الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
أصول الفقه والقواعد الفقهية
العقد الثمين في شرح منظومة الشيخ ابن عثيمين
العقد الثمين في شرح منظومة الشيخ ابن عثيمين
العقد الثمين في شرح منظومة الشيخ ابن عثيمين
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
العقد الثمين في شرح منظومة الشيخ ابن عثيمين
المؤلف
خالد بن علي بن محمد بن حمود بن علي المشيقح
محتوى الكتاب
1. ترجمة المؤلف فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
2. متن المنظومة
3. التمهيد
4. الفرق بين القاعدة الفقهية، والضابط الفقهي
5. الفرق بين قواعد الأصول وقواعد الفقه
6. ميزة القواعد الفقهية وفوائدها
7. مراتب القواعد الفقهية
8. أهم المؤلفات في القواعد الفقهية
9. قال المؤلف رحمه الله: [بسم الله الرحمن الرحيم]
10. الحمدُ للهِ المُعِيد المُبْدِي ... مُعْطِي النِّوالَ كُلَّ مَنْ يَسْتَجدِي
11. مُثَبِّتِ الأحكامِ بالأصُولِ ... مُعينِ مَنْ يَصْبُو إلى الوُصُول
12. ثُمَّ الصلاةُ مَعْ سَلامٍ قدْ أُتِمْ ... على الذِي أُعطِي جَوامِعَ الكَلِمْ
13. مُحَمّدِ المبعُوثِ رَحْمة الوَرَى ... وَخَيرِ هادٍ لجَميعِ مَنْ دَرَى
14. وبعدُ فالعلمُ بحورٌ زاخِرَهْ ... لنْ يَبْلغَ الكادِحُ فِيهِ آخِرَهْ
15. لكنَّ في أصولِهِ تَسْهِيلا ... لنَيْلِه فَاحرصْ تجِدْ سَبِيلا
16. فاغْتنِمِ القواعدَ الأصُولا ... فَمْن تَفُتْهُ يُحْرَمِ الوُصولا
17. وهَاكَ مِنْ هذِي الأصولِ جُمَلا ... أرجُو بِها عالِ الجنَانِ نُزُلا
18. قواعِداً مِنْ قولِ أَهلِ العِلْمِ ... وليس لي فيها سِوىَ ذا النظْم
19. الدينُ جاءَ لسعادَةِ البَشَرْ ... ولانْتِفَاءِ الشَّرِّ عَنْهُم والضَّرَرْ
20. فكُلُّ أمرٍ نافعٍ قَد شَرَعَه ... وكُلُّ ما يَضُرُّنَا قَد مَنَعَهْ
21. ومعْ تساوِي ضَرَرٍ ومَنْفَعَه ... يكونُ ممنوعاً لدَرْءِ المفْسَدَهْ
22. وكُلُّ ما كَلَّفَهُ قدْ يُسِّرَا ... من أَصْلِهِ وعِندَ عارضٍ طَرَا
23. فاجْلِبْ لتيسيرٍ بِكُلِّ ذِي
24. وما استطعتَ افعَلْ مِنَ المأمُورِ ... واجْتَنِبِ الكُلَّ مِنَ المحظور
25. والشرعُ لا يَلزمُ قبلَ العِلمِ ... دَليلُهُ فِعلُ المسِي فَافْتَهِم
26. لكنْ إذا فَرَّطَ في التَّعلُّمِ ... فَذَا مَحَلُّ نَظرٍ فَلْتَعْلَم
27. وكُلَّ ممنوعٍ فَللضَّرورَةِ ... يُباحُ والمكْرُوهُ عِندَ الحَاجة
28. لكنَّ ما حُرِّمَ للذَّرِيعَةِ ... يَجُوزُ للحَاجَةِ كَالعَريَّة
29. وما نُهِي عَنهُ من التَّعَبُّدِ ... أوْ غَيرِهِ أفْسِدْه لا تَرَدَّدِ
30. فكلُّ نَهيٍ عادَ للذَّوات ... أو للشُروطِ مفْسِداً سَيَاتِي
