الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
كتب التخريج والزوائد
صحيح و ضعيف الأحاديث القدسية
صحيح و ضعيف الأحاديث القدسية
صحيح و ضعيف الأحاديث القدسية
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
صحيح و ضعيف الأحاديث القدسية
المؤلف
عبد الله بن عبد الحليم بن محمد السيسي
محتوى الكتاب
1. أولا/ لابد من التفريق بين صحة النسبة وصحة المعنى
2. فضل قول المسلم سمعنا وأطعنا
3. باب بيان أن قيمة الإنسان بما يدين به لله
4. باب رحمة الله وفضله على المؤمنين
5. التماس رضا الله
6. بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يستجاب الدعاء
7. استرضاء الله لمن يحب لقاءه
8. بعث النار وبعث الجنة
9. إرغام الله للشيطان
10. باب العذر بالجهل حتى في العقيدة
11. قضاء الله لايرد
12. باب فيما يختصم الملأ الأعلى ورؤيا النبي وهو نائم لربه في أحسن صورة
13. باب فضل صلاة أربع ركعات أول النهار
14. باب حديث البطاقة
15. باب رحلة المعراج وفرضية الصلاة
16. باب قلة المؤمنين بالنسبة لغيرهم
17. صنف ممن يخرج من النار
18. باب الإيمان الذي في القلب وفضله عند الله
19. باب مراتب دخول الجنة وحديث الشفاعة
20. باب جحد آدم عليه السلام
21. ضعيف بهذا اللفظ
22. باب التحذير من الرياء
23. باب فضل من عرف أن له رباً
24. باب بيان أن الشرك لاتنفع معه شفاعة
25. باب عذاب القبر وأهواله
26. باب الطمع في بركة رزق الله
27. باب قصة ملك الموت مع موسى عليه السلام
28. باب مكانة الشهداء وأين أرواحهم وكيف يتمنى الشهداء
29. باب الفرق بين الاعتماد على الله والاعتماد على الأسباب
30. باب ما ينتظر المؤمنين من النعيم في الجنة
31. باب فضل الصيام وما للصائم عند الله
32. أسانيد ضعيفة
33. اتقوا النار ولو بشق تمرة
34. باب هل في الجنة سوق؟
35. باب حب الزرع وبيان أن الإنسان لايشبعه شيء
36. باب من أول من تسعر بهم النار يوم القيامة
37. باب عظم قدر النبي - صلى الله عليه وسلم - عند ربه وفضل الصلاة عليه
38. باب تحريم قتل النمل مالم يضر
39. باب فضل الصبر على المعسر في قضاء الدين
40. باب الدليل على أن الشرك يحبط العمل
41. باب بيان أن لله عتقاء من النار
42. باب بيان أن الله يقبض السماوات والأرض بيديه
43. باب فضل الثلث الأخير من الليل
44. باب مقام الرحم عند الله واسترضاء الله لها
45. باب بيان أن الله مع المخلصين
46. باب اليقين بالله ومقام الذاكر لله
47. الدعاء والرجاء يلزمهما تجنب الشرك
48. باب بيان حال أهل البدع في الآخرة
49. باب بيان أسماء النبي - صلى الله عليه وسلم -
50. احتجاج الجنة والنار
51. باب يمين الله ملآى
52. باب بيان أهمية الفريضة والتطوع
53. لله ملائكة سياحون في الأرض
54. سبق فقراء المهاجرين للأغنياء في دخول الجنة
55. باب الإنسان مسؤول بين يدي ربه
56. لا يحقرن أحدكم نفسه في العمل
57. فضل الحمد لله
58. فضل النية السليمة عند الله
59. فضل الحب في الله
60. المؤمن يحب لقاء الله
61. إذا أحب الله عبدا وضع له القبول في الأرض
62. جزاء من يصبر على قضاء الله
63. فضل الله على عباده المحسنين
64. مثل روح المؤمن وروح الكافر
65. باب نظر المؤمنين إلى ربهم
66. أدنى منزلة في الجنة وآخر أهل الجنة دخولا
67. مداخل الشيطان لابن آدم
68. أمر الله لرسوله بقراءة القرءان على أبي بن كعب
69. إن المدينة سماها الله طابا
70. كرامة أهل بدر على الله
71. الله يباهي الملائكة بالمؤمنين
