مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
- الرئيسية
- البلدان والجغرافيا والرحلات
- رحلة ابن بطوطة ط-أخرى
رحلة ابن بطوطة ط-أخرى
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار
المؤلف
محمد بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم اللواتي الطنجي، أبو عبد الله، ابن بطوطة (المتوفى: 779 هـ)
تحقيق
د. علي المنتصر الكتاني
الناشر
مؤسسة الرسالة
سنة النشر
1405
مكان النشر
بيروت
عدد الأجزاء
2
نبذه عن الكتاب
محتوى الكتاب
- 1. رحلة ابن بطوطة المسماة تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار
- 2. مقدمة ابن جزي
- 3. الفصل الأول
- 4. مصر
- 5. من طنجة إلى الإسكندرية
- 6. مدينة الإسكندرية
- 7. من الأسكندرية إلى المحلة الكبرى
- 8. من المحلة الكبرى إلى القاهرة
- 9. مدينة القاهرة مصر
- 10. وجهاء القاهرة مصر
- 11. من القاهرة إلى أسيوط
- 12. من أسيوط إلى البحر الأحمر ثم إلى الشام
- 13. الفصل الثاني
- 14. الشام
- 15. من غزة إلى القدس فعسقلان
- 16. من عسقلان إلى حلب
- 17. مدينة حلب
- 18. من حلب إلى الجبلة
- 19. من اللاذقية إلى دمشق
- 20. مدينة دمشق ومسجدها الأموي
- 21. مدينة دمشق وضواحيها
- 22. الأوقاف في دمشق ومجيزي ابن بطوطة بها
- 23. الفصل الثالث
- 24. الحجاز
- 25. من دمشق إلى المدينة المنورة
- 26. المدينة المنورة والحرم الشريف
- 27. وجهاء المدينة وضواحيها
- 28. من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة
- 29. مكة المكرمة والحرم الشريف
- 30. مكة المكرمة ووجهاؤها
- 31. مكة المكرمة وعادات أهلها
- 32. من مكة المكرمة إلى النجف الشريف
- 33. الفصل الرابع
- 34. العراق وفارس
- 35. النجف الشريف
- 36. من النجف إلى البصرة
- 37. من البصرة إلى أصفهان
- 38. مدينة أصفهان والخروج إلى شيراز
- 39. مدينة شيراز
- 40. من شيراز إلى بغداد
- 41. مدينة بغداد
- 42. رحلة إلى تبريز وأخرى إلى الموصل وماردين
- 43.
- 44. الفصل الخامس
- 45. سواحل البحر الأحمر والمحيط الهندي والخليج
- 46. من الكوفة إلى جدة
- 47. شاطيء السودان
- 48. اليمن
- 49. بلاد السواحل
- 50. مدينة ظفار
- 51. عمان
- 52. من هرمز إلى البحرين
- 53. من البحرين إلى جدة ثم إلى اللاذقية
- 54. الفصل السادس
- 55. اسيا الصغرى
- 56. من اللاذقية الى اكريدور
- 57. من قل حصار إلى ميلاس
- 58. من قونية إلى أرز الروم
- 59. مدينة بركي وسلطانها
- 60. من تيرة إلى برغمة
- 61. من برغمة إلى كينوك
- 62. من كينوك إلى بورلو
- 63. مدينتي قصطمونية وصنوب
- 64. الفصل السابع
- 65. بلاد الأوزبك وشرق أوروبا
- 66. من صنوب إلى القرم
- 67. من القرم إلى محلة السلطتان أوزبك
- 68. أرض الشمال وبلاد الظلمة
- 69. ترتيب الأوزبك في العيد
- 70. من مدينة الحاج ترخان إلى القسطنطينية
- 71. مدينة القسطنطينية
- 72. من القسطنطينية إلى خوارزم
- 73. الفصل الثمن
- 74. مدينة خوارزم
- 75. من خوارزم إلى نخشب
- 76. السلطان طرمشرين
- 77. مدينة سمرقند
- 78. من سمرقند إلى هراة
- 79. مدينة هراة وسلطانها
- 80. من الجام إلى بسطام
- 81. من خراسان إلى الهند
- 82. من بنج آب إلى سيوستان
- 83. مدينة سيوستان
- 84. من سيوستان إلى ملتان
- 85. من ملتان إلى أبو هر
- 86. الزراعة بالهند
- 87. من أبو هر إلى أجودهن
- 88. من أجودهن إلى دهلي
- 89. الفصل الثاني مدينة دهلي وتاريخها
- 90. وصف مدينة دهلي
- 91. أولياء وصلحاء دهلي
- 92. فتح دهلي وتاريخها تحت حكم السلطان شمس الدين للمش وأبناؤه
- 93. السلطان غياث الدين بلبن وحفيده
- 94. السلطان جلال الدين
- 95. السلطان علاء الدين وأبناؤه
- 96. السلطان خسروخان ناصر الدين
- 97. مشور السلطان وعاداته
