الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
التاريخ
فرج المهموم في اختلاف النجوم
فرج المهموم في اختلاف النجوم
فرج المهموم في اختلاف النجوم
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
فرج المهموم في اختلاف النجوم
المؤلف
أبو القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس الحسني
محتوى الكتاب
1. بسم الله الرحمن الرحيم
2. مقدمة
3. في أن النجوم والعلم بها من آيات
4. مالك الجلالة ومن معجزات صاحب الرسالة "
5. ذرا الأرض قال أشهد أن الخالق واحد غير ذي شك لأنك أتيتني بحجة بهرت عقلي
6. ورويت بعدة طرق إلى يونس بن عبد الرحمن في جامعه الصغير وهو ممن أثنى
7. ووجدت في أصل من أصول أصحابنا اسمه كتاب التجمل تاريخ مقابلته يوم
8. وأما دلالة النجوم على أن إبراهيم عليه السلام نبي فمنقولة عند علماء
9. وأقول وقد روى هذا الحديث علي بن إبراهيم رضوان الله عليه في كتاب "
10. وذكر أبو جعفر محمد بن بابويه رضوان الله جل جلاله عليه في الجزء السادس
11. ووجد في كتاب " دلائل النبوة " جمع أبي القاسم الحسين بن محمد السكوني من
12. ووجدت كتابا عندنا الآن اسمه كتاب النداء الصيني الذي عمله كيشتا ملك
13. ومن أخبر المنجمون عن نبوته ورسالته موسى بن عمران صلوات الله على سيدنا
14. ووجدت في كتاب " درة الإكليل " في تتمة التذييل تأليف محمد بن أحمد بن
15. وأما دلالة النجوم لكسرى ملك الفرس على نبوة نبينا محمد صلوات الله عليه
16. وأما دلالة النجوم على ظهور المسلمين على ملوك الفرس فالأخبار بها كثيرة
17. وذكر علي بن المرتضى في أواخر الجزء الثالث من ديوان النسب أنه من
18. الموت ما يكره الناس وعللناك على أنفسنا بما رأيت قال : ويحكم فهلا بينتم
19. فيما نذكره من دلالة النجوم على مولانا المهدي بن الحسن العسكري صلوات
20. فيما نذكره من كلام الشيخ بن محمد بن محمد بن النعمان رضوان الله عليه
21. وكذلك من وقف على ما اشتبه على هذا السيد العالم رضي الله عنه في مسائل
22. وأبلغ ما رأيت من كلام المرتضى رضي الله عنه في أحكام النجوم في "
23. ومن أعظم من يعتقد فيه أنه ينكر دلالة النجوم على الحادثات من أصحابنا
24. أعلم أنني لو وجدته رحمه الله مانعا بالكلية من صحة دلالة النجوم على
25. ومن وقف على ما اشتبه على هذا السيد المعظم قدس الله روحه وجد في بعض
26. فقال السائل للمرتضى رحمهما الله وكيف تقول أن المنجمين حادسون مع أنه لا
27. وأما من يقول أن النجوم دلالات وأن العبد فاعل مختار فإنه يقول يحتمل
28. ثم قال رحمه الله تعالى في تمام كلامه ما هذا لفظ ما وقفناه عليه فإن
29. قال رحمه الله مما أفحم به القائلون بصحة الأحكام ولم يحصل عنه منهم جواب
30. وذكروا أيضا من أخبار الجن والتوابع لجماعة من الجاهلية والمسلمين
31. وقد وجدنا بالتواريخ كثيرا من المسلمين والمعتبرين ذكروا في معجزات
32. ثم قال رحمه الله ما معناه أن معجزات الأنبياء عليهم السلام أخبارهم
33. ثم ذكر حكاية جرت له مع بعض الوزراء الذين يقولون بصحة دلالات النجوم
34. ثم قال رحمه الله عن شخص غير منجم سماه شعراني له إصابات عظيمة بعضها
35. وقد وجدت في عدة كتب روينا بعضها أن المرتضى رحمه الله أخذ غيره طالعه
36. ثم ذكر المرتضى رحمه الله على عادته في كثير من مسائله وجوابهما أن