72. إثبات صفة اليد لله وأن الله باسط يده لعباده
73. خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى
74. رحمة الله سبقت غضبه
75. مثل المسلمين ومثل اليهود والنصاري
76. صفة النبي - صلى الله عليه وسلم - في التوراة
77. تحريم الجنة على الكافرين
78. تحريم الظلم مطلقا
79. الفرق في الحساب يوم القيامة بين المؤمن وغيره
80. التحية الخاصة بالمسلمين
81. النهي عن سب الدهر ولا يسمى العنب الكرم
82. الكبرياء رداء الله لاينازع فيه
83. شهود الملائكة صلاتي الفجر والعصر
84. حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات
85. الله يباهي الملائكة بعباده الصالحين
86. قيمة الغزو في سبيل الله
87. فضل المؤذن خاصة في الصحراء
88. فضل الوضوء والطهور
89. تحريم قتل النفس
90. تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين والخميس
91. الله عز وجل خصم لثلاثة يوم القيامة
92. جزاء صاحب البقر والغنم الذي لايؤدي حقها
93. سؤال موسى ربه عن أدنى أهل الجنة منزلة
94. عَجِبَ اللَّهُ مِنْ قَوْمٍ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فِي السَّلَاسِلِ
95. أين تذهب الشمس إذا غربت
96. سبعون ألفا مع كل ألف سبعين ألفا يدخلون الجنة
97. الصلاة الفاتحة ولا تصح الصلاة إلا بها
98. الخاتمة الحسنة رجاء المؤمن من ربه
99. تحذير القانطين والمقنطين من رحمة الله
100. تكذيب ابن آدم لربه
101. بُعث النبي - صلى الله عليه وسلم - ليعلمنا
102. يسأل الله عباده المؤمنين هل رضيتم
103. النذر عبادة ولكن يكره النذر المشروط
104. لا تفاضل بين الأنبياء بالتنقص من أحدهم
105. فضل فاتحة الكتاب
106. معرفة قدر الله سبحانه
107. فتنة الدجال ويأجوج ومأجوج وكيف النجاة منها
108. فضل زيارة المريض
109. فداء الله للمسلم بواحد من الكفار
110. كيف التواضع لله
111. التحذير من معاداة أولياء الله
112. أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - هي الأمة الوسط
113. النهي عن المضاهاة بخلق الله والتصاوير من المضاهاة
114. أهل البلاء ومالهم في الآخرة
115. مكرمة الله لنبيه محمد - صلى الله عليه وسلم -
116. شهادة الجوارح على صاحبها
117. عجب الله من قاتل ومقتول يدخلان الجنة
118. العبد يجري عليه الأجر إذا مرض إن كان صالحا
119. باب جزاء من شك في لقاء الله
120. باب من الشهداء من يموت على فراشه
121. كتابة المقادير قبل الخلق
122. روايات أخرى ضعيفة
123. منزلة المؤمن عند الله
124. خوف النبي - صلى الله عليه وسلم - على قومه
125. المال وسيلة وليس غاية
126. العبادة وأثرها على المؤمن
127. نعم الله علينا كثيرة ولها مستحقات لله عظيمة
128. إذا قال العبد لا إله إلا الله قال الله لا إله إلا أنا
129. شهادة ثلاثة جيران للرجل
130. إخبار النبي - صلى الله عليه وسلم - بما لقي عبد الله بن حرام
131. المرض في الدنيا مكفر لذنوب المؤمن
132. شهادة الله لهذه الأمة
133. ضعيف الأحاديث القدسية
134. باب مصير من تعلم علما ولم يعمل به
135. باب فتنة من يأخذ الدين مطية للدنيا
136. باب فضل تعجيل الفطر
137. باب فضل النصيحة
138. باب فضل الذكر
139. باب الرجاء
140. باب إسلام عدي بن حاتم رضي الله عنه
141. باب حساب المملوك بين يدي ربه
142. باب بيان أنه ليس مع الشرك تقوى
143. عيادة المسلم أخاه المريض
144. جزاء الصبر على البلاء
145. من يكون العبد الذاكر؟
146. مثل لما للمؤمن وما للكافر عند ربه
147. فضل الصبر على البلاء
