مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
- الرئيسية
- الأجزاء الحديثية
- العلم لزهير بن حرب
العلم لزهير بن حرب
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة
الكتاب
العلم
المؤلف
أبو خيثمة زهير بن حرب النسائي (المتوفى: 234هـ)
المحقق
محمد ناصر الدين الألباني
الناشر
المكتب الإسلامي - بيروت
الطبعة
الثانية، 1403 - 1983
عدد الأجزاء
1
الترقيم
موافق للمطبوع
محتوى الكتاب
- 1. اغد عالما أو متعلما ولا تغد بين ذلك
- 2. قلت لعمر بن عبد العزيز: يقال: إن استطعت أن تكون عالما؛ فكن عالما، فإن لم تستطع؛ فكن
- 3. من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
- 4. تعلموا فمن علم فليعمل
- 5. إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا لما يطلب
- 6. إن الذي يعلم الناس الخير يستغفر له كل دابة حتى الحوت في البحر
- 7. قال المسيح ابن مريم: من تعلم وعلم وعمل فذاك يدعى عظيما في ملكوت السماء
- 8. تعلموا فإن أحدكم لا يدري متى يختل إليه
- 9. تفقهوا قبل أن تسودوا
- 10. الذي يفتي الناس في كل ما يسألونه لمجنون قال الأعمش: فقال لي الحكم: لو كنت سمعت بهذا
- 11. إنه كان يكره التسرع إلى الحكم
- 12. علم لا يقال به ككنز لا ينفق منه
- 13. فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة، وخير دينكم الورع
- 14. بحسب المرء من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسبه من الكذب أن يقول: أستغفر الله وأتوب إليه
- 15. بحسب الرجل من العلم أن يخشى الله عز وجل وبحسب الرجل من الجهل أن يعجب
- 16. بم آمرهم، فلعلي آمرهم بما لست فاعلا
- 17. ما سلك رجل طريقا يلتمس فيه علما إلا سهل الله له به طريقا إلى الجنة
- 18. إن استطعت أن تكون أنت المحدث فافعل
- 19. هذا خير لكم وشر لي
- 20. إن كان الرجل ليجلس مع القوم فيرون أن به عيا وما به من عي إنه لفقيه
- 21. أدركت عشرين ومائة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأنصار ما منهم أحد يسأل عن
- 22. يتألف الناس على حديثه
- 23. ائتوني فتلقوا مني
- 24. أكره أن يوطأ عقبي يقال: هذا علقمة هذا علقمة
- 25. من سلك طريقا يبتغي فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة ومن أبطأ به عمله لم يسرع به
- 26. من كان عنده شيء من ذلك فليمحه
- 27. أخبر صاحبك بأن الأمر كذا وكذا فإنا لا نكتب في الصحف إلا الرسائل،
- 28. ما كتبت سوداء في بيضاء، ولا سمعت من رجل حديثا فأردت أن يعيده علي
- 29. واجعلنا للمتقين إماما} [الفرقان: 74] قال: نأتم بهم ونقتدي بهم حتى يقتدي بنا من
- 30. وجعلني مباركا أينما كنت} ، قال: معلما للخير
- 31. تعلم أحدا أعلم منك؟ قال: نعم، عكرمة. فلما قتل سعيد بن جبير قال إبراهيم: ما خلف بعده مثله
- 32. ما رأيت أحدا من الناس أطلب للعلم في أفق من الآفاق من مسروق
- 33. من ستر على أخيه في الدنيا ستر الله عليه في الآخرة
- 34. أملى علي نافع
- 35. أملى علي المغيرة وكتبته بيدي
- 36. احفظ هذا لعلك تسأل عنه يوما من الدهر
- 37. يكرهون أن يظهر، الرجل ما عنده
- 38. ما سمعت، إبراهيم، يقول في شيء برأيه قط
- 39. يبخلون ويأمرون الناس بالبخل} [النساء: 37] قال هذا من العلم
- 40. أبو العالية إذا جلس إليه أربعة قام