37. ثم قال المرتضى ما هذا لفظ ما وقفنا عليه وأما إصابتهم بالأخبار عن
38. فصل ولو لم يكن إلا ما يأتي في المنامات التي لا يليق جحودها ولا يحسن
39. ووجدت في مجلد كبير فيه مسائل وتصانيف للمفيد والمرتضى قدس الله روحيهما
40. وقد وقفت بعد جميع ما ذكرته من مسألة سلار للسيد المرتضى قدس الله
41. يقول علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس وقد تضمنت خطبة الأشباح
42. فأما ما روي أنه عليه السلام عارضه منجم في سفر النهروان وقال له لا يصلح
43. ومن التنبيه المظنون على بطلان ظاهر هذه الرواية أنا وجدنا في الدعوات
44. ومما نذكره من التنبيه على بطلان ظاهر هذه الرواية بتحريم علم النجوم
45. ونحن نذكر فيما بعد حديث المنجم الذي عرض لمولانا عليه السلام أنه من دها
46. علة موجبة أو فاعلة مختارة
47. في الرد على من زعم أن النجوم
48. ومن التنبيه المظنون على بطلان ظاهر هذه الرواية أن الدعوات تضمن كثير
49. تبق بعد هذا درجة ينتهون إليها واقتصروا على مقالة لا يضرك مناقشتهم فيها
50. ولم يقنع ابن هبنتي بهذه الجملة حتى قال في كتابه المعروف بالمغني وهو
51. وقد اطلعت أنا في مولد فوجدت فيه الكواكب التي يقولون أنها النسر الطائر
52. ومن عجيب غلطهم في الأسماء الدالة على عدم معرفتهم بمعانيها أنهم سمعوا
53. واعلم أيدك الله أن نموداروا ليس يخالف نمودار بطلميوس ونمودار الفرس
54. وإنما سمت العرب هذه الكواكب بالجوزاء لتوسطها إذا ارتفعت أو لأنها تشبه
55. وأنا أذكر لك بعد هذا مقالتنا في النجوم وما نعتقده فيها لتعرف الطريقة
56. يقول أبو القسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن محمد الطاوس مصنف هذا
57. ومما نذكره في أن النجوم فاعلة مختارة ما ذكره أبو معشر في كتاب " أسرار
58. مسائلها في أوائل حسابها سهل ذلك على الناظرين في أبوابها وإذا تناسخت
59. وقال رحمه الله في بعض كلامه ما معناه أنه قد يولد مولودان في وقت واحد
60. وأما من زعم أنها فاعلة مختارة فقد نبهنا في خطبة هذا الكتاب على بطلان
61. في أخبار من قوله حجة في العلوم
62. وقد كنا قدمنا أنه لو كان كل طريق حصل منه تعريف بالغائبات طعنا في
63. مع أن الأنبياء عليهم السلام بعثوا ببطلان أن الأفلاك والشمس والقمر
64. وأعلم أن أهل المعقول والمنقول ذكروا أن موسى عليه السلام لما كثر في
65. " الحديث الأول " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم أنه لا يضر في الدين
66. " الحديث الثاني " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بصحة أهل علوم النجوم
67. " الحديث الثالث " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بصحة أصل علم النجوم
68. " الحديث الخامس " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم أن آزر كان إبراهيم
69. " الحديث السادس " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بتدبير ما ذكره في
70. " الحديث الرابع " فيما روى عمن قوله حجة في العلوم بصحة أصل علم النجوم
71. " الحديث الثامن " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بتصديق ما ذكره من
72. " الحديث العاشر " فيما نذكره عمن قوله حجة في العلوم في صحة علم النجوم
73. " الحديث التاسع " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بشهادته في تحقيق علم