148. عهد الله لمن حافظ على الصلاة
149. ماذا يتقبل الله؟
150. خوف الصحابة أن يختار الله لنبيه غيرهم
151. عناد بني إسرائيل لله عز وجل
152. مناداة من في النار لربهم
153. موقف الأعمال بين يدي الله يوم القيامة
154. الكرسي يئط
155. من هم أهل الكرم
156. النهي عن التمثيل بعباد الله
157. التغليظ في شرب الخمر
158. أي الخلق أشد
159. ماذا لو أطاع العباد ربهم
160. يأبى الولدان أن يدخلوا الجنة إلا مع آبائهم
161. من شغله القرآن عن المسألة
162. ثنتان من نعم الله
163. القصاص بين أهل الجنة وأهل النار
164. إِنَّ اللَّهَ تعالى نَاجَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ
165. إِنَّ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلامُ سَأَلَ اللَّهَ تعالى مَسْأَلَةً
166. يَا رَبِّ هَذَا كَلامُكَ الَّذِي كَلَّمْتَنِي بِهِ يَوْمَ نَادَيْتَنِي؟ قَال لا
167. مَهْمَا أُوتِيتُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَالْعَمَلُ بِهِ لا عُذْرَ لأَحَدٍ فِي تَرْكِهِ
168. وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأَنْتَقِمَنَّ مِنَ الظَّالِمِ فِي عَاجِلِ أَمْرِهِ، أَوْ فِي آجِلِهِ
169. يُؤْتَى بِأَرْبَعَةٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
170. إِنِّي لَأَعْلَمُ آخِرَ رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي يَجُوزُ الصِّرَاطَ
171. إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَنْزِلُ فِي ثَلاثِ سَاعَاتٍ مِنَ اللَّيْلِ
172. لِلأَنْبِيَاءِ مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ، فَيَجْلِسُونَ عَلَيْهَا
173. إِنَّ لِلَّهِ عَبْدًا مِنْ عِبَادِهِ، عَبَدَ اللَّهَ خَمْسَ مِائَةِ سِنَةٍ
174. إِنَّ اللَّهَ تعالى بَعَثَنِي رَحْمَةً وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ، وَأَمَرَنِي أَنْ أَمْحَقَ الْمَزَامِيرَ
175. يَحْتَجُّ عَلَى اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَلاثَةٌ
176. أَحَبُّ مَا تَعَبَّدَنِي بِهِ عَبْدِي إِلَيَّ، النُّصْحُ لِي
177. لأَنَا أَعْظَمُ عَفْوًا مِنْ أَنْ أَسْتُرَ عَلَى عَبْدِي ثُمَّ أَفْضَحَهُ
178. إِنِّي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا، قَدَّرْتُ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ
179. إِنَّ اللَّهَ يُبَاهِي الْمَلائِكَةَ بِالْعَبْدِ إِذَا نَامَ وَهُوَ سَاجِدٌ
180. إِنَّ يُونُسَ عَلَيْهِ السَّلامُ، حِينَ بَدَا لَهُ أَنْ يَدْعُوَ اللَّهَ
181. إِنَّ للَّهِ تعالى لَوْحًا مِنْ زَبَرْجَدَةٍ خَضْرَاءَ
182. يَا ابْنَ آدَمَ، مَا أَعْدَدْتَ لِهَذَا الْيَوْمِ
183. إِنَّ رَجُلَيْنِ مِمَّنْ دَخَلَ النَّارَ اشْتَدَّ صِيَاحُهُمَا
184. إِنَّ الْمَلَكَ يَرْفَعُ الْعَمَلَ لِلْعَبْدِ يَرَى أَنَّ فِي يَدَيْهِ مِنْهُ سُرُورًا
185. اتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا، وَمُوسَى نَجِيًّا وَاتَّخَذَنِي حَبِيبًا
186. كَانَ فِي مَا أَعْطَى اللَّهُ مُوسَى فِي الأَلْوَاحِ
187. يَا آدَمُ، اهْبِطْ مِنْ جِوَارِي، وَعِزَّتِي لا يُجَاوِرُنِي مَنْ عَصَانِي
188. يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ؟
189. لَسْتُ بِنَاظِرٍ فِي حَقِّ عَبْدِي حَتَّى يَنْظُرَ عَبْدِي فِي حَقِّي
190. إِنَّ الْعَبْدَ لَيَدْعُو اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى وَإِنَّهُ عَلَيْهِ غَضْبَانُ
