الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
التراجم والطبقات
الرياض النضرة في مناقب العشرة ط-أخرى
الرياض النضرة في مناقب العشرة ط-أخرى
الرياض النضرة في مناقب العشرة ط-أخرى
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الرياض النضرة في مناقب العشرة
المؤلف
أبو العباس، أحمد بن عبد الله بن محمد، محب الدين الطبري (المتوفى: 694 هـ)
تحقيق
عيسى عبد الله محمد مانع الحميري
الناشر
دار الغرب الإسلامي
سنة النشر
1996
مكان النشر
بيروت
عدد الأجزاء
2
محتوى الكتاب
1. الرياض النضرة في مناقب العشرة
2. مقدمة المؤلف
3. القسم الأول في مناقب الأعداد وفيه سبعة أبواب
4. الباب الأول فيما جاء متضمنا ذكر العشرة وغيرهم
5. ذكر ما جاء في فضل أهل بدر والحديبية
6. ذكر ما جاء في الحث على حبهم والاحسان إليهم بالاستغفار لهم والكف عما شجر بينهم
7. ذكر ما جاء في التحذير من الخوض فيما شجر بينهم والنهي عن سبهم
8. ذكر أحاديث تتضمن جملتها إخاءه صلى الله عليه وسلم بين العشرة وغيرهم من المهاجرين والأنصار وذكر اسمه على بعضهم
9. الباب الثاني
10. الباب الثاني فيما جاء متضمننا ذكر العشرة وذكر الشجرة في أنساب العشرة
11. ذكر ما جاء في إثبات محبته صلى الله عليه وسلم لكل واحد منهم وإن تفاوتت مراتبهم في الأحبية
12. ج ذكر ما جاء في التحذير عن بغضهم
13. ج ذكر ما جاء في شهادته صلى الله عليه وسلم للعشرة بالجنة
14. ج في وصف كل واحد من العشرة بصفة حميدة
15. ج ذكر أنهم من الذين سبقت لهم منا الحسنى
16. الباب الثالث
17. الباب الثالث في ذكر ما دون العشرة من العشرة إن انضم إليهم غيرهم غير مختص بالأربعة الخلفاء أو بعضهم
18. ج ذكر ما جاء في دخوله صلى الله عليه وسلم ورؤيته أهلها ووزنه بأمته ووزن بعض العشرة واستبطائه عبد الرحمن بن عوف
19. ج ذكر ما جاءفي وصف جماعة منهم ومن غيرهم بأنهم الرفقاء النجباء
20. ج ذكر ما جاء في تخصيص أبي بكر بأنه لم يسؤه قط وإثبات رضاه صلى الله عليه وسلم بجمع منهم ومن غيرهم
21. ج ذكر ما جاء في وصف جمع كلا بصفة حميدة
22. ج ذكر ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم عن عدد بأن كل واحد منهم نعم الرجل
23. ج ذكر ما جاء في إخباره صلى الله عليه وسلم عن جمع أنه يحب الله ورسوله وصلاته عليهم
24. ج ذكر ما جاء في أحبية بعضهم إلى النبي صلى الله عليه وسلم
25. ج ذكر ما جاء في دعائه صلى الله عليه وسلم لجمع منهم كل واحد بدعاء يخصه ويليق بحاله
26. ج ذكر ما جاء في سؤاله صلى الله عليه وسلم الجنة لجمع منهم ومن غيرهم ج عن ابن عباس رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سألت ربي عز وجل لأصهاري الجنة فأعطانيها البتة خرجه أبو الخير الحاكمي القزويني قال أبو عمر في الاستيعاب وقد
27. ج ذكر إثبات فضل لبعضهم في الثبوت معه يوم الجمعة حين انفض القوم
28. ج ذكر ما جاء دليلا على تأهل بعضهم للخلافة
29. ج ذكر ما جاء من أي نزلت في جمع منهم ومن غيرهم ج عن عائشة رضي الله عنها في قوله تعالى الذين استجابوا لله والرسول قالت نزلت في سبعين رجلا منهم أبو بكر والزبير انتدبوا حين ندب رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه يوم أحد لاتباعهم ذكره
30. الباب الرابع
31. الباب الرابع فيما جاء مختصا بالأربعة الخلفاء
32. ج ذكر اختصاصهم باختيار الله تعالى إياهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم
33. ج ذكر أمر الله جل وعلا نبيه صلى الله عليه وسلم أن يتخذ كلا منهم بمعنى ووصف محبهم بالايمان وبعضهم بالفجور والتنبيه على خلافتهم