- 98. كرم السلطان وجوده
- 99. قدوم ابن الخليفة على السلطان
- 100. تزويج اخت السلطان وبني وزيره
- 101. تواضع السلطان وفتكه
- 102. قتل القائمين على السلطان
- 103. قيام عين الملك على السلطان
- 104. قيام الافغان على السلطان
- 105. الفصل الرابع
- 106. ضيافة السلطان وامه لابن بطوطة
- 107. وفاة بنت ابن بطوطة
- 108. احسان السلطان في غيابه ورجوعه لابن بطوطة
- 109. عطاآت السلطان لابن بطوطة
- 110. خروج السلطان إلى الصيد وهدايا ابن بطوطة له
- 111. خروج السلطان وأمره لابن بطوطة بالبقاء في دهلي
- 112. خروج ابن بطوطة إلى هزار أمروها
- 113. رجوع السلطان وإرسال ابن بطوطة للصين
- 114. الفصل الخامس من دهلي إلى سيلان
- 115. من دهلي إلى كول وأسر ابن بطوطة بها
- 116. من كول إلى دولة آباد
- 117. من ادولة آباد إلى بلاد المليبار
- 118. الذهاب إلى مدينة قالقوط
- 119. محاولة الذهاب إلى الصين وفشلها
- 120. جزائر ذيبة المهل
- 121. مقام ابن بطوطة بجزائر ذيبة المهل
- 122. جزيرة سيلان
- 123. في بلاد المعبر
- 124. في بلاد بنجالة البنغال
- 125. من بنجالة إلى جاوة
- 126. من جاوة إلى الصين
- 127. بلاد الصين
- 128. من الزيتون إلى الخنسا
- 129. مدينة الخنسا
- 130. در بحر فكر افتاديم جن در نماز استاديم
- 131. بلاد الخطا
- 132. الفصل السابع الرجوع إلى المغرب
- 133. من الصين إلى جاوة
- 134. من جاوة إلى البصرة
- 135. من البصرة إلى دمشق
- 136. من دمشق إلى القاهرة
- 137. من القاهرة إلى الحجاز فتونس
- 138. وأول أرض مس جلدي ترابها
- 139. من تونس إلى فاس
- 140. الوصول إلى فاس والرخاء بالمغرب
- 141. فضائل السلطان أبي عنان
- 142. الفصل الثامن زيارة الأندلس والسودان
- 143. الأندلس
- 144. من سبته إلى أيوالاتن
- 145. من ايوالاتن إلى مالي
- 146. مدينة مالي وسلطانها
- 147. مدينة مالي وعادات أهلها
- 148. من مالي إلى ميمة
- 149. من تنبكتو إلى برادمة
- 150. من برادمة و إلى فاس
- 151. ذيل تعليقات ابن جزى
- 152. ولا سقى أرضها غيث إذا انسكبا ناهيك من بلدة من حل ساحتها
- 153. وبات في البحر يشكو الأسر والعطبا قد عاين البحر من لؤم لقاطنها
- 154. بجانب البطحاء من قابس كأن قلبي عند تذكارها
- 155. وآخرون لهم ورد يقومونا لزلزلت أرضكم من تحتكم سحرا
- 156. والريح تثني ذوائب القصب كأنها والرياح تعطفها
- 157. قد طرزتها البروق بالذهب
- 158. هي الجنة الدنيا لمن يتبصر فأولادها الولدان والحور عينها
- 159. ما مثلا من بلد لا سيما مذ خرفت
- 160. سوابغ من ررد مسرورة ما مسها
- 161. يرعد عاري الجسد الفلك كالأفلاك بي
- 162. وقفت عليها السمع والفكر والطرفا تغني حمام أو تميل خمائل
- 163. بها وأطيع الكأس واللهو والقصفا
- 164. أحاكيه عصيانا وأشربها صرفا وأشدو لدى تلك النواعر شدوها
- 165. نهيم بمرآها وتسألها العطفا
- 166. وقد عاينت قصدي من المنزل القاصي بكت رحمة لي ثم باحت بشجوها
- 167. ما حلت عن تقوى وعن إخلاصي والطرف بعدكم إذا ذكر اللقا
- 168. بمرقبها العالي وجانبها الصعب يجر عليها الجو جيب غمامة
- 169. كما لاحت العذراء من خلل السحب فكم من جنود قد أماتت بغصة
- 170. وجاز منطقة الجوزاء عاليها لا تعرف القطر إذ كان الغمام لها
- 171. حياضها قبل أن تهمى عواليها يعد من أنجم الأفلاك مرقبها
- 172. ونصرت لدواهيهم دواهيها
- 173. تستوقف الفلك المحيط الدائرا وردت قواطنها المجرة منهلا
- 174. وجلا فما يسمى لديها حاضرا
- 175. حلب فاعلى القصر من بطياس عن منبت الورد المعصفر صبغة
- 176. حشدت علي فاكثرت إيناسي
- 177. وهي للغادرين نار سعير والعظيم العظيم يكبر في عيني
- 178. فيها وكان الهوى العذري من أربى