74. " الحديث السابع " فيما روي عمن قوله حجة في العوم فيما ذكره من صحة "
75. الحديث الثاني عشر
76. الحديث الثالث عشر
77. الحديث الرابع عشر
78. الحديث الخامس عشر
79. " الحديث السادس عشر " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بمعاضدة الحديث
80. " الحديث الثاني والعشرون " فيما روينا من اطلاع من قوله حجة في العلوم
81. " الحديث الحادي والعشرون " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم في تفسير
82. " الحديث العشرون " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم في الفتوى بتحليل
83. " الحديث السابع عشر " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم في التصديق بصحة
84. " الحديث التاسع عشر " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم من إباحة النظر
85. " الحديث الثامن عشر " فيما روي عمن قوله حجة في العلوم بتصديق معرفة علم
86. " الحديث الثالث والعشرون " في احتجاج من قوله حجة في العلوم على صحة علم
87. الحديث الخامس والعشرون
88. الحديث السادس والعشرون
89. له وأن محمدا عبده ورسوله وأنك الإمام والوصي المفترض الطاعة . له وأن
90. " الحديث التاسع والعشرون " في ما نرويه عن المعصوم من تعظيم علم النجوم
91. ومما رأيت ورويت عن ابن عباس في النجوم ما رويته عن شيخ المحدثين ببغداد
92. في مدح مولانا علي بن الحسين عليهما السلام المنجم بعد ظهور الحجة عليه
93. " الحديث الثامن والعشرون " في رواية ابن عباس في صحة علم النجوم وأنها
94. " الحديث السابع والعشرون " في تزكية حديث ابن عباس بطريق آخر مشهور بين
95. " الحديث الحادي والثلاثون " في رواية الزمخشري عن المعصوم في تحذير ما
96. " الحديث الثلاثون " فيما روي عمن جرت عادته في الروايات عن المعصوم في
97. " الحديث الرابع و الثلاثون " يتضمن أن النبي سيد كل معصوم ذكر مولده
98. فيما نذكره عن مولانا موسى بن جعفر الكاظم
99. صلوات الله عليه في إزالة القطوع في العمر إذا دل مولد الإنسان عليه من
100. " الحديث الثاني والثلاثون " في تأكيد كراهية السفر في المحاق عن المشهود
101. " الحديث الثالث والثلاثون " في رواية عن علماء بني إسرائيل في صحة علم
102. واعلم أيها الأخ أيدك الله وإيانا بروح منه أنك إذا نظرت أسرار النواميس
103. وذكر مصنف كتاب " إخوان الصفا " في المجلد الأول منه في فضل فوائد علم
104. وقد روينا بعدة أسانيد عن الأئمة الأطهار أن القطع بالموت في الأعمار
105. وأما دفع البلاء والقضاء بالدعاء فأنا ذاكر من الدعوات في الرخاء والبلاء
106. فيما نذكره ممن كان عالما من الشيعة
107. أو حول مولده الموسوم
108. ومن علماء المنجمين من الشيخ الفاضل أحمد بن خالد بن عبد الرحمن البرقي
109. ومن العلماء بالنجوم الشيخ الفاضل أحمد بن محمد بن طلحة أبو عبد الله وهو
110. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة علي بن محمد العدوي الشمشاطي وقد أثنى
111. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة الأمامية المشهورين بعلمها والمصنفين في
112. وممن وقفت على تصنيفه من الشيعة فيما يتعلق بالنجوم الشيخ أحمد بن العباس
113. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة محمد بن أبي عميروهو من أعلم أهل زمانه
114. ومن العلماء بالنجوم المصنفين فيه الشيخ الفاضل محمد بن علي الكراجكي
115. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة والمصنفين فيها علي بن محمد بن العباس بن
116. ومن العارفين بالنجوم من الشيعة والمصنفين فيها الشيخ المعظم عند كافتهم
117. ومن المذكورين بعلم النجوم والمصنفين فيها الجلودي من أصحابنا في البصرة
118. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة الفضل بن أبي سهل بن بوبخت وصل إلينا من
119. وممن اشتهر بعلم النجوم من بني العباس الشريف الفاضل أبو القاسم علي بن
120. وممن اشتهر بعلم النجوم وقيل أنه من الشيعة الشيخ الفاضل أبو الحسن علي
121. وممن اشتهر بعلم النجوم بدقة رأيه من علماء الشيعة الشيخ الفاضل نصر بن
122. وممن اشتهر بعلم النجوم وقيل أنه من علمائه أبو سعيد أحمد بن محمد بن عبد
123. وممن اشتهر بعلم النجوم من علماء الشيعة الشيخ الفاضل محمد بن عبد الله
124. ومن علماء النجوم والمصنفين فيها السيد الفاضل أبو القاسم علي ابن أبي
125. وممن أدركته من علماء الشيعة العارفين بالنجوم وعرفت بعض إصاباته العالم
126. ومن أولئك من حدثني به الحسين ابن الدورقي وقال أن الشيخ الفقيه أبا
127. ومن الموصوفين بعلم النجوم الشيخ الفاضل الشيعي علي بن الحسين بن علي
128. ومن المذكورين بعلم النجوم من العلويين من ذكره العمري في كتاب الشافي في
129. وممن اشتهر بعلم النجوم من الشيعة أحمد بن يوسف بن ابراهيم المصري كان
130. وممن اشتهر بعلم النجوم من بني العباس الشريف الفاضل أبو علي محمد بن عبد
131. وممن ظهر عليه علم النجوم من الشيعة ابراهيم الفزاري صاحب القصيدة في
132. ووجدت في بعض ما وقفت عليه أن والده المعظم علي بن الحسين بن بابويه رضي
133. وممن كان قائلا بصحة النجوم وأنها دلالات الشيخ المتفق على علمه وعدالته
134. قلت أنا في هذه عدة فوائد منها أن هذا أبا خالد كان واقفيا يعتقد أن أبا
135. وممن اشتهر بعلم النجوم وقيل أنه من علماء الشيعة الشيخ الفاضل إسحاق بن
136. ورويت في كتاب اختيار جدي أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي رحمه الله ممن
137. فأما حديث الحكم بالنجوم فيما اختاره الطوسي فهذا لفظ ما رويناه من خطه
138. وممن اشتهر في علم النجوم من فضلاء الشيعة الشيخ الفاضل أبو الحسين بن
139. ومن إصابات الفضل بن سهل ما ذكره الطبري وابن مسكويه في تاريخها فقالا في
140. وممن اشتهر في علم النجوم من بني نوبخت عبد الله بن أبي سهل وذكر
141. ومن مدائحهم بعلم النجوم ما مدحهم به ابن الرومي الشيعي وأفرط على عادة
142. ومن المعلومين بعلم النجوم والمصنفين فيها من اتباع بعض أهل البيت من
143. ومن المذكورين بالتصنيف في علم النجوم الحسن بن أحمد ابن محمد بن عاصم
144. وممن اشتهر بعلم النجوم من المنسوبين إلى مذهب الإمامية الفضل بن سهل
145. وممن كان عالما بالنجوم من المنسوبين إلى الشيعة الحسن بن سهل وقد ذكره
146. أقول وكنت لما وجدت الأخبار متظافرة بمعرفة الفضل بن سهل في النجوم أتعجب
147. ومن المذكورين بعلم النجوم وصحة الحكم بها بوران بنت الحسن ابن سهل وقد
148. أقول ورأيت هذا الحكم من بوران في المجلد الرابع من أخبار الوزراء
149. ومما يقتضي أن الحسن بن سهل كان من الموالين وكان علمه بالنجوم ما يضره
150. وذكر محمد بن عبدوس الجهشياري أيضا في كتاب الوزراء من أخبار يحيى بن