- 41. كنت لعمرو بن سعيد العاصي أو لسعيد بن العاص، فوهبني لرجل من هذيل بمصر فأنعم علي بها فما
- 42. اختلف إلي شريح أشهرا فلم أسأله عن شيء أكتفي بما أسمعه يقضي به
- 43. فقام فيهم أبوهريرة يحدثهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أصبح
- 44. إن لم يكن في مجالسة الناس، ومخالطتهم خير فالعزلة أسلم
- 45. بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل، ولا حرج، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من
- 46. بحسب المرء من العلم أن يخشى الله، وبحسبه جهلا أن يعجب بعلمه
- 47. كان عبد الله لطيفا فطنا
- 48. لو أن ابن عباس أدرك أسناننا ما عاشره منا أحد
- 49. نعم ترجمان القرآن ابن عباس رضي الله عنه
- 50. من العلم أن يقول الذي لا يعلم: الله أعلم
- 51. ما نسأل أصحاب محمد من شيء إلا علمه في القرآن إلا أن علمنا يقصر عنه
- 52. معلم الخير والمتعلم في الأجر سواء، وليس في سائر الناس خير بعد
- 53. عند أوان ذهاب العلم، قالوا يا رسول الله: وكيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا
- 54. أتدرون ما ذهاب العلم من الأرض؟ قال: قلنا: لا. قال: أن يذهب العلماء
- 55. اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة
- 56. أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا يسألونه
- 57. سألته عن، حديث، ثم سألته عنه بعد سنتين فما أخرم منه حرفا
- 58. من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ويلهمه رشده فيه
- 59. فعليك من العلم بما ينفعك
- 60. فكانوا كالإخاذ يروي الراكب والإخاذ يروي الراكبين والإخاذ يروي العشرة، والإخاذ لو نزل به
- 61. لو أن علم عمر بن الخطاب رضي الله عنه وضع في كفة الميزان ووضع علم أهل الأرض في كفة لرجح
- 62. إني لأحسب عمر قد ذهب بتسعة أعشار العلم
- 63. أطيعوا الله، وأطيعوا الرسول، وأولي الأمر منكم} [النساء: 59] قال: أولي الفقه
- 64. كنت أسمع الحديث فأذكره لإبراهيم فإما أن يحدثني به أو يزيدني فيه
- 65. الناس يأبنونا بما ليس عندنا
- 66. نهى عن المكايلة يعني المقايسة
- 67. لنا كتبا نتعاهدها
- 68. فمن علم منكم شيئا فليقل بما يعلم، ومن لا يعلم فليقل: الله أعلم، فإنه أعلم لأحدكم أن يقول
- 69. علم مجانا كما علمت مجانا
- 70. ذهب العلماء فلم يبق إلا المتكلمون وما المجتهد فيكم إلا كاللاعب فيمن كان
- 71. عالمكم جاهل، وزاهدكم راغب، عابدكم مقصر
- 72. تذاكروا الحديث فإن حياته ذكره
- 73. إحياء الحديث مذاكرته فذاكروه، قال: فقال عبد الله بن شداد: يرحمك الله كم من حديث أحييته في
- 74. كنا نجمع الصبيان فنحدثهم
- 75. من تعلم مكان الشر يتقه
- 76. آلله لكان هذا؟ فإن قال: نعم. تكلم فيه، وإلا لم يتكلم
- 77. فأجمنا حتى يكون، فإذا كان؛ اجتهدنا لك رأينا
- 78. كره رسول الله صلى الله عليه وسلم المسائل وعابها
- 79. ما سألت إبراهيم عن شيء قط إلا رأيت فيه الكراهية
- 80. كنا نكون عند جابر بن عبد الله فيحدثنا فإذا خرجنا من عنده تذاكرنا حديثه فكان أبو الزبير من
- 81. لم يبعث نبي إلا وهو شاب ولم يؤت العلم خير منه وهو شاب
- 82. ما أوتي شيء إلى شيء أزين من الحلم إلى علم
- 83. فلو كان العلم معلقا بالثريا لكان فيكم من يتناوله
- 84. ما كان على هذا أن يكون من بني عبد مناف