191. الحديث الثامن والعشرون
192. وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَعُلُوِّي وَبَهَائِي وَجَمَالِي وَارْتِفَاعِ مَكَانِي
193. وَلَوْلاكَ يَا مُحَمَّدُ مَا خَلَقْتُ الدُّنْيَا
194. وَعِزَّتِي لا يَدْخُلُكِ مُدْمِنُ خَمْرٍ وَلا مُصِرٌّ عَلَى زِنًا
195. لَيَعْتَذِرَنَّ اللَّهُ إِلَى آدَمَ ثَلاثَ مَعَاذِيرَ
196. قَالَ إِبْلِيسُ لِرَبِّهِ: يَا رَبِّ، قَدْ أُهْبِطَ آدَمُ
197. إنَّ رَجُلا دَخَلَ الْجَنَّةَ فَرَأَى عَبْدَهُ فَوْقَ دَرَجَتِهِ
198. إِذَا اصْطَنَعَ أَحَدُكُمْ إِلَى أَخِيهِ مَعْرُوفًا
199. لِلأَنْبِيَاءِ مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ يَجْلِسُونَ عَلَيْهَا
200. ابْنَ آدَمَ، أَخْلُقُكَ وَأَرْزُقُكَ وَتَعْبُدَ غَيْرِي
201. وَإِنَّ مِنْ عِبَادِي الْمُؤْمِنِينَ مَنْ لا يَصْلُحُ لَهُ إِلا الْغِنَى
202. يَا ابْنَ آدَمَ قَدْ أَنْعَمْتُ عَلَيْكَ نِعَمًا عِظَامًا لا تُحْصِي عَدَدَهَا
203. إِنَّ إِبْلِيسَ لَمَّا نَزَلَ الأَرْضَ، قَالَ: يَا رَبِّ
204. ثَلاثُ خِلالٍ غَيَّبْتُهُنَّ عَنْ عِبَادِي، لَوْ رَأَىهُنَّ مَا عَمِلَ سُوءًا أَبَدًا
205. إِنَّ جِبْرِيلَ مُوَكَّلٌ بِحَاجَاتِ الْعِبَادِ، فَإِذَا دَعَاهُ عَبْدُهُ الْمُؤْمِنُ
206. قَالَ اللَّهُ تَعَالَى لأَيُّوبَ عَلَيْهِ السَّلامُ: تَدْرِي مَا جُرْمُكَ
207. مَهْ يَا جِبْرِيلُ إِنَّمَا يُعَجِّلُ بِالْعُقُوبَةِ مَنْ يَخَافُ الْفَوْتَ
208. شُكْرُكُمْ تَقُولُونَ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا، وَبِنَجْمِ كَذَا
209. إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلا لَرَجُلٌ لَهُ دَارٌ مِنْ لُؤْلُؤَةٍ وَاحِدَةٍ
210. لأَبْتَلِيَنَّهُمْ بِبَلِيَّةٍ أَتْرُكُ الْحَلِيمَ فِيهِمْ حَيْرَانَ
211. إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ صَارَتْ أُمَّتِي ثَلاثَ فِرَقٍ
212. قَالَ آدَمُ عَلَيْهِ السَّلامُ: أَرَأَيْتَ يَا رَبِّ إِنْ تُبْتُ وَرَجَعْتُ
213. وَأُعْطِيتَ يَا مُحَمَّدُ كِفَاحًا
214. انْظُرُوا فِي دِيوَانِ عَبْدِي
215. إِنَّ لِكُلِّ زَائِرٍ عَلَى الْمَزُورِ حَقًّا، يَا دَاوُدُ
216. إِذَا أَقْبَلَ الْمُؤْمِنُ عَلَى صَلاتِهِ وَاجَهَتْهُ الرَّحْمَةُ
217. إِنَّ الْخَيْرَ بِحَذَافِيرِهِ فِي الْجَنَّةِ
218. إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ جَنَّةَ عَدْنٍ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ
219. وَارْتِفَاعِي فَوْقَ عَرْشِي، مَا مِنْ أَهْلِ قَرْيَةٍ
220. أَنْتَقِمُ مِمَّنْ أَبْغَضُ بِمَنْ أَبْغَضُ، ثُمَّ أُصَيِّرُ كُلا إِلَى النَّارِ
221. لَوْلا مَنْ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ لَسَلَّطْتُ جَهَنَّمَ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا
222. بَشِّرْ عَبْدِي هَذَا بِالْجَنَّةِ
223. إِنِّي جَعَلْتُ نَسَبًا، وَجَعَلْتُمْ نَسَبًا، فَجَعَلْتُ أَكْرَمَكُمْ أَتْقَاكُمْ
224. وَعِزَّتِي وَجَلالِي، لأُدْنِيَنَّكُمْ وَلأُبَاعِدَنَّهُمْ
225. إِنِّي مَا خَلَقْتُ هَذِهِ الدُّنْيَا مُنْذُ خَلَقْتُهَا، إِلَّا مِحْنَةً عَلَى أَهْلِ الْإِيمَانِ
226. بِعِزَّتِي عَبْدِي لأَنْفُسَنَّكَ بِمَا رَحِمْتَ عَبْدِي
227. إِذَا جَمَعَ اللَّهُ عِبَادَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَانَ أَوَّلُ مَنْ يُدْعَى إِسْرَافِيلَ
228. إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ فَرَّقَ اللَّهُ بَيْنَ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَهْلِ النَّارِ
229. شَكَى نَبِيٌّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ إِلَى رَبِّهِ تعالى فَقَالَ: يَا رَبِّ
230. مَا لِي إِنْ شَهِدْتُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَكَبَّرْتُهُ وَحَمِدْتُهُ وَسَبَّحْتُهُ؟
231. يَا مَعْشَرَ الْعُلَمَاءِ إِنِّي لَمْ أَضَعْ عِلْمِي فِيكُمْ إِلا لِعِلْمِي بِكُمْ
232. يَا ابْنَ آدَمَ، أَوْدِعْ مِنْ كَنْزِكَ عِنْدِي وَلا حَرَقَ، وَلا غَرقَ، وَلا سَرَقَ
233. خَصْمَانِ بَيْنَ يَدَيِ الرَّبِّ تعالى: طَالِبٌ وَمَطْلُوبٌ
234. يَا جِبْرِيلُ مَا هَذِهِ الرِّيحُ الْبَارِدَةُ الطَّيِّبَةُ، وَرِيحُ الْمِسْكِ؟
235. إِنَّ اللَّهَ تعالى كَبَسَ عَرْضَةَ الْجَنَّةِ
236. ارْفَعُوا رُءُوسَكُمْ، فَلَيْسَ هَذَا بِيَوْمِ عِبَادَةٍ
237. إِنَّ الرَّجُلَ لَيَقُولُ فِي الْجَنَّةِ مَا فَعَلَ صَدِيقِي فُلانٌ؟
238. أَنَا أُرْجِفُ الأَرْضَ بِعِبَادِي فِي خَيْرِ لَيَالِيَّ
239. يَا رَبِّ، أَيُّ عِبَادِكَ أَحَبُّ إِلَيْكِ أُحِبُّهُ بِحُبِّكَ
240. لَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْلُقَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ، بَعَثَ مَلَكًا وَالأَرْضُ يَوْمَئِذٍ وَافِرَةٌ
241. مَا يُبْكِيكَ يَا شَابُّ
242. يُرَوَّحُ أَهْلُ الْجَنَّةِ بِرَائِحَةٍ
243. عَسْقَلانُ أَحَدُ الْعَرُوسَيْنِ
244. لَقَدْ خِفْتُ أَنْ آكُلَ طَيِّبَاتِي فِي الدُّنْيَا
245. يَا ابْنَ آدَمَ اخْتَرِ الْجَنَّةَ عَلَى النَّارِ
246. مَسَحَ اللَّهُ تعالى ظَهْرَ آدَمَ فَأَخْرَجَ ذُرِّيَّتَهُ كَالذَّرِّ
247. يَا بْنَ آدَمَ إِنْ ذَكَرْتَنِي ذَكَرْتُكَ وَإِنْ نَسِيتَنِي ذَكَرْتُكَ
248. فَلَمَّا أَحَسَّ جِبْرِيلُ بِدُنُوِّ الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى خَرَّ سَاجِدًا
249. عَبْدِي مَا غَرَّكَ بِي؟ مَاذَا أَجَبْتَ الْمُرْسَلِينَ؟
250. إِنَّمَا أَجَبْتُ لَهُ لِئَلا يَدْعُوَنِي وَلا يَذْكُرَنِي، فَإِنِّي أُبْغِضُهُ
251. يَا إِبْرَاهِيمُ، إِنِّي لَمْ أَتَّخِذْكَ خَلِيلا عَلَى أَنَّكَ أَعْبَدُ عِبَادِي لِي
252. لأَنْ يَقْتُلَ عَبْدِي وَلا يَقْتُلَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْكَرَ
253. حَقٌّ عَلَيَّ أَنْ لا أَكِلَكُمُ الْيَوْمَ إِلَى أَحَدٍ غَيْرِي
254. إِنِّي أَنَا اللَّهُ إِلَهُ الْعَالَمِينَ، قَاصِمُ الْجَبَّارِينَ
255. مَنْ آتَاهُ اللَّهُ خَيْرًا فَلْيُرَ عَلَيْهِ، وَلْيَبْدَأْ بِمَنْ يَعُولُ
256. إِذَا كَانَ الْغَالِبُ عَلَى عَبْدِي الاشْتِغَالُ بِي جَعَلْتُ نَعِيمَهُ
257. إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يُقَالُ لَهَا طُوبَى
258. عَبْدُكَ الْمُؤْمِنُ تَزْوِي عَنْهُ الدُّنْيَا
259. يُؤْتَى بِعَبْدٍ، فَيُوقَفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ تَعَالَى
260. يُجَاءُ بِعَبْدٍ مِنْ عَبِيدِ اللَّهِ فَيُوقَفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ
261. خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مَعَ جِنَازَةٍ مِنَ الأَنْصَارِ
262. قَالَ مُوسَى بْنُ عِمْرَانَ: يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ، وَرَأَىهُمْ يَبْكُونَ