31. وإِنْ يَعُدْ لِخَارجٍ كالعِمّهْ ... فَلنْ يَضِيرَ فافْهَمَنَّ العِلَّهْ
32. والأصلُ في الأشياءِ حِلٌّ وامْنَعِ ... عِبَادَةً إلا بإذنِ الشَّارِع
33. فإنْ يقعْ في الحكمِ شَكٌ فارجعِ ... للأصلِ في النوعَيْنِ ثم اتبِع
34. والأصلُ أنَّ الأمرَ والنَّهي حُتِمْ ... إلا إذا النَّدبُ أو الكُرْهُ عُلِمْ
35. وكلُّ مَا رُتِّبَ فِيهِ الفَضْلُ ... مِنْ غَيرِ أمرٍ فهْو نَدبٌ يَجْلُو
36. وكلُّ فِعلِ للنَّبيِّ جُرِّدَا ... عن أمرِهِ فَغَيرُ وَاجِبٍ بَدَا
37. وإِنْ يكنْ مُبيِّناً لأمرِ ... فالحُكْمُ فيه حُكمُ ذاكَ الأمْر
38. وقدِّم الأعلَى لدَى التَّزاحُمِ ... في صَالحٍ والعَكسُ في المظالِمِ
39. وادفعْ خفيفَ الضَّرَرَيْنِ بالأخفْ ... وخذْ بعالِي الفاضَليْنِ لا تَخَفْ
40. إنْ يَجْتَمِِعْ معَ مُبِيحٍ ما مُنِعْ ... فَقَدِّمَنْ تغليباً الذي مُنِِعْ
41. وكلُّ حكمٍِِ فَلِعِلَّةٍ تَبِعْ ... إِنْ وُجِدَتْ يُوجَدْ وإلا يَمْتَنِعْ
42. وأَلْغِ كلَّ سابقٍ لسببِهْ ... لا شرطِهِ فادْرِ الفروقَ وانتبهْ
43. والشَيءُ لا يَتِمُّ إلا أنْ تَتِمْ ... شُروطُه ومَانِعٌ مِنهُ عُدِمْ
44. والظنُّ فِي العِبَادةِ المُعْتَبَرُ ... ونَفسَ الامرِ في العُقُودِ اعتَبَرُوا
45. لكنْ إذَا تَبَيَّنَ الظنُّ خَطَا ... فأبْرِيءِ الذّمةَ صَحِّحِ الخَطَا
46. كَرَجُلٍ صَلَّى قُبَيْلَ الوَقْتِ ... فَلْيُعِدِ الصَّلاةَ بَعْدَ الوَقت
47. والشَّكُّ بعدَ الفِعلِ لا يُؤثِّرُ ... وهكذَا إذا الشُّكُوكُ تَكْثُرُ
48. أوْتَكُ وَهْماً مِثلَ وَسْوَاسٍ فَدَعْ ... لِكلِّ وَسْوَاسٍ يَجِي بِه لُكَعْ
49. ثمَّ حديثُ النفسِ مَعْفُوٌّ فَلا ... حُكمَ لهُ مَا لمْ يُؤَثِّرْ عَمَلا
50. والأمرُ للفَورِ فَبَادِرِ الزَّمَنْ ... إِلا إذَا دَلَّ دَليلٌ فاسْمَعَنْ
51. والأمرُ إنْ رُوعيَ فيهِ الفَاعلُ ... فَذَاكَ ذُوعَيْنٍ وذَاكَ الفَاضِلُ
52. وإنْ يُرَاعَ الفِعْلُ معْ قطعِ النَّظَرْ ... عنْ فاعلٍ فَذو كِفَايةٍ أُثِرْ
53. والأمرُ بعدَ النَّهيِ للحِلّ وَفيِ ... قولٍ لِرفعِ النهي خُذْ بِه تَفِي
54. وافْعَلْ عَبادةً إذا تَنَوَّعَتْ ... وُجُوهُهَا بِكلِّ مَا قَدْ وَرَدَتْ
55. لِتَفْعَلَ السُّنَّةَ في الوَجْهَيْنِ ... وتحفظَ الشَّرْعَ بِذِي النّوعَيْن
56. والْزَمْ طرِيقَةَ النَّبِيِّ المُصْطفَى ... وَخُذْ بِقَوْلِ الرَّاشِدِين الخُلَفَا
57. قولُ الصَّحابِيْ حُجَّةٌ على الأصَحْ ... ما لمْ يُخالِفْ مِثلَه فمَا رَجَحْ
58. وحجَّةُ التّكْلِيفِ خُذهَا أربعَهْ ... قرآنُنَا وَسُنَّةٌ مُثَبَّتَهْ
59. مِنْ بَعدِها إجماعُ هذِي الأُمَّهْ ... والرَّابعُ القياسُ فَافْهَمَنَّهْ