- 85. ما كنت أتمنى من الدنيا إلا ثوبين أبيضين أجالس فيهما أبا هريرة
- 86. كونوا قوامين بالقسط شهداء} [النساء: 135] إلى قوله {فإن الله كان بما تعملون خبيرا}
- 87. أي عبادك أحب إليك؟ قال: أكثرهم لي ذكرا، قال رب: أي عبادك أحكم؟ قال: الذي يقضي على نفسه
- 88. هذا لفي الزبر الأولى
- 89. عليكم بالسماع الأول
- 90. لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة حتى يسأل عن أربع،: عمره فيما أفناه، وعن جسده فيما أبلاه،
- 91. لأن يعيش الرجل جاهلا خير له من أن يفتي بما لا يعلم
- 92. أزهد الناس في عالم أهله
- 93. لو كنت أطيق المشي لجئتك
- 94. كره كتاب الأحاديث في الأرضين
- 95. كان يؤخذ العلم عن ستة، من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان عمر، وعبد الله، وزيد
- 96. لن نكتبكم ولن نجعله قرآنا ولكن احفظوا عنا كما حفظنا
- 97. من يبسط ثوبه فلن ينسى شيئا سمعه مني فبسطت ثوبي حتى قضى حديثه ثم ضممتها إلي فما نسيت شيئا
- 98. نريد من هو أعلم بالقرآن منا
- 99. حدث القوم ما حملوا، قال: قلت ما حملوا؟ قال: ما نشطوا
- 100. لا تملوا الناس
- 101. إذا انتهينا إلى النبي صلى الله عليه وسلم جلس أحدنا حيث ينتهي
- 102. يكره أن يوطأ عقبه ولكن عن يمين وشمال
- 103. يكره أن يسأل، وهو يمشي
- 104. للعلم طغيانا كطغيان المال
- 105. إذا حدثناكم بالحديث، على معناه فحسبكم
- 106. إذا حدث بالحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اللهم إلا هكذا أو
- 107. إذا أصبت المعنى فلا بأس
- 108. لولا آية أنزلت في سورة البقرة لما أخبرت بشيء، فلولا أنه قال {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من
- 109. كنا نجلس أنا وابن شبرمة، والحارث العكلي، والمغيرة، والقعقاع بن يزيد بالليل نتذاكر الفقه
- 110. إنكم في زمان كثير علماؤه قليل خطباؤه، وإن بعدكم زمانا كثير خطباؤه والعلماء فيه
- 111. لا بأس بالسمر في الفقه
- 112. من طلب شيئا من العلم يبتغي به الله عز وجل آتاه الله عز وجل به ما يكفيه
- 113. لما حضر عبيدة الموت دعا بكتبه فمحاها
- 114. رحم الله من سمع منا حديثا فرواه كما سمعه فإنه رب محدث أوعى من سامع
- 115. العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه ومن يتوق الشر يوقه
- 116. إن أحدا لا يولد عالما والعلم بالتعلم
- 117. اغد عالما أو متعلما أو مستمعا، ولا تكونن الرابع فتهلك
- 118. كان الرجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحدث الناس فيكثر عليه فيصعد فوق بيت
- 119. يرفع العلم ويظهر الجهل ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج؟ قال القتل
- 120. أفضل العلم الورع، والتفكر
- 121. قيدوا العلم بالكتاب
- 122. الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق
- 123. لا يتوضأ رجل فيحسن الوضوء ثم يصلي الصلاة إلا غفر له ما بينه وبين الصلاة التي يصليها قال
- 124. صنيعكم هذا مذلة للتابع، وفتنة للمتبوع
- 125. الله وملائكته يصلون على أبي هريرة وجلسائه
- 126. لا نحل أن نسأل عما لم يكن فإن الله قد بين ما هو كائن
- 127. الرجل يحدث بالحديث لا يألوا فيكون فيه الزيادة والنقصان؟ قال: ومن يطيق
- 128. لا يكون البطال من الحكماء، ولا يرث الزناة ملكوت السماء