263. أَنَا خَلَقْتُ الْعِبَادَ بِعِلْمِي، فَمَنْ أَرَدْتُ بِهِ خَيْرًا مَنَحْتُهُ
264. يُؤْتَى بِالْحُكَّامِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَنْ قَصَّرَ
265. إِذَا قَالَ: لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ
266. يُنْزِلُ اللَّهُ مَاءً مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ، يُقَالُ لَهُ: الْحَيَوَانُ
267. إِنَّ رِجَالا يُدْخِلُهُمُ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى النَّارَ
268. أَبُثُّ الْعِلْمَ فِي آخِرِ الزَّمَانِ حَتَّى يَعْلَمَهُ الرَّجُلُ وَالْمَرْأَةُ
269. فَقَدَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - لَيْلَةً أَصْحَابُهُ
270. يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا
271. الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يَقْضِي فِي خَلْقِهِ بِمَا أَحَبَّ
272. أَتُحِبُّ أَنْ أَجْعَلَ أَمْرَ أُمَّتِكَ إِلَيْكَ؟ قَالَ: لا
273. الحديث العاشر بعد المائة
274. إِذَا قَالَ اللَّهُ تعالى: خُذُوهُ فَغُلُّوهُ
275. مَا كَانَ اسْمُ أُمِّ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -
276. إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَخْتِمُ فِي الْقِيَامَةِ عَلَى فَمِ الْعَبْدِ
277. أَبْطَأَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي صَلاةِ الْفَجْرِ ثُمَّ خَرَجَ
278. يَا دَاوُدُ، اتَّخِذْ نَعْلَيْكَ مِنْ حَدِيدٍ
279. قَرِّبُوا أَهْلَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ إِلَى عَرْشِي، فَإِنِّي أُحِبُّهُمْ
280. إِنَّ اللَّهَ يَلْحَظُ إِلَى الْكَعْبَةِ فِي كُلِّ عَامٍ لَحْظَةً
281. إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَاءَ الإِيمَانُ وَالشِّرْكُ يَجْتَمِعَانِ بَيْنَ يَدَيِ الرَّبِّ
282. إِنَّ اللَّهَ تعالى أَدْبَرَ لَهُمُ الدُّنْيَا
283. الأحاديث الموضوعة
284. الْمَغْفِرَةُ تَنْزِلُ عَلَى أَهْلِ عَرَفَةَ مَعَ الْحَرَكَةِ الأُولَى
285. إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ الْعَقْلَ، فَقَالَ لَهُ قُمْ فَقَامَ
286. بَيْنَا أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي نَعِيمِهِمْ إِذْ طَلَعَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ
287. زَيِّنِ الْجِنَانَ لِلصَّائِمِينَ وَالْقَائِمِينَ مِنْ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ
288. ابْنُوا لَهُ بَيْتًا وَسَمُّوهُ بَيْتَ الْحَمْدِ
289. إِنَّ للَّهِ عَمُودًا مِنْ نُورٍ بَيْنَ يَدَيْهِ
290. مَنْ لَمْ يَرْضَ بِقَضَائِي وَيَصْبِرْ عَلَى بَلائِي فَلْيَلْتَمِسْ رَبًّا سِوَايَ
291. يَا خَلِيلِي حَسِّنْ خُلُقَكَ وَلَوْ مَعَ الْكُفَّارِ
292. أَيْ عَبْدِي، فِيمَ أَذْهَبْتَ مَالَ النَّاسِ؟
293. يَا أَبَا الْفَضْلِ إِنَّ مَسْجِدَ الْمُسْلِمِينَ قَدْ ضَاقَ بِهِمْ
294. لَمَّا أَهْبَطَ اللَّهُ تَعَالَى آدَمَ إِلَى الأَرْضِ طَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا
295. إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يَجِيءُ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ مَعَهُمُ الْمَحَابِرُ
296. كَيْفَ أَنْتَ يَا بَحْرُ إِذَا حَمَلْتُ فِيكَ عِبَادًا لِي يُقَدِّسُونِي وَيُهَلِّلُونِي
297. وَعِزَّتِي وَجَلالِي، لا أَسْكَنْتُ فِيكِ إِلا مَنْ أَحَبَّ هَذَا الْمَوْلُودَ