151. وقد ذكر محمد بن عبدوس الجهشياري في كتاب الوزراء أحاديث عن يحيى بن خالد
152. ومن المعروفين في علم النجوم من الشيعة أبو جعفر السقاء المنجم الأحول
153. وممن رأيت ذكره من علماء النجوم مر دويه بن إبراهيم بن السندي كان خطيبا
154. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة فيما ذكره الشيخ الفاضل محمد بن شهرأشوب
155. ومن الإصابات بدلالات النجوم من امرأة منجمة دخلت في دين يوشع بن نون مما
156. وممن كان عارفا بالنجوم من الشيعة أخو الفضل بن سهل النوبختي الذي قدمنا
157. ومن العارفين بالنجوم من الشيعة والمصنفين فيها محمد بن أحمد بن سليم
158. ومن العلماء بالنجوم من الشيعة عفيف بن قيس الكندي ذكره المبرد ورأيت في
159. وقد تقدم في جواب مولانا علي بن موسى الرضى صلوات الله عليه للصباح بن
160. ومن جوابي ما ذكرته لبعض من حكم بدلالة النجوم على منعي من حركة عزمت
161. ومن العلماء بالنجوم عضد الدولة بن بابويه وكان منسوبا إلى الشيع ولعله
162. ومن القائلين بصحة علم النجوم وأنها دلالات على الحادثات الشيخ المعظم
163. وممن وقفت على كتاب منسوب إليه من علماء الشيعة جابر بن حيان من أصحاب
164. وممن ذكر بعلم النجوم وزير المنصور أبو أيوب سليمان بن محمد المورياني
165. وممن ظهر له عند العمل بالنجوم دلالتها في دولة الرشيد البرامكة فقد ذكر
166. ولقد وجدت فيما أشرنا من الكتب كتابا يدل على اهتمام الخلفاء والملوك
167. وذكر أيضا في كتاب " ريحان المجالس " ما لفظه وجرى ذلك بحضرة والدي
168. ووجدت في كتاب " ريحان المجالس " وتحفة الموانس تأليف أحمد بن الحسين بن
169. في من كان عالما بالنجوم من غير الشيعة
170. من المسلمين وبعضهم من الشيعة أو من بعض فرقها المختلفين وصنف فيها أو
171. ومن أخبار أبي علي الجبائي بالاعتذار عن العمل بأحكام النجوم ما ذكره
172. ومن إصابات أبي علي ما ذكره التنوخي أيضا في كتابه المذكور قال حديث أبو
173. ومن إصابات أبي علي في النجوم ما حكاه التنوخي في كتاب " نشوار المحاضرات
174. ومن إصابات أبي علي الجبائي في أحكام النجوم ما رواه أيضا في " نشوار
175. وذكر محمد بن إسحاق النديم في الجزء الرابع من كتاب الفهرست ما هذا لفظه
176. فمن إصابات أبي معشر في أحكام النجوم ما ذكره التنوخي في النشوار قال
177. ومن إصابات أبي معشر ومنجم آخر معه ما ذكره التنوخي في كتابه " نشوار
178. ومن المشهور في علم النجوم من المسلمين الذي هم قدوة في العلم أبو معشر
179. ومن إصابات أبي معشر ما ذكره أبو حيان علي بن محمد التوحيدي في الجزء
180. ومن إصابات أبي معشر ورفيقه وما رواه التنوخي في ذلك الكتاب قال حدثني
181. ومن إصابات أبي معشر ما ذكره الزمخشري في " ربيع الأبرار " فقال ما هذا
182. ومن إصابات أبي معشر ما حكاه أبو سعيد شاذان بن بحر عنه في كتاب "
183. ومن إصابات أبي معشر وإبراهيم الحاسب بالبصرة حكمهما لعلي بن محمد صاحب
184. ومن إصابات أبي معشر مناظرته للسلماني المنجم في عمره حيث سأله عن القطع
185. ومن إصابات أبي معشر في انقضاء أمر صاحب الزنج علي بن محمد بن عبد الله
186. ومن إصابات المنجمين المعروفين بأسمائهم عند أبي معشر ما ذكره التوحيدي
187. ومن آيات الله عز وجل في تعجيز أبي معشر عن تدبير نفسه وخلاصها من مرض
188. ومن إصابات أبي معشر ما أخبر بالمولد الذي حمل إليه من ابن ملك الهند