60. واحْكُمْ لِكلِّ عَامَلٍ بنيّتِه ... واسْدُدْ على المحتَالِ بابَ حيلتِهْ
61. فإنَّما الأعمالُ بالنَّيَّاتِ ... كَما أَتَى في خبرِ الثِّقات
62. ويَحْرُمُ المُضِيُّ فيما فَسَدَا ... إلا بحجِّ واعْتِمَارٍ أَبَدَا
63. والنَّفلُ جوِّزْ قطعَهُ مَا لم يَقَعْ ... حَجاً وعُمرةً فَقَطعُهُ امْتَنَع
64. والإثمُ والضَّمانُ يَسقُطانِِ ... بِالجَهْلِ والإكراهِ والنِّسْيَان
65. إن كان ذا في حقِّ مولانا ولا ... تُسقطْ ضماناً في حقوق للمَلا
66. وكلُّ مُتْلَفٍ فمضمونٌ إذا 58 - أويكُ مأذوناً به مِنْ مالكِ ... لَمَ يكْن الاتلافُ مِنْ دَفع الأَذَى أو ربِّنَا ذي المِلكِ خيرِ مالك
67. أويكُ مأذوناً به مِنْ مالكِ ... أو ربِّنَا ذي المِلكِ خيرِ مالكِ
68. فكُلُّ ما يحصلُ مما قدْ أُذِنْ ... فليس مضموناً وعكسُهُ ضُمِنْ
69. ويُضْمَنُ المثليُّ بالمثلِ ومَا ... ليس بمثليٍّ بما قد قُوِّمَا
70. وما على المُحسنِ مِنْ سبيلِ ... وعكسُهُ الظالمُ فاسْمَع قِيْلِي
71. ثمَّ العُقودُ إنْ تَكُنْ مُعاوضَهْ ... فَحَرِّرَنْهَا ودَعِ المخَاطَرَهْ
72. وإنْ تكُنْ تَبَرُّعاً أو تَوْثِقهْ ... فأمْرُها أخفُّ فادْرِ التفرِقَهْ
73. لأنَّ ذِي إنْ حَصَلَتْ فَمَغْنَمْ ... وإنْ تَفُتْ فَلَيس فِيها مَغْرَمْ
74. وكُلُّ ما أَتَى وَلمْ يُحَدَّدِ ... بالشَّرِع كالحرْزِ فبالعُرفِ احْدُد
75. منْ ذاكَ صِيغاتُ العُقُودِ مُطلقاً ... ونحوُها في قَولِ مَنْ قَدْ حَقَّقَا
76. واجْعَلْ كَلَفْظٍ كُلَّ عُرْفٍ مُطَّرِدْ ... فَشَرطُنَا العُرفيُّ كَاللفْظِيْ يَرِدْ
77. وشَرْطُ عَقْدٍ كوْنُه منْ مَالكِ ... وكلُّ ذِي ولايَةٍ كالمالك
78. وكلُّ مَنْ رِضاه غيرُ مُعْتَبَرْ ... كُمْبْرإٍ فعلمُهُ لا يُعْتَبَرْ
79. وكُلُّ دَعوَى لِفسادِ العَقْدِ ... مَعَ ادِّعاءِ صِحَّةٍ لا تُجْدِي
80. وكُلُّ مَا يُنكِرهُ الحِسُّ امنَعَا ... سَمَاعَ دَعْواهُ وضِدَّهُ اسْمعَا
81. بيَّنةً أَلْزِمْ لكُلِّ مُدَّعِ ... وَمُنْكِراً أَلْزِمْ يميناً
82. كُلُّ أمِينٍ يدّعي الرَّدَّ قُبِلْ ... مَالمْ يَكُنْ فِيمَا لَه حظٌ حَصَلْ
83. وَأطْلِق القَبُولَ في دَعْوَى التلَفْ ... وكُلُّ مَنْ يُقْبَل قولُه حَلَفْ
84. أدِّ الأمانَ لِلذي قدْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ خَان فَهْوَ قدْ هَلك
85. وَجَائِزٌ أخذُك مالاً استُحِقْ ... شَرعاً ولو سِرّاً كَضَيفٍ
86. قد يَثْبُتُ الشَّيءُ لغيرِهِ تَبَعْ ... وإنْ يَكُنْ لوِ استَقَلَّ لا مْتَنَعْ
87. كَحَامِلٍ إنْ بِيعَ حَمْلُها امْتَنَعْ ... وَلَوْ تُباعُ حَامِلاً لم يَمْتَنِعْ
88. وكُلُّ شَرطٍ مُفْسِدٍ للعقدِ ... بِذِكرِهِ يُفسِدُهُ بِالقصْدِ