34. ج ذكر وصفه صلى الله عليه وسلم لكل واحد منهم وثنائه عليه ودعائه له والحث على محبته ولعن مبغضه
35. ج ذكر افتراض محبتهم
36. ج ذكر التنظير بين كل واحد وبين نبي من الأنبياء عليهم السلام
37. ج ذكر أن أبا بكر وعمر خلقا من طينة واحدة وأن عثمان وعليا كذلك
38. ج ذكر أنهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم خلقوا من عصارة تفاحة من الجنة
39. ج ذكر أنهم والنبي صلى الله عليه وسلم كانوا أنوارا قبل خلق آدم ووصف كل منهم بصفة والتحذير عن سبهم
40. ج ذكر أنه أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي صلى الله عليه وسلم
41. ج ذكر مراتبهم في الحساب يوم القيامة
42. ج ذكر تبشيره صلى الله عليه وسلم الأربعة بالجنة
43. ج ذكر كيفية دخولهم الجنة مع النبي صلى الله عليه وسلم
44. ج ذكر أن كل واحد منهم آخذ بركن من أركان الحوض يوم القيامة
45. ج ذكر اختصاص كل منهم يوم القيامة بخصوصية شريفة
46. ج ذكر إثبات أسمائهم على العرش
47. ج ذكر إثبات أسمائهم في لواء الحمد
48. ج ذكر ما جاء متضمنا الدلالة على خلافة الأربعة
49. ج ذكر آي نزلت فيهم
50. ج ذكر أفضلية الأربعة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
51. ج ذكر ثناء ابن عباس على الأربعة
52. ج ذكر ثناء جعفر الصادق على الخلفاء الأربعة
53. ج ذكر موافقة الأربعة نبي الله صلى الله عليه وسلم في حب كل واحد منهم ثلاثا من الدنيا
54. الباب الخامس
55. البابالخامس فيما جاء مختصا بأبي بكر وعمر وعثمان
56. ج ذكر رجحان كل واحد منهم بجميع الأمة
57. ج ذكر كتبه أسماءهم على العرش
58. ج ذكر كتبه أسماءهم على كل ورقة في الجنة
59. ج ذكر تسبيح الحصا في أكفهم
60. ج ذكر إثبات الصديقية لأبي بكر والشهادة لهما
61. ج ذكر تبشيرهم بالجنة
62. ج ذكر مجلس الثلاثة من النبي صلى الله عليه وسلم
63. ج ذكر ما جاء متضمنا الدلالة على خلافتهم وعلى صحتها سابقا من النبي صلى الله عليه وسلم ولاحقا من الصحابة
64. ج ذكر أفضيلة كل واحد من الثلاثة
65. ج ذكر إنكار علي بن الحسين على المتكلم فيهم في مجلسه
66. الباب السادس
67. الباب السادس فيما جاء مختصا بأبي بكر وعمر وعلي
68. ج ذكر ما جاء في الشهادة لهم بالجنة
69. ج ذكر ما جاء متضمنا الدلالة على خلافتهم
70. ج ذكر ما جاء متضمنا أفضليتهم
71. ج ذكر آي نزلت فيهم
72. ج فصل يتضمن ذكر عمر وعثمان وعلي منبها على خلافتهم
73. الباب السابع
74. الباب السابع
75. ج ذكر إخباره صلى الله عليه وسلم بأن حسنات عمر بعدد نجوم السماء وأنه حسنة من حسنات أبي بكر
76. ج ذكر اختصاصهما بوصف الإيمان بما آمن به صلى الله عليه وسلم
77. ج ذكر شهادته صلى الله عليه وسلم لهما بما أخبر به عن نفسه
78. ج ذكر أنه صلى الله عليه وسلم وإياهم خلقوا من تربة واحدة
79. ج ذكر كتابة اسميهما مع اسمه في جهة الشمس
80. ج ذكر تشبيهه صلى الله عليه وسلم كل واحد منهما بتبيين مرسلين
81. ج ذكر تشبيههما بملكين مقربين مع النبيين والمرسلين
82. ج ذكر أن هذا التمثيل كان من جهة الله تعالى وأنهما لو اتفقا على أمر ما خالفهما صلى الله عليه وسلم أبدا
83. ج ذكر أنهما في الأمة كالشمس والقمر في النجوم
84. ج ذكر أنهما خير أهل السماوات والأرض وخير الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين
85. ج ذكر أنهما سيدا كهول أهل الجنة
86. ج ذكر أنهما من أهل الدرجات العلى ومن أهل عليين
87. منهما وأنعما خرجه خيثمة بن سليمان
88. ج ذكر افتخار الجنة بهما