189. ومن علماء المذكورين بعلم النجوم محمد بن عبد الله بن طاهر قال أبو معشر
190. ومن المشهورين بعلم النجوم من المسلمين وبمعرفتها وصحة الحكم فيها محمد
191. ومن الموصوفين بعلم النجوم من المسلمين أبو القاسم غلام زحل وقد حكى
192. ومن إصابات التنوخي ما حكاه ولده في الجزء الرابع من " النشوار " قال
193. ومن المعروفين بعلم النجوم وللإصابة بالحكم عبد الله بن محمد بن عبد الله
194. ومن ذلك حكاية ذكرها النعمان تتعلق بالمعز نذكر ما نحتاج إليه من لفظها
195. وممن اشتهر بعلم النجوم ملوك المسلمين جماعة من الخلفاء المصريين
196. وممن قال بصحة أحكام النجوم أبو حامد الغزالي مصنف كتاب " الأحياء " فإنه
197. ووجدت في كتاب " سير الفاطمي " الذي ملك طبرستان الحسن بن علي المعروف
198. وممن وصف بعلم النجوم سهلوك ويزد جرد من علماء الإسلام في ما ذكره
199. وممن كان عالما بعلم النجوم وصحة حكمه بها الصاحب إسماعيل بن عباد
200. ومن الذي عرفوا النجوم العالم فإنه سأله المرتضى عن مناظرة وقعت له مع
201. فيمن صح حكمه بدلالة النجوم قبل الإسلام
202. ومما يعارض هذه الشبهة التي ذكر المرتضى أن يتعذر الجواب عنها إنما وجدنا
203. وذكر أبو الفرج ابن الجوزي واسمه عبد الرحمان في طرائف اللطائف في تاريخ
204. وذكر الحاكم النيشابوري في تاريخه في الجزء السابع في أواخره ما يقتضي
205. ومن العلماء بالنجوم الذي صح حكمه بها ودلالتها على يديه من أهل الإسلام
206. ومن ما ذكره الحاكم في ترجمة هارون الرشيد من المجلد الثالث في تاريخ
207. ورأيت في الجزء الثاني من كتاب " الوزراء " تأليف علي بن الحسين بن عبد
208. ومن المذكورين بالإصابة في علم النجوم ولم يذكر اسمه قبل الإسلام ما ذكره
209. وذكر جدي أبو جعفر الطوسي فيما نقلته من خطه في كتاب أبي العباس أحمد بن
210. على الحوادث بالنجوم
211. وروى أيضا ابن بابويه في كتاب " الغيبة " ما هذا لفظه إنه كان في أول
212. في الأخبار التي صح فيها الحكم
213. وممن ذكر أصحاب التواريخ أصابته بالنجوم ولم يذكر اسمه ما رواه ابن
214. وممن صح له حكم في النجوم ولكن لم يذكر اسمه ما ذكره المحسن بن علي
215. وممن ذكر معرفته بالنجوم ولم يذكر اسمه ما ذكره أبو القاسم محمود بن عمر
216. ومن الإصابة في تحويل المواليد ولم يذكر اسم من حوله من ذكره يحيى بن
217. وممن ذكر بإصابته النجوم ولم يذكر اسم من حكم به بل ذكر اسم حائله ما
218. وممن ذكر صحة دلالة النجوم ولم يذكر اسم المنجم ما ذكره الطبري في تاريخه
219. وصلت إلى بلد الديلم فادفن منها خمسة آلاف دينار تكن عونا لك على الزمان
220. وذكر هلال في تاريخه ان مولد عضد الدولة كان بأصبهان يوم الأحد الخامس من
221. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المسمى الحسن ابن سيار المعروف
222. ومن المعروفين بعلم النجوم من أهل الإسلام إن لم يعرف له شيء من الأحكام
223. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المسمى بالحسين ابن أحمد
224. وقطعنا الحديث وبقي سنين بعد هذا وما تجاوزت دعوته أعمال حلب بوجه ولا
225. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ أبو نصر منصور ابن علي بن عراق
226. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ الفاضل ثابت بن قرة ووصل إلينا
227. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام إبراهيم بن شاهك حكاه محمد بن معينة
228. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ أحمد بن عبد الله الثقفي وصل
229. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المكنى بأبي موسى القرشي وصل
230. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ أحمد بن محمد بن كثير الفرغاني
231. ومن العلماء بالنجوم والمصنفين فيها الشيخ الفاضل صاحب التاريخ أحمد بن
232. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المسمى بعلي بن عيسى وصل إلينا
233. ومن العلماء بالنجوم والمصنفين بها من علماء الإسلام الفاضل يحيى بن أبي
234. وذكر محمد بن معنية في كتاب الموالي أن علقمة بن أبي علقمة كان من موالي
235. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المعروف بابن المنجم المبارك
236. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المعروف بالنقاش وصل إلينا من
237. ومن علماء المشتهرين بعلم النجوم محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي وصل
238. ومن العلماء بالنجوم من الإسلام الشيخ المسمى بالحسين بن مصباح الحاسب
239. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المسمى بالفضل بن يحيى طاباد
240. ومن العلماء بالنجوم الذين هم قدوة فيه الشيخ المعروف بحبيش واسمه أحمد
241. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ محمد بن خطير المعروف بالتياني
242. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ عمر بن فرحان الطبري وله
243. ومن العلماء بالنجوم المشتهرين فيه وهو قدوة فيه الشيخ عبد الله بن أحمد
244. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ أبو علي المعروف بالخياط وصل
245. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ محمد بن جابر بن سنان التياني
246. ومن المتظاهرين بالقول أن النجوم دلالات على الحادثات من علماء الإسلام
247. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام شيخ الأشعرية في علم الكلام محمد بن
248. ومن الملوك المشهورين بعلم النجوم وتقريب أهل تلك العلوم المأمون ومع ذلك
249. ومن العلماء بالنجوم من فضلاء أهل الإسلام علي بن الحسين بن محمد المعروف
250. وذكر مصنف درة الإكليل ما جملته أن جامع بغداد وهو الذي تجتمع دولة
251. ومن العلماء بالنجوم من أهل الإسلام الشيخ المعروف بأبي الحسين البزاز
252. ومن العلماء بالنجوم والمصنفين بأحكامها ممن ذكه الصولي في الأوراق في
253. وممن كان عالما بالنجوم قبل الإسلام من أشار إليه ابن مسكويه صاحب
254. وأقول فلما تفضل الله جل جلاله لي الخلائق بمحمد صلى الله عليه وسلم رحمة
255. وذكر محمد بن بابويه في الجزء الخامس من دلائل النبوة أن بختنصر لما رأى
256. وحكى المسعودي في كتاب مروج الذهب في جملة أخبار القاهر أن المنصور كان
257. وذكر ابن قتيبة في الجزء الأول من كتاب عيون الأخبار ما هذا لفظه ولما
258. وذكر الزمخشري أن أبا جعفر لما أراد السفر إلى عبد الله بن معوية بن عبد
259. وقد روينا حديث نوبخت المنجم مع المنصور من تاريخ الخطيب في المجلد
260. وذكر أحمد بن مسكويه في الجزء الرابع من تجارب الأمم ما ينبه على أن من
