربه
- 80. فصل: المعاصي تمحق بركة الدين والدنيا
- 81. فصل: المعاصي تجعل صاحبها من السفلة
- 82. فصل: المعاصي تجرئ عليه أصناف المخلوقات
- 83. فصل: المعاصي تخون العبد أحوج ما يكون إلى نفسه
- 84. فصل: المعاصي تعمي القلب
- 85. مدار الكمال الإنساني على أمرين
- 86. انقسام الناس فيه إلى أربعة أقسام
- 87. فصل: المعاصي مدد من الإنسان لعدوه على نفسه
- 88. طريقة الشيطان في غزو قلب العبد
- 89. أول مداخل الشيطان على الإنسان هو النفس
- 90. إفساد ثغر العين
- 91. فصل: إفساد ثغر الأذن
- 92. فصل: إفساد ثغر اللسان، وهو الثغر الأعظم
- 93. الشيطان قاعد لابن آدم في كل طريق
- 94. الشهوة والغفلة جندان من جنود الشيطان
- 95. فصل: المعاصي تنسي العبد نفسه
- 96. فصل: المعاصي تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة
- 97. فصل: المعاصي تباعد الملك عن العبد وتدني منه الشيطان
- 98. فصل: المعاصي تجلب مواد هلاك العبد في دنياه وآخرته
- 99. فصل: العقوبات الشرعية على الجرائم
- 100. فصل: العقوبات نوعان: شرعية وقدرية
- 101. العقوبات الشرعية ثلاثة أنواه
- 102. 1 - القتل في الكفر والزنى واللواط
- 103. فصل: 2 - القطع في إفساد الأموال
- 104. 3 - الجلد في إفساد العقود وتمزيق الأعراض بالقذف
- 105. الذنوب ثلاثة أقسام
- 106. الكفارة في ثلاثة أنواع
- 107. فصل: العقوبات القدرية نوعان
- 108. نوع على القلب
- 109. نوع على البدن
- 110. فصل: ذكر طرف من عقوبات الذنوب لاستحضارها والكف عنها
- 111. العيش عيش القلب السليم
- 112. لا تتم سلامة القلب حتى يسلم من خمسة أشياء
- 113. معنى كون الرب على صراط مستقيم
- 114. من أعظم عقوبات الذنوب: الخروج عن الصراط المستقيم في الدنيا والآخرة
- 115. فصل: تفاوت العقوبات بتفاوت درجات الذنوب
- 116. الذنوب أربعة أقسام
- 117. 1 - الذنوب الملكية
- 118. فصل: 2 - الذنوب الشيطانية
- 119. فصل: 3 - الذنوب السبعية
- 120. 4 - الذنوب البهيمية
- 121. فصل: الذنوب كبائر وصغائر
- 122. الاختلاف في عدد الكبائر
- 123. القول بأن الذنوب كلها كبائر بالنظر على الجراءة على لله
- 124. فصل: كشف الغطاء عن المسألة
- 125. هل تحريم الشرك مستفاد من الشرع فحسب أو هو قبيح في الفطر والعقول أيضا
- 126. ما السر في كون الشرك لا يغفر من بين جميع الذنوب؟
- 127. مقدمة بين يدي الجواب
- 128. الشرك نوعان: الأول: الشرك في الذات والصفات
- 129. وهو قسمان: 1 - شرك التعطيل
- 130. فصل: 2 - شرك من جعل لله إلها آخر
- 131. فصل: النوع الثاني: الشرك في العبادة
- 132. الشرك في العبادة ينقسم إلى مغفور وغير مغفور، وأكبر وأصغر
- 133. النوع الأول ينقسم إلى كبير وأكبر وليس شيء منه مغفورا
- 134. ومنه الشرك بالله في المحبة والتعظيم
- 135. فصل: ويتبعه الشرك في الأفعال والأقوال والإرادات
- 136. فصل: ومن الشرك به: الشرك في اللفظ كالحلف بغيره
- 137. فصل: الشرك في الإرادات والنيات بحر لا ساحل له وقل من ينجو منه
- 138. فصل: الجواب عن السؤال المذكور
- 139. حقيقة الشرك: التشبه بالخالق وتشبيه المخلوق به
- 140. من خصائص الإلهية
- 141. فصل: أصل عظيم يكشف سر المسألة، وهو أن أعظم الذنب عند الله إساءة الظن به
- 142. فصل: سبب كون الشرك أكبر الكبائر عند الله
- 143. فصل: مفسدة القول على الله بلا علم
- 144. البدع أحب إلى إبليس من المعصية
- 145. فصل: الظلم والعدوان من أكبر الكبائر
- 146. تفاوت درجات القتل
- 147. توبة القاتل
- 148. توبة الغاصب
- 149. فصل: وجه كون قاتل نفس واحدة كقاتل النفس جميعا
- 150. فصل: مفسدة الزنى تلي مفسدة القتل في الكبر
- 151. فصل: أربعة مداخل للمعاصي على العبد