89. ج ذكر أنهما لا يرفع أحد من هذه الأمة كتابه حتى يرفع كتابهما
90. ج ذكرأنهما أول من تنشق الأرض عنهما بعد النبي صلى الله عليه وسلم
91. ج ذكر أنهما يبعثان معه صلى الله عليه وسلم أحدهما عن يمينه والآخر عن يساره
92. ج ذكر أن عمر أول من يعطى كتابه بيمينه وقد زفت الملائكة أبا بكرإعلى الجنان
93. ج ذكر مجلسهما من النبي صلى الله عليه وسلم
94. ج ذكر منزلتهما من النبي صلى الله عليه وسلم
95. ذكر قوله صلى الله عليه وسلم كثيرا كنت وأبو بكر وعمر ج عن بن عباس رضي الله عنهما قال إني لواقف في قوم يدعون الله لعمر بن الخطاب وقد وضع على سريره إذا رجل من خلفي قد وضع مرفقه على منكبي يقول رحمك الله إن كنت لأرجو أن يجعلك الله مع صاحبيك لأني
96. ذكر أنهما وزيراه
97. ج ذكر أنهما خاصته من أصحابه
98. ج ذكر اختصاصهما بالإذن في الدخول عليه ثم اجتهادهما وتوصلهما إلى بسطه وتطييب نفسه
99. ج ذكر اختصاصهما بكلامه والنظر والتبسم إليه ومنه
100. ج ذكر قيامه لهما موافقة لقيام جبريل
101. ج ذكر موافقتهما له في بعض الأحوال
102. ج ذكر هيبتهما له صلى الله عليه وسلم
103. ج ذكر اختصاصهما بأمره من أخبره بخبر فيه تصديق له صلى الله عليه وسلم أن يخبر به أبا بكر وعمر إيذانا بسرورهما بذلك
104. ج ذكر زيارتهما من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزوره اقتداء به صلى الله عليه وسلم
105. ج ذكر أن الله أيده بهما
106. ج ذكر بعثهما في جيش فيه أناس كلهم إلا تسعة نفر
107. ج ذكر أن الله يتم بهما الدين
108. ج ذكر أنهما في الدين كالرأس من الجسد
109. ج ذكر أنهما من الدين بمنزلة السمع والبصر
110. ج ذكر الحوالة عليهما بعده تنبيها على خلافتهما
111. ج ذكر خبر جامع لمعاني ما تقدم مصرحا بخلافتهما بعده
112. ج ذكر خبر ثان مصرح بخلافتهما بعده
113. ج ذكر قول ابن عباس إن إمارة أبي بكر وعمر في كتاب الله عز وجل
114. ج ذكر ما جاء من إخبار أهل الكتاب عن كتابهم دليلا على خلافتهما
115. ج أذكار في نبذ من فضائلهما ذكر وصف أبي بكر بالكيس والحذر والاحتياط وعمر بالقوة والعون
116. ج ذكر مبادرتهما على امتثال أمره صلى الله عليه وسلم بالصدقة
117. ذكر مبادرتهما لإلى إدخال المسرة حرصا على المبرة
118. ج ذكر آي نزلت فيهما
119. ج أذكار في الحث على محبتهما والترحم عليهما والتحذير من بغضهما وسبهما ذكر حب الله عز وجل والنبي صلى الله عليه وسلم والملائكة لهما تقدم في باب العشرة حديث عمرو بن العاص في أحبية النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر خرجه مسلم وفي باب ما دون العشرة
120. ج ذكر الترحم علهيما من أفضل الأعمال
121. ج ذكر أنه يرجى بحبهما ما يرجى على كلمة التوحيد
122. ج ذكر استغفار الملائكة لمحبهما ولعن مبغضهما
123. ج عن جابر رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يبغض أبا
124. ج ذكر أن من أبغضهما لا يحب النبي صلى الله عليه وسلم
125. ج ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم عليا بقتال مبغضي أبي بكر وعمر
126. ج ذكر إخبار عائشة رضي الله عنها عن حكمة الله تعالى في إسعاد قوم بحبهم وإشقاء آخرين بسبهم
127. ج ذكر أمر الله تعالى ملائكته بتسليم مفاتيح الجنة والنار إلى أبي بكر وعمر ليدخلا من أحبهما الجنة ومن أبغضهما النار
128. ج ذكر ما أعد الله لمحبهما
129. ج ذكر ما سمع ممن عاش بعد الموت مما يحذر عن سبهما
130. ذكر ما جرى لأقوام من العقوبة في الدنيا بسبهم أبا بكر وعمر عن أبي المحياه التيمي قال حدثني رجل قال خرجنا في
131. ج ذكر ثنائه عليهما