261. وقال بن الهمذاني قرأت في بعض الكتب أن نوبخت سأل أبا جعفر المنصور عن
262. وقال هلال العسكري في كتاب الأوائل أن أول من ترجم له كتب الطب والنجوم
263. وذكر الزمخشري في ربيع الأبرار أن معاوية قال لدغفل بن حنظلة العلامة حين
264. ثم قال بعد كلام لا حاجة بنا إليه وسيعلم الصدق هذه الساعة يا غلام أين
265. من المشهورين في القول بصحة علم النجوم وتحقق أصلها ما رويناه بإسنادنا
266. وذكر الحاكم النيشاري في ترجمة طاهر بن الحسين أنه أرسل لحرب عيسى بن
267. ومن المعروفين بعلم النجوم وصحة حكمه فيها المغيرة بن محمد المهدي وذكر
268. ومن القائلين بصحة علم النجوم أن النجوم بدلالات على الحادثات محمود بن
269. ومن الروايات في أن منع الملك تبع ممن هدم الكعبة ونقلها إليه كان بطريق
270. فيما نذكره عمن يقول أن النجوم لا تصح
271. وذكر محمود بن محمد بن الفضل في كتاب المنجمين في الجزء الخامس ما هذا
272. أن تكون دلالات على الحادثات
273. وقال آخر من علماء الإسلام في رده على القائلين بأن النجوم دلالات على
274. ومن اعتبر السائل الذي سأله فلعله يفهم أنه من ملوك الدنيا أو أنه يريد
275. ولقد وجدت تصنيفا لبعض العلماء الماضين ولا اسمية لئلا يكون عيبة له
276. في بعض أخبار من كان مستغنيا عن النجوم
277. بتعريف النبي والأئمة المستمدين من النبي المعصوم صلى الله عليهم . فأقول
278. فمن ذلك من دلائل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في كتاب الدلائل
279. ومن ذلك من دلائل مولانا علي " ع " ما في كتاب " الدلائل " للحميري ما
280. ومن ذلك في دلائل الحسن بن علي عليه السلام ما روينا بإسنادنا إلى الشيخ
281. ومن ذلك في دلائل علي بن الحسين عليهما السلام ما رويناه بإسناده إلى
282. ومن دلائل الحسين بن علي عليه السلام ما رويناه بإسنادنا إلى أبي العباس
283. ومن ذلك في دلائل أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام ما رويناه بإسنادنا
284. ومن ذلك في دلائل أبي عبد الله " ع " ما روينا بإسنادنا إلى الشيخين أبي
285. ومن ذلك في دلائل أبي الحسن موسى الكاظم " ع " ما روينا بإسنادنا إلى
286. ومن ذلك في دلائل محمد الجواد " ع " ما رويناه بإسنادنا إلى الشيخ أبي
287. ومن ذلك في دلائل علي الرضى " ع " ما روينا بإسنادنا إلى الشيخ أبي جعفر
288. ومن ذلك في دلائل مولانا علي الهادي " ع " مما روينا بإسنادنا إلى الشيخ
289. ومن ذلك في دلائل مولانا الحسن العسكري عليه السلام ما رويت ونقلت من خط
290. امرأة سرا فلما وطأتها علقت وجاءت بابنة فاستأت وضاق صدري فكتبت أشكو
291. ومما روينا بإسنادنا إلى الشيخ عبد الله بن جعفر الحميري في الجزء الثاني
292. ومن الكتاب المذكور قال الحسن بن علي بن ابراهيم السياري كتب علي بن محمد
293. والطاعة قال فامض راشدا ولوى عنان دابته وانصرف فلم أدري أي طريق سلك
294. قائم الزمان أملؤها عدلا كما ملئت جورا إن الأرض لا تخلو من حجة ولا
295. يقول علي بن موسى بن جعفر بن حمد بن محمد الطاوس الحسني قد اقتصرت على
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (1)
فرج المهموم في اختلاف النجوم
المجلد (1)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
107
المشاهدات:
197
التنزيلات:
198
التاريخ:
16 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
11 مايو 2022