298. فَخِرَتِ الْجَنَّةُ عَلَى النَّارِ، فَقَالَتْ: أَنَا خَيْرٌ مِنْكِ
299. أَنَا الْعَزِيزُ مَنْ أَرَادَ عِزَّ الدَّارَيْنِ، فَلْيُطِعِ الْعَزِيزَ
300. إِنَّ لِعَبْدِي هَذَا عَنِّي عَهْدًا وَأَنَا أَحَقُّ مَنْ وَفَّى بِالْعَهْدِ
301. يَا مُحَمَّدُ أَنَا مَلِكُ الْمُلُوكِ قُلُوبُ الْمُلُوكِ بِيَدِي
302. يُوقَفُ عَبْدَانِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ تعالى فَيَأْمُرُ بِهِمَا إِلَى الْجَنَّةِ
303. ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا ذَكَرْتَنِي شَكَرْتَنِي وَمَا نَسِيتَنِي كَفَرْتَنِي
304. نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَى النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - وَمَعَهُ قَلَمٌ مِنْ ذَهَبِ إِبْرِيزٍ
305. مَا مِنْ عَبْدٍ مِنْ عِبَادِي تَوَاضَعَ لِي عِنْدَ خَلْقِي إِلا وَأَنَا أُدْخِلُهُ جَنَّتِي
306. أَوْحَى اللَّهُ إِلَى الدُّنْيَا، مَنْ خَدَمَكِ، فَأَتْعِبِيهِ، وَمَنْ خَدَمَنِي، فَذَرِيهِ
307. وَعِزَّتِي وَجَلالِي لأَنْصُرَنَّكِ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ
308. يَا مُوسَى كُنْ لِلْيَتِيمِ كَالْأَبِّ الرَّحِيمِ ولِلْأَرْمَلَةِ كَالزَّوْجِ الْعَطُوفِ
309. تَفَضَّلْتُ عَلَى عَبْدِي بِأَرْبَعِ خِصَالٍ: سَلَّطْتُ الدَّابَّةَ عَلَى الْحَبَّةِ
310. أَسْأَلُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - إِلا غَفَرْتَ لِي
311. يَا جِبْرِيلُ، كَمْ بَقِيَ مِنْ عُمْرِ هَذَا الْعَاقِّ؟
312. يَا دُنْيَا مُرِّي عَلَى أَوْلِيَائِي، لا تَحْلَوْلِي فَتَفْتِنِيهِمْ
313. ارْجِعَا إِلَى قَبْرِهِ، فَسَبِّحَانِي وَاحْمَدَانِي وَهَلِّلانِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
314. يَا مَلائِكَتِي! مَا جَزَاءُ أَجِيرٍ وَفَّى عَمَلَهُ
315. يَا شُعَيْبُ مَا هَذَا الْبُكَاءُ أَشَوْقًا إِلَى الْجَنَّةِ أَمْ خَوْفًا مِنَ النَّارِ؟
316. سِرٌّ مِنْ أَسْرَارِي، اسْتَوْدَعْتُهُ قَلْبَ مَنْ أَحْبَبْتُ مِنْ عِبَادِي
317. اشْتَدَّ غَضَبُ اللَّهِ عَلَى مَنْ ظَلَمَ مَنْ لا يَجِدُ نَاصِرًا غَيْرِي
318. فَضْلُ الشَّابِّ الْعَابِدِ الَّذِي تَعَبَّدَ فِي شَبَابِهِ
319. مَا اتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا إِلَّا لِإِطْعَامِهِ الطَّعَامَ
320. يَا مَلَائِكَتِي مَنْ أَبْكَى الَّذِي غَيَّبْتُ أَبَاهُ فِي التُّرَابِ
321. يَا يَعْقُوبُ أَتَشْكُونِي إِلَى خَلْقِي؟
322. عَبْدِي إِنِّي أَمَرْتُكَ أَنْ تَدْعُونَي وَوَعَدْتُكَ أَنْ أَسْتَجِيبَ لَكَ
323. أَنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيْكَ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ مِائَةَ مَرَّةٍ صَلَّيْتُ عَلَيْهِ أَلْفَيْ صَلاةٍ
324. إِنْ كُنْتُمْ تُرِيدُونَ رَحْمَتِي فَارْحَمُوا خَلْقِي
325. إِنِّي أَوْحَيْتُ إِلَى الدُّنْيَا أَنْ تَمَرَّرِي، وَتَكَدَّرِي
326. لَبَّيْكَ عَبْدِي، سَلْ تُعْطَهْ
327. وَعِزَّتِي وَجَلالِي لا أُعَذِّبُ أَحَدًا سُمِّيَ بِاسْمِكَ بِالنَّارِ يَا مُحَمَّدُ
328. إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِي مُصِيبَةً فِي بَدَنِهِ أَوْ مَالِهِ أَوْ وَلَدِهِ
329. اقْلِبْهَا عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ فَإِنَّ وَجْهَهُ لَمْ يَتَمَعَّرْ فِيَّ سَاعَةً قَطُّ