132. ذكر ما روي من توعده من فضل أحدا على أبي بكر وعمر
133. ذكر ما روي من عقوبة من تنقص أبا بكر وعمر أو فضله عليهما
134. فصل فيما روي عن أهل البيت في فضلهما وثنائهم عليهما
135. ج ذكر ما روى عن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أنه كان يقول
136. ج ذكر ما روي عن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
137. ج ذكر ما روي عن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب
138. ج ذكر ما روي إن جعفر بن محمد
139. ج ذكر ما روي عن موسى بن جعفر عن أبيه جعفر
140. ج ذكر ما روي عن أولاد الحسن بن علي بن عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب
141. ج ذكر ما روي عن الحسن بن الحسن أخي عبد الله
142. ج فصل يتضمن ذكر أبي بكر وعلي
143. القسم الثاني في مناقب الأفراد وفيه عشرة أبواب
144. الباب الأول في مناقب خليفة رسول الله أبي بكر الصديق رضي الله عنه وفيه خمسة عشر فصلا
145. ج في ذكر نسبه وإسلام أبويه
146. ج ذكر إسلام أبي قحافة
147. ج ذكر إسلام أمه أم الخير
148. ج في ذكر اسمه رضي الله عنه
149. ج ذكر اسمه الصديق
150. ج ذكر أنه كان يدعى في السماء الحليم
151. ج في ذكر صفته رضي الله عنه
152. ج في إسلامه ذكر بدءإسلامه
153. ج ذكر ما جاء أنه أول من أسلم
154. فسر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك وقال أحسنت يا حسان خرجه أبو عمر
155. ج ذكر أقاويل العلماء في أول من أسلم وبيان اختلافهم والجمع بين الأحاديث المختلفة
156. ج في ذكر من أسلم على يديه
157. ج فيما كان بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم من الود والخلة في الجاهلية تقدم في بدء إسلامه طرف من ذلك
158. ج فيما لقي من أذى المشركين بسبب دعائه إلى الله تعالى ودفعه المشركين عن النبي صلى الله عليه وسلم وتوبيخه لهم تقدم في ذكر إسلام أمه طرف من ذلك من حديث عائشة
159. ج ذكر دفعه المشركين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
160. ج ذكر إخراج المشركين أبا بكر وجوار ابن الدغنة له
161. ج ذكر الغار وما جرى لأبي بكر مع النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي طريقه تقدم في الذكر قبله طرف منه
162. ج ذكر توجههما طالبين المدينة وما جرى لهما في الطريق ومقدمهما المدينة وما يتعلق بذلك
163. الفصل التاسع في خصائصه
164. ذكر اختصاصه بأنه لم يكذب النبي صلى الله عليه وسلم قط
165. ذكر اختصاصه بمؤانسته له صلى الله عليه وسلم في الغار وبما كان من شفقته عليه فيه وفي طريقه وإيثاره اياه على نفسه وما ثبت له من شرف الوصف في التنزيل ثاني اثنين إذ هما في الغار وقد تقدمت احاديث هذا الذكر في ذكر الغار مستوفاة
166. ذكر اختصاصه بالسبق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
167. ذكر اختصاصه بإثبات أهلية الخلة له ولولا أنه صلى الله عليه وسلم خليل الرحمن لاتخذه خليلا
168. ذكر أحاديث تدل على ثبوت الخلة له وهي أعظم الخصائص
169. ذكر تخصيصه بالأخوة والصحبة
170. ذكر اختصاصه بإستثناء بابه من سد الابواب الشارعة في المسجد
171. ذكر اختصاصه بقوله صلى الله عليه وسلم في حقه انه أمن الناس عليه في صحبته وماله فيه طرف من الذكر قبله
172. ذكر اختصاصه بأن النبي صلى الله عليه وسلم ما نفعه من مال ما نفعه مال أبي بكر
173. ذكر شهادة علي بن أبي طالب بذلك وبغيره
174. ذكر اختصاصه بمكافأة الله تعالى له عن نبيه صلى الله عليه وسلم
175. ذكر اختصاصه بمواساة النبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأنه لا ظلمة على باب قلبه