- 152. 1 - اللحظات
- 153. فصل: 2 - الخطرات
- 154. فصل: 3 - اللفظات
- 155. فصل: 4 - الخطوات
- 156. فصل: عظم مفسدة الزنى
- 157. خص حد الزنى من بين الحدود بثلاث خصائص
- 158. مسألة: هل يدخل الجنة مفعول به؟
- 159. كثير من المحتضرين يحال بينه وبين حسن الخاتمة عقوبة على معاصيه
- 160. فصل: عظم مفسدة اللواط وشدة فحشها
- 161. الخلاف في عقوبته
- 162. فصل: في الرد على من جعل عقوبته دون عقوبة الزنى
- 163. حكم وطء الميتة
- 164. فصل: حكم السحاق
- 165. حكم التلوط بالمملوك
- 166. فصل: علاج داء العشق من طريقين
- 167. الأول: الطريق المانع من حصوله وهو أمران
- 168. 1 - غض البصر وذكر فوائده
- 169. فصل: 2 - اشتغال القلب بما يصده عن ذلك
- 170. فصل: لا يمكن أن يجتمع في القلب حب المحبوب الأعلى وعشق الصور أبدا
- 171. فصل: خاصية التعبد ومراتب الحب
- 172. تفسير حديث: ما تقرب إلي عبدي
- 173. فصل: في التتيم وهو تعبد المحب لمحبوبه
- 174. العبودية أشرف أحوال العبد ومقاماته
- 175. أصل الشرك بالله: الإشراك به في المحبة
- 176. محبة الله من لوازم العبودية
- 177. فصل: في أنواع المحبة
- 178. فصل: في الخلة، وهي تتضمن كمال المحبة ونهايتها
- 179. فصل: المحبة ليست أكمل من الخلة
- 180. فصل: العاقل يؤئر أعلى المحبوبين وأيسر المكروهين
- 181. الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه
- 182. فصل: أعقل الناس من آثر اللذة الآجلة الدائمة على العاجلة الزائلة
- 183. فصل: المحبوب قسمان: محبوب لنفسه ومحبوب لغيره
- 184. ميزان عادل لموالاة الرب ومعاداته
- 185. فصل: أصل الأعمال الدينية حب الله ورسوله وأصل الأقوال الدينية تصديق الله ورسوله
- 186. روح كلمة لا إله إلا الله
- 187. فصل: لا شيء أنفع للعبد من إقباله على الله
- 188. فصل: أصل السعادة ورأسها محبة الله ومحبة ما أحب
- 189. فصل: كل حركة في العالم العلوي والسفلي فأصلها المحبة
- 190. من تمام الإيمان للملائكة
- 191. فصل: لا صلاح للموجودات إلا يكون حركاته ومحبتها لفاطرها وحده
- 192. فصل: المحبة والإرادة أصل كل دين
- 193. الدين دينان: شرعي أمري، وحسابي جزائي، وكلاهما لله وحده
- 194. تفسير: (إن ربى على صرط مستقيم) [هود/ 56]
- 195. فصل: الطريق الثاني في علاج العشق، وهو طريق الخلاص منه
- 196. مفاسد العشق العاجلة والآجلة
- 197. ابتلاء يوسف من امرأة العزيز
- 198. فصل: من أقسام العشق
- 199. فصل: مفاسد العشق الدنيوية والدينية
- 200. فصل: ثلاثة مقامات للعاشق وما يجب عليه فيها
- 201. تضمن العشق كل أنواع الظلم والعدوان
- 202. اعتراض على المصنف بذكر فوائد العشق
- 203. من قصص العشاق
- 204. الرد على المعترض
- 205. أنفع المحبة وأوجبها وأعلاها محبة الخالق سبحانه
- 206. بين محبة الخالق ومحبة المخلوق
- 207. فصل: كمال اللذة ونعيم القلب تابع لكمال المحبوب وكمال محبته
- 208. أعظم نعيم الآخرة ولذتها: النظر إلى وجه القلب وسماع كلامه والقرب منه
- 209. أعظم لذات الدنيا هي الموصلة إلى أعظم لذة في الآخرة
- 210. لذات الدنيا ثلاثة أنواع
- 211. 1 - الموصلة إلى لذة الآخرة وهي أعظمها وأكملها
- 212. 2 - المانعة من لذة الآخرة
- 213. 3 - اللذة المباحة
- 214. فصل: محبة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
- 215. محبة كلام الله
- 216. فصل: محبة النسوان
- 217. نكاح المعشوقة هو دواؤها شرعا وقدرا
- 218. قصة زينب بنت جحش على الوجه الصحيح
- 219. شفاعة النبي - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء والراحمين للعاشقين
- 220. العشق ثلاثة أقسام
- 221. فصل: العشاق ثلاثة أقسام
- 222. فصل: الكلام على حديث "من عشق فعف