89. مِثْلُ نِكَاحِ قاصِدِ التَّحْلِيلِ ... ومَنْ نَوى الطلاقَ للرَّحِيلِ
90. لكنَّ مَنْ يَجْهلُ قَصْدَ صاحبِهْ ... فالعقْدُ غيرُ فاسدٍ مِنْ جانبِهْ
91. لأنَّه لا يَعلمُ الذي أَسَرْ ... فالعقْدُ غيرُ فاسدٍ مِنْ على ما قدْ ظَهَرْ
92. والشَّرطُ والصُّلحُ إذا ما حلَّلا ... مُحرَّماً أو عكسُه لنْ يُقْبَلا
93. وكُلُّ مَشْغُولٍ فَليسَ ... بِمُسْقِطٍ لِما بِهِ يَنْشَغِلُ يُشْغَلُ
94. كَمُبْدَلٍ في حُكْمِهِ اجعَلْ بَدَلا ... ورُبَّ مَفْضُولٍ يكونُ أَفْضَلاَ
95. كُلُّ استِدَامَةٍ فأقوى مِنْ بَدَا ... فِي مِثْلِ طِيبِ مُحْرِمٍ ذَا قَدْ بَدَا
96. وكلُّ مَعلومٍ وجُوداً ... فالأصْلُ أنْ يَبْقَى على ما قد عُلِمْ
97. والنَّفْيُ للوُجُودِ ثُمَّ الصِّحهْ ... ثُمّ الكَمَالِ فارْعَيَنَّ الرُتْبَهْ
98. وَالأصْلُ في القَيْدِ احترازٌ وَيَقِلْ ... لِغَيْرِهِ كَكَشفِ تَعِْليل جُهِلْ
99. وَإنْ تَعَذَّرَ اليَقِينُ فارْجِعَا ... لِغَالِبِ الظَّنِّ تكنْ مُتَّبِعَا
100. وكلُّ مَا لأمرُ بِهِ يَشْتَبِهُ ... مِنْ غَيْرِ مَيْزٍ قُرعَةٌ تُوْضِحُهُ
101. وكلُّ مَنْ تَعَجَّلَ الشَّيءَ علَى ... وجْهٍ مُحَرَّمٍ فَمَنْعُه جَلا
102. وَضَاعِفِ الغُرْمَ عَلى مَنْ ثَبَتَتْ ... عُقُوبةٌ عَلَيْهِ ثُمَّ سَقَطَتْ
103. -لِمَانعٍ كسارقٍٍ مِنْ غيرِ مَا ... مُحَرَّزٍ وَمَنْ لِضالٍ كَتَمَا
104. وكلُّ مَا أُبِينَ مِنْ حَيٍّ ... كَمَيْتِهِ في حُكْمِهِ طُهْراً وَحِلْ
105. وكانَ تَأتي للدَّوَامِ غالباً ... وليس ذا بِلازِمٍ مُصَاحِباً
106. وإِنْ يُضَفْ جَمعٌ وَمُفردٌ يَعُمْ ... والشَّرطُ والموصُولُ ذا لهُ انحتَم
107. مُنَكَّرٌ إِنْ بَعدَ إثباتٍ يَرِدْ ... فَمُطلقٌ ولِلعُمومِ إنْ يَرِدْ¬
108. مِنْ بَعدِ نَفْيٍ نَهْيٍ استفهامِ ... فَمُطلقٌ ولِلعُمومِ إنْ يَرِدْ شَرْطٍ وَفي الإثبات للإنعام
109. واعتبرِ العمومَ فِي نصًّ أُثِرْ ... أمّا خُصُوصُ سَبَبٍ فَمَا اعْتُبِرْ
110. ما لمْ يَكُنْ مُتَّصِفاً بِوَصْفِ ... يُفيدُ عِلةً فَخُذْ بِالوَصْفِ
111. وخَصِّصِ العامَّ بِخاصٍ وَرَدَا ... كَقَيْدِ مُطلقٍ بِما قد قُيِّدَا
112. ما لمْ يكُ التِّخْصيصُ ذِكرَ البعضِ ... الَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْكُمْ مِنْ
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (1)
العقد الثمين في شرح منظومة الشيخ ابن عثيمين
المجلد (1)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
242
المشاهدات:
552
التنزيلات:
421
التاريخ:
20 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
12 ديسمبر 2022
المؤلفون (1)
خالد بن علي المشيقح
الكتب