176. ذكر ما جاء في كمية ما أنفق أبو بكر رضي الله عنه
177. ذكر من أعتقه أبو بكر ممن كان يعذب في الله عز وجل
178. ذكر اختصاصه بأنه أحب الرجال اليه
179. ذكر اختصاصه بتبسم النبي صلى الله عليه وسلم اليه يوم الفتح
180. ذكر اختصاصه بأنه أرحم الامة بالامة بعد النبي صلى الله عليه وسلم
181. ذكر اختصاصه بالافضلية والخيرية
182. ذكر اختصاصه بسيادة كهول العرب
183. ذكر اختصاصه بأنه أشجع الناس
184. فمن ذلك ذكر شدة بأسه وثبوته يوم بدر
185. ومنه ذكر ثباته يوم الحديبية
186. ومنه ذكر ثباته يوم توفى رسول الله صلى الله عليه وسلم
187. ذكر أن غيبته في منزله بالسنح حين وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم تكن إلا بإذن رسول الله صلى الله عليه وسلم
188. ذكر شدة بأسه وثبات قلبه لما ارتدت العرب بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم
189. ومنه ذكر ثباته عند الموت
190. ذكر اختصاصه بالفهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه كان أعلمهم بالأمور وأعلمهم به
191. ذكر اختصاصه بشربه فضل لبن شربه رسول الله صلى الله عليه وسلم في رؤيا رآها وأعطى فضله أبا بكر وتفسير الصحابة ذلك بالعلم وتصويبه صلى الله عليه وسلم ذلك التفسير
192. ذكر اختصاصه بشهادة النبي صلى الله عليه وسلم بأعلميته بالنسب
193. ذكر اختصاصه بالفتوى بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمضاء النبي صلى الله عليه وسلم فتياه
194. ذكر تعبيره الرؤيا بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وفي حال انفراده عنه وتقرير النبي صلى الله عليه وسلم تعبيره في الحالين وأنه كان أعلم الناس بالتعبير
195. ذكراختصاصه بالشورى بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم وقبوله صلى الله عليه وسلم مشورته
196. ذكر اختصاصه بأمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بمشاورته
197. ذكر اختصاصه بأنه صلى الله عليه وسلم كان ل لا يزال عنده يسمر في أمر المسلمين
198. ذكر ما جاء في أن الله تعالى يكره تخطئة أبي بكر
199. ذكر اختصاصه بأنه أول من جمع القرآن
200. ذكر اختصاصه بأنه أول من أقام بالمسلمين الحج
201. ذكر اختصاصه بأنه أول من تنشق عنه الأرض بعد النبي صلى الله عليه وسلم
202. ذكر اختصاصه بأنه أول من يدخل الجنة من أمة محمد صلى الله عليه وسلم
203. ذكر اختصاصه بأنه أول من يرد الحوض
204. ذكر مصاحبته النبي صلى الله عليه وسلم على الحوض
205. ذكر اختصاصه بمرافقته النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة
206. ذكر اختصاصه بالكون بين الخليل والحبيب يوم القيامة
207. ذكر اختصاصه بأنه لا يحاسب يوم القيامة من بين الأمة
208. ذكر اختصاصه بتجلي الله تعالى له يوم القيامة خاصة
209. ذكر اختصاصه بأنه لم يسمع واحد وطء جبريل حين ينزل بالوحي غيره
210. ذكر اختصاصه بكتب اسمه خلف اسم النبي صلى الله عليه وسلم في كل سماء
211. ذكر اختصاصه بكتابة اسمه مع اسم النبي صلى الله عليه وسلم في فرندة خضراء حول العرش
212. ذكر اختصاصه بكتابة اسمه مع اسم النبي صلى الله عليه وسلم في علم من نور
213. ذكر اختصاصه بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم إياه أميرا على الحج في حياته صلى الله عليه وسلم
214. ذكر تخصيصه بالتقديم إماما في الصلاة حين غاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض شؤونه
215. ذكر اختصاصه صلى الله عليه وسلم أبا بكر بأنه لا ينبغي أن يتقدمه غيره