- 179. كما امتعت حلب جارها بها قد تجمع ما تشتهي
- 180. سق بروحي من بعدهم في سياق حلب إنها مقر غرامي
- 181. عبد من كل وابل غيداق
- 182. فكم وصلت طربا بالطرب وكم مستطاب من العيش لذ
- 183. بها ومطارفه والعذب غدا وحواشيه من فضة تروق وأوساطه من ذهب
- 184. وحصاة منه مكان ثبير
- 185. فيه سقي المنى بكأس دهاق وتغني طيوره لارتياح
- 186. أنجم الأفق حولها كالنطاق
- 187. تجني علي عقل المحب وقلبه بخلت بلؤلؤ ثغرها عن لاثم
- 188. فدمشق ولا تكون سواها أو تكن في السماء فهي عليها
- 189. فاغتنمها عشية وضحاها
- 190. للطالبين بها الولدان والحور ما صاح فيها على أوتاره قمر
- 191. إنسان مقلتها الغضيضة جلق من آسها لك جنة لا تنقضي ومن الشقيق جهنم لا تحرق
- 192. وصح نسيم الروض وهو عليل
- 193. وإن لج واش أو ألح عذول بلاد بها الحصباء در وتربها
- 194. من مستهل ديمة دهاقها مدينة ليس يضاهي حسنها
- 195. أنامل الريح إلا أنها زور
- 196. رؤيتها يوما ولا استنشاقها
- 197. فك أخا الهموم من وثاقها قد رتع الربيع في ربوعها
- 198. منها ولا تعزى إلى عراقها فأرضها مثل السماء بهجة
- 199. مكملا وهو في الآفاق مختصر القصب راقصة والطير صادحة
- 200. ينسى بها الوطن الغريب لله أيام السبوت
- 201. واسمع إلى نغمات الطير في الشجر وقل لمن لام في لذاته بشرا
- 202. لكنها بظلال الدوج تستتر وكل واد به موسى يفجره
- 203. مغنى تأزر بالعلا وتسربلا حيث الحيا الربعي محلول الحبا
- 204. عذبت فصارت مثل مائك سلسلا باكر دمشق بمشق أقلام الحيا
- 205. في جنة هي ملء السمع والبصر ومتع الطرف في مرأى محاسنه
- 206. إلا محبا أو حبيب في موطن غنى الحمام
- 207. تختال في فرح وطيب
- 208. جنة خلد راضية أما ترى أبوابها
- 209. معبرا عن حال ذي عبرة كما كسا الله ثياب الضنا
- 210. حللت عبادان أقصى الثرا أوحش ما أبصرت لكنني
- 211. وشربه الماء بها تشترى
- 212. من جمعه ماء لري بلاده كمليك قوم جمعت أمواله
- 213. فليبكها لخراب الدهر باكيها كانت على مائها والحرب موقدة
- 214. فالآن أضمر منها اليأس راجيها مثل العجوز التي ولت شبيبتها
- 215. قربا إليها وان عاقت مقادير وكيف ارحل عنها اليوم إذ جمعت
- 216. وحق لها مني السلام المضاعف فوالله ما فارقتها عن قلى لها
- 217. ولم تكن الأقدار فيها تساعف وكانت كخل كنت أهوى دنوه
- 218. وللصعاليك دار الضنك والضيق ظللت أمشي مضاعا في أزقتها
- 219. فطوت غيهبا وخاضت هجيرا واستطابت ريا نسائم بغدا
- 220. لم يزل ناضرا وماء نميرا واجتنت من ربا المحول نورا
- 221. وظبائها والسحر في أحداقها ومجالها عند الفرات بأوجه
- 222. خلق الهوى العذري من أخلاقها نفسي الفداء لها فأي محاسن
- 223. دارها داع إلى العلات يعدم الورد أحمرا في ذراها
- 224. وازور بالعيس عن الزوراء ولا تقف بالموصل الحدباء
- 225. يحثوا الرماد على كانونه الترب لو شئتم أنه يمسي أبا لهب
- 226. بادي السكينة مصفر الأسارير كأنه مكمد مما تعبده
- 227. ان يطمئن غدا من كل محذور
- 228. فالفلك من أجلك يأتينها نهى طبيبي عنك في علة
- 229. قبست ما شئت من علم ومن نور
- 230. معظم القدر في الأجيال مذكور من شامخ الأنف في سحنائه طلس
- 231. في الجو حائمة مثل الدنانير فربما مسحته من ذوائبها بكل فضل على فودية مجرور وادرد من ثناياه بما أخذت
- 232. وساقها سوق حادي العير للعير مقيد الخطو جوال الخواطر في
- 233. واذكر مع التين زياتينها
- 234. يسر حزينا أو يجير طريدا تبرم منها صاحبي عندما رأى
- 235. وما خير ثغر لا يكون برودا
- 236. بابه العين التي ترمقه فتح الباب سهادي بعدكم
- 237. وحبذا أهلها السادات من سكن إن حلها نازح الأوطان مغترب
- 238. ينشأ التحاسد بين العين والأذن
- 239. ذيل تعليقات مختلفة