- 129. أتروني لا أشتري علم ابن عباس لعبد الله بن طاوس بستين دينارا
- 130. أعوذ بالله من شركم
- 131. أتعرف الناسخ من المنسوخ؟ قال: لا، قال هلكت وأهلكت
- 132. ما كان بيني وبينك أحد تسأله غيري
- 133. لأحسب الرجل ينسى العلم كان يعلمه بالخطيئة يعملها
- 134. وجدت عامة علم رسول الله صلى الله عليه وسلم عند هذا الحي من الأنصار إن كنت لأقيل عند باب
- 135. كان القاسم بن محمد، وابن سيرين، ورجاء بن حيوة يحدثون الحديث على حروفه وكان الحسن،
- 136. ألم أنه عن هذا
- 137. لا بأس بكتاب الأطراف
- 138. كنت أكتب الحديث عن أبي هريرة، فلما أردت أن أفارقه، أتيته بالكتاب فقلت: هذا سمعته منك، قال
- 139. من الصدقة أن يعلم الرجل العلم فيعمل به ويعلمه قال الأشعث: ألا ترى أنه بدأ بالعلم قبل
- 140. تسألونا عما لا نعلم، والله لو علمناه ما كتمناه ولا استحللنا كتمانه
- 141. أبا هريرة لا يكتم ولا يكتب
- 142. منهومان لا يقضي واحد منهما نهمته، منهوم في طلب العلم لا يقضي نهمته، ومنهوم في طلب الدنيا
- 143. من كتم علما ينتفع به ألجم بلجام من نار
- 144. ألا أخبركم بالفقيه، حق الفقيه الذي لا يقنط الناس من رحمة الله، ولا يرخص للمرء في معاصي
- 145. لا تسألوا عما لم يكن فإن عمر، كان يلعن أو يسب من يسأل عما لم يكن
- 146. من السنة إذا حدث الرجل القوم أن يقبل عليهم جميعا، ولا يخص أحدا دون أحد
- 147. إذا سمعت شيئا فاكتبه ولو في الحائط
- 148. رأيتهم يكتبون على أكفهم بالقصب عند البراء
- 149. قيدوا العلم بالكتاب، من يشتري مني علما بدرهم؟
- 150. من يشتري مني علما بدرهم؟ قال أبو خيثمة يقول: يشتري صحيفة بدرهم يكتب فيها
- 151. أكتب ما سمعت؟ قال: لا، قلت: إن وجدت كتابا أقرؤه؟ قال: لا
- 152. نريد به دنيا
- 153. يرون أن بني إسرائيل، إنما ضلوا بكتب ورثوها
- 154. كتبت عن أبي كتابا، فظهر علي فأمر بمركن فقال بكتبي فيها فغسلها
- 155. كتبت عن أبي هريرة كتابا فلما أردت أفارقه قلت: يا أبا هريرة إني كتبت عنك كتابا فأرويه عنك؟
- 156. لن تزالوا بخير ما دام العلم في ذوي أسنانكم فإذا كان العلم في الشباب أنف ذو السن أن يتعلم
- 157. ما سمعته وأنا شاب، فكأني أنظر إليه في قرطاس أو ورقة
- 158. العلم ضالة المؤمن، كلما أصاب منه شيئا حواه وابتغى ضالة أخرى
- 159. كانوا يكرهون أن توطأ أعقابهم
- 160. كانوا يجلسون ويتذاكرون العلم والخير ثم يتفرقون لا يستغفر بعضهم لبعض، ولا يقول: يا فلان
- 161. كانوا يكرهون الكتاب
- 162. لا بأس بكتاب الأطراف
- 163. مثل الذي يعلم العلم ولا يحدث به كمثل رجل رزقه الله مالا فلم ينفق منه
- 164. أطيلوا كر الحديث لا يدرس
- 165. دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة وعلى رأسه المغفر فلما نزعه قيل: هذا ابن خطل متعلق بأستار
- 166. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع وعمل لا يرفع وقلب لا يخشع وقول لا
- 167. يخرج إلى صلاة الفجر ورأسه يقطر من جماع لا احتلام ثم يصوم
- 168. لا يتمنى أحدكم الموت فإن أحدكم لا يزداد كل يوم إلا خيرا
- 169. إذا صلى على جنازة كبر عليها أربعا
تفاصيل الكتاب
- الصفحات:169
- المشاهدات: 132
- التنزيلات: 257
- التاريخ: 16 أكتوبر 2019
- آخر تحديث: 11 يوليو 2022
- موافق للمطبوع