216. ذكر اختصاصه بتقديم النبي صلى الله عليه وسلم إياه إماما في مرض وفاته تنبيها على خلافته
217. ذكر اختصاصه بصلاة النبي صلى الله عليه وسلم خلفه بعد أمره له بالتقدم إماما
218. ذكر اختصاصه بالحوالة عليه بعد وفاته تنبيها على خلافته وأنه القائم بعده
219. ذكر اختصاصه بإرادة العهد إليه في الخلافة ثم ترك ذلك إحالة على إباء الله تعالى خلاف ذلك والمؤمنين
220. ذكر اختصاصه بالسبق إلى أنواع من البر في اليوم الواحد
221. ذكر اختصاصاته بالصلاة إماما على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها لما ماتت
222. ذكر أن فاطمة لم تمت إلا راضية عن أبي بكر
223. ذكر اختصاصه بالدعاء بخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
224. ذكر اختصاص بيته بوجود أربعة فيه بعضهم ولد بعض كلهم رأوا النبي صلى الله عليه وسلم وآمنوا به وسمعوا كلامه ورووا عنه وهم أبو بكر وأبوه أبو قحافة وابنته أسماء وابنها عبد الله بن الزبير وأيضا وجد فيه أربعة بعضهم ولد بعض لثلاثة منهم رؤية ورواية وواحد صحت
225. ذكر اختصاصه بآي من القرآن أنزلت فيه أو بسببه منها قوله تعالى إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه الآية لا خلاف أن المراد بأحد الاثنين أبو بكر وأنه المراد بصاحبه وقد تقدم ذلك في قصة الغار
226. الفصل العاشر فيما جاء متضمنا أفضليته
227. الفصل الحادي عشر فيما جاء متضمنا صلاة النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة
228. ذكر ما جاء أنه يدعى من أبواب الجنة كلها
229. ذكر ما جاء ان الملائكة تزفه الى الجنان مع النبيين والصديقين
230. ذكر تنعمه في الجنة
231. ذكر وصف برج له في الجنة
232. ذكر ما له من الحور الورديات
233. ذكر تشوق أهل الجنة اليه وتسليمهم عليه إذا دخلها
234. الفصل الثاني عشر
235. ذكر ما جاء في انه كان خيرا كله
236. ذكر إثبات أفضلية المصاهرة
237. ذكر منزلته عند النبي صلى الله عليه وسلم
238. ذكر أنه كان عنده بمنزلة سمعه وبصره
239. ذكر أدبه مع النبي صلى الله عليه وسلم
240. ذكر أنه لم يسؤ النبي صلى الله عليه وسلم قط
241. ذكر كتمه سر النبي صلى الله عليه وسلم
242. ذكر حبه صلة قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من حبه صلة قرابته
243. ذكر إيثاره سرور رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرة عينه
244. ذكر وفائه بعدات رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد وفاته
245. ذكر أن الله أعطاه ثواب من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم
246. ذكر شجاعته وثبات قلبه عند الحوادث
247. ذكره علمه
248. ذكر فراسته وكرامته
249. ذكر اقتفائه آثار النبوة واتباعه إياها
250. ذكر أنه من الذين استجابوا لله والرسول
251. ذكر تعبده وما جاء من حسن صلاته
252. ذكر نبذ من أدعيته وتسبيحه
253. ذكر اشتماله على أنواع من البر
254. ذكر أنه يدعى من أبواب الجنة كلها وفيها طرف من ذلك
255. ذكر ما أخبرت به زوجته من عمله وأنه كان يوجد منه رائحة كبد مشوي
256. ذكر زهده رضي الله عنه
257. ذكر رضاه عن الله تعالى وسلام الله عليه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا بكر هذا جبريل يقرئك من الله السلام ويقول لك أراض أنت في فقرك هذا أم ساخط فبكى أبو بكر وقال أسخط على ربي أنا عن ربي راض أنا عن ربي راض أنا
258. ذكر خوفه من الله تعالى واعترافه
259. ذكر ورعه رضي الله عنه
260. ذكر تنزهه عن شرب الخمر في الجاهلية والإسلام وعن قول الشعر في الإسلام