330. أَدْخِلُوهُ الْجَنَّةَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَرْحَمُ عِيَالَهُ
331. إِنَّ الْمَلائِكَةَ الْمُقَرَّبِينَ لَمْ يُحِيطُوا بِخَلْقِ الْعَرْشِ
332. عِبَادِي، هَلْ أَجْوَدُ مِنِّي جُودًا؟
333. يَا إِسْرَافِيلُ، بِعِزَّتِي وَجَلالِي، وَجُودِي وَكَرَمِي
334. انْطَلِقْ إِلَى عَدُوِّي فَأْتِنِي بِهِ، فَإِنِّي قَدْ بَسَطْتُ لَهُ فِي رِزْقِي
335. أَمَرْتُكُمْ فَضَيَّعْتُمْ مَا عَهِدْتُ إِلَيْكُمْ فِيهِ
336. ذَاكَ أَرَدْتُ بِكُمْ وَكُنْتُمْ إِذَا خَلَوْتُمْ بَارَزْتُمُونِي بِالْعَظَائِمِ
337. تَحْتَ قَائِمَةِ كُرْسِيِّ الْعَرْشِ فِي رِقَّةِ آسٍ خَضْرَاءَ مَكْتُوبٌ عَلَيْهَا
338. أُوقِدَ عَلَيْهَا أَلْفُ عَامٍ حَتَّى احْمَرَّتْ
339. يَا مَلَكُ الْمَوْتِ مَنْ بَقِيَ؟ وَهُوَ أَعْلَمُ
340. يَا ابْنَ آدَمَ مَا تُنْصِفُنِي أَتَحَبَّبُ إِلَيْكَ بِالنِّعَمِ وَتَتْمَقَّتُ إِلَيَّ بِالْمَعَاصِي
341. اعْلَمْ أَنَّ السَّاعَةَ الَّتِي لا تَذْكُرُنِي فِيهَا لَيْسَتْ لَكَ، وَلَكِنَّهَا عَلَيْكَ
342. هَذَا مَا عَيَّبَ بِهِ النَّاسُ إِيَّاكَ وَأَنْتُ لا تَعْلَمُ
343. يَا مُحَمَّدُ يَكُونُونَ عَلَى أَرْضٍ بَيْضَاءَ لَمْ يُعْمَلْ عَلَيْهَا ذَنْبٌ قَطُّ
344. إِنَّ اللَّهَ تعالى خَلَقَ عَمُودًا مِنْ يَاقُوتٍ أَحْمَرَ رَأْسُهُ تَحْتَ العرش
345. إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ مِنْ قِبَلِ الْعَرْشِ
346. اذْكُرُونِي بِطَاعَتِي أَذْكُرْكُمْ بِمَغْفِرَتِي
347. أُمِرَ جِبْرِيلُ أَنْ يَنْزِلَ بِيَاقُوتَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ، فَهَبَطَ بِهَا، فَمَسَحَ بِهَا رَأْسَ آدَمَ
348. عَلَى جَنَاحِ الْجَرَادَةِ مَكْتُوبٌ: إِنِّي أَنَا اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا
349. يَا دَاوُدُ، مَا مِنْ عَابِدٍ يَعْتَصِمُ بِي دُونَ خَلْقِي
350. مَا مِنْ مَخْلُوقٍ يَعْتَصِمُ بِمَخْلُوقٍ دُونِي إِلَّا قَطَعْتُ أَسْبَابَ
351. أَنْتُمْ عِنْدِي فِي عِدَّادِ الْمَلَائِكَةِ، قِفُوا حَتَّى تَشْفَعُوا لِمَنْ أَحْبَبْتُمْ
352. إِنَّ اللَّهَ تعالى إِذَا جَعَلَ لِقَوْمٍ عِمَادًا أَعَانَهُمْ بِالنَّصْرِ
353. لَمَّا أَرَادَ اللَّهَ تعالى أَنْ يُعَلِّمَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - الأَذَانَ
354. يَا آدَمُ قُلْ لِوَلَدِكَ: إِنْ لَمْ تَصْبِرُوا عَنِ الدُّنْيَا، فَاطْلُبُوهَا بِهَذِهِ الْحِرَفِ
355. ثُمَّ يَقْضِي اللَّهُ بَيْنَ مَنْ بَقِيَ مِنْ خَلْقِهِ
356. قَالَ مُوسَى: يَا رَبِّ، وَدِدْتُ أَنِّي أَعْلَمُ مَنْ تُحِبُّ مِنْ عِبَادِكَ فَأُحِبَّهُ أ
357. أَنَا لَكُمْ خَيْرُ رَبٍّ لَنْ أَرْضَى لَكُمْ إِلا بِالْكَثِيرِ الْجَزِيلِ
358. يَأْمُرُ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ أَرْفُقَ بِعَبْدِي فِي حَدَاثَتِهِ
359. مَعْرِفَتِي فِي قُلُوبِ عِبَادِي حُسْنُ مَوْقِعِ قَدْرِي
360. إِنَّ اللَّهَ تعالى أَدْبَرَ لَهُمُ الدُّنْيَا
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (1)
صحيح و ضعيف الأحاديث القدسية
المجلد (1)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
739
المشاهدات:
355
التنزيلات:
346
التاريخ:
19 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
11 مايو 2022
المؤلفون (1)
عبد الله بن عبد الحليم بن محمد السيسي
الكتب