المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
أخي الداعية هنيئا لك
من باب النصح والتعاون على البر والتقوى فقد وفقني الله عز وجل وأسهمت بهذه الرسالة تعاونًا معك أخي الداعية تذكيرًا لكل مسلم عامة ولكل داعية خاصة، وسميتها
«أخي الداعية .. هنيئًا لك» فما كان فيها من خير وصواب فهو من الله عز وجل ذي الفضل العظيم، وما كان فيها من خطأ وزلل فمن نفسي ومن الشيطان.