261. ذكر تعففه عن المسألة
262. ذكر تواضعه عن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة فقال أبو بكر إن أحد شقي ثوبي يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه فقال رسول الله ص إنك لست تصنع ذلك خيلاء خرجه البخاري
263. ذكر سرعة رجوعه عن غضبه وما ذكر من بركته
264. ذكر غيرته وتزكية النبي صلى الله عليه وسلم زوجه
265. ذكر تكذيب ملك إنسانا وقع بأبي بكر ولم يزل كذلك حتى انتصر لنفسه
266. ذكر ما جاء في الترغيب في محبته
267. ذكر ما جاء عن عمر في تفضيله أبا بكر على نفسه
268. ذكر ما يتضمن تعظيم عمر أبا بكر
269. ذكر ما جاء عن علي رضي الله عنه أنه كان إذا حدثه أحد استحلفه غير أبي بكر رضي الله عنه
270. فصل في التنبيه على ما رواه علي رضي الله عنه في فضل أبي بكر وماروي عنه وأحاديث هذا الفصل كلها مذكورة في غيره متقدمة ومتأخرة وإنما لما كانت الدواعي متوفرة على ما يرويه وما يروى عنه في فضل أبي بكر وكذلك ما يرويه أبو بكر ويروي عنه فلذلك عقدنا هذا
271. ذكر اعتذار عبد الله بن عمر في تقديمه إياه في السلام على أبي بكر تنبيها على أفضليته
272. ذكر ما روى عن عائشة في أبي بكر
273. الفصل الثالث عشر
274. ذكر سؤال النبي صلى الله عليه وسلم تقدمة علي فأبى الله إلا تقدمة أبي بكر
275. ذكر ما روي عن عمر في هذا الباب
276. ذكر ما روي عن علي رضي الله عنه متضمنا القول بصحة خلافة أبي بكر متعلقا في ذلك بسبب من النبي صلى الله عليه وسلم
277. ذكر ما روي عن أبي عبيدة بن الجراح في هذا الباب
278. ذكر ما روي عن عبد الله بن مسعود في ذلك
279. ذكر ما روي عن أبي سعيد في معنى ذلك
280. ذكر ما أخبره به النصارى مما يتضمن خلافة ابي بكر
281. أي بنو الأعمام والحليف وهو العقيد والجار والناصر ومنه قوله تعالى ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم في
282. ذكر أنه صلى الله عليه وسلم لم يعهد في الخلافة بعهد ولم ينص فيها على أحد بعينه
283. ذكر بيعة أبي بكر رضي الله عنه وما يتعلق بها
284. ذكر بيعة السقيفة وما جرى فيها
285. ذكر بيعة العامة
286. ذكر بيعة علي رضي الله عنه
287. ذكر بيعة الزبير
288. ذكر استقالة ابي بكر من البيعة
289. ذكر ما يدل على انه كان كارها للولاية وانما تحملها رعاية لمصلحة المسلمين
290. ذكر خطبة ابي بكر لما ولي الخلافة
291. ذكر ما فرض له من بيت المال
292. ذكر ما روي من قول أبيه أبي قحافة عند بلوغه خبر ولايته
293. والجلل أيضا الهين الحقير وهو من الاضداد هكذا ذكره الجوهري قال والجلال بالضم العظيم لا غير والجلالة الناقة العظيمة وقال الخليل يقال أمر جلل بالضم للعظيم وبفتحها للحقير
294. الفصل الرابع عشر
295. ذكر سبب موته
296. ذكر تركه التطبب تسليما لأمر الله تعالى
297. ذكر عهده إلى عمر ووصيته له
298. ذكر وصيته من يغسله وأين يدفن وبان يسرع في دفنه
299. ذكر قدر سنه يوم مات رضي الله عنه
300. ذكر قول ابيه ابي قحافة لما بلغه خبر وفاته
301. ذكر ثناء علي رضي الله عنه عليه عند وفاته
302. ذكر ثناء عائشة على ابيها وقد مرت على قبره
303. الفصل الخامس عشر
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (2)
الرياض النضرة في مناقب العشرة ط-أخرى
المجلد (1)
الرياض النضرة في مناقب العشرة ط-أخرى
المجلد (2)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
609
المشاهدات:
236
التنزيلات:
191
التاريخ:
15 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
11 مايو 2022
المؤلفون (1)
الطبري، محب الدين
الكتب