الرئيسية
الكتب
المؤلفون
ar
AR
العربية
EN
English
UR
اردو
سلة المشتروات
عرض >>
السعر:
0$
عدد الكتب : 0
إتمام الدفع
سلة المشتروات فارغة
قم بإضافة الكتب التي ترغب بشراؤها إلي سلة المشتروات
إبدأ الشراء
إغلاق
مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
تسجيل الدخول!
تسجيل
الأقسام
عرض الكل
العقيدة
1874
التفاسير
553
علوم القرآن
1360
متون الحديث
470
الأجزاء الحديثية
900
كتب ابن أبي الدنيا
126
شروح الحديث
364
كتب التخريج والزوائد
356
كتب الألباني
139
روابط هامة
رواة الأحاديث
القرآن الكريم
إرسال كتاب للموقع
المؤلفون
عرض الكل
حمل تطبيق جامع الكتب الإسلامية
Ios
IPhone/iPad
Android
All Devices
Windows
Pc Version
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
الرئيسية
الفرق والردود
قطع اللجاج بالرد على من طعن في السراج الوهاج
قطع اللجاج بالرد على من طعن في السراج الوهاج
قطع اللجاج بالرد على من طعن في السراج الوهاج
ابدأ القراءة
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
قطع اللجاج بالرد على من طعن في السراج الوهاج
المؤلف
أبي الحسن مصطفى بن إسماعيل السليماني
نبذه عن الكتاب
محتوى الكتاب
1. المقدمة
2. وقبل الشروع في المقصود - إن شاء الله تعالى - أذكر عدة تنبيهات
3. ([1] قول الشيخ - هداه الله - في ص 2 من "الانتقاد" وقد نقل بعض كلامي من أشرطتي "القول الأمين في صد العدوان المبين" بأن كتابي "السراج الوهاج" قد أقره كبار أهل العلم، ثم قال: "ومن جملة المآخذ عليه: كثرة الإشادة بكتابه: "السراج الوهاج" والإدعاء المنكر أن
4. ([2]- قول الشيخ - هداه الله- في ص: "وعلى غلاف هذا الكتاب ما يأتي: راجعه وقدم له جماعة من هيئة كبار العلماء وغيرهم، وكل هذا أو ذاك دعاية وترويج لكتاب قد يضر بالقراء، لأن كتاباً هذا حاله؛ قد يجعلهم يتصورون أنه قد جاوز القنطرة، فلا يُعلى عليه، "والناس ك
5. ([3] شرع الشيخ - أصلحه الله- فيما قصده من انتقاد كتابي، وزعزعة الثقة بمراجعة من راجع الكتاب، وبمقدمة من قدّم له، فقال في ص (2 - 3):
6. [4] (الرابع من الانتقادات: قول الشيخ ربيع - أصلحه الله- في ص 3: "ثانياً: قال أبو الحسن: موقف فضيلة الوالد الشيخ/ محمد بن صالح العثيمين -حفظه الله- من الكتاب، وذكر الشيخ أني أرسلت الكتاب مرتين، لفضيلة الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- وأنه ردّ عليّ فقال: ت
7. [5] (قال الشيخ ربيع - أصلحه الله- في ص 4: " ثالثاً: أما الشيخ مقبل -رحمه الله- فقد أفاد أنه اطلع على بعض رسالة "السراج الوهاج" وراجِعْ ما كتبه -رحمه الله- ".ا. هـ.
8. [6] (أشار الشيخ ربيع - أصلحه الله- في ص 4 إلى تزكية صاحب الفضيلة الشيخ ابن جبرين، والشيخ علي الحلبي، والشيخ أسامة القوصي -حفظهم الله جميعاً- ثم قال: " ولا أدري ما هو السر في هذا المديح من هؤلاء الإخوة، دون ذكر لأي تعقب جوهري، أو ملاحظات عقدية أو منهج
9. [7] (قول الشيخ مادحاً انتقاداته في ص 4: "وقدمت له ملاحظات كثيرة وهامة جداً، لا يصلح كتابه إلا بها، ولا يجوز نسبته إلى منهج السلف، إلا إذا أخذ بها .... ".ا. هـ.
10. [8] (وقوله بعد ذلك في ص (4 - 5): ". . . شعرت أنه لم تعجبه هذه الملاحظات، ثم أُجْبِر على القول بأنه سيستفيد منها، واستفاد منها فعلاً، وتحايد عن أشياء مهمة، بل منها ما هو ضروري الأخذ به، وعدم أخذه به يسقطه، كتلك القضية التي خالف فيها السلف، وكفَّر شيخ
11. [9] (التاسع من الانتقادات: وهناك بقية لهذا الانتقاد، ذكرها الشيخ - هداه الله- في الملاحظات برقم (31) وأحال إلى ص (49) تكملة الفقرة (111) من الأصل، وهذا موجود في المطبوع من كتابي الفقرة 115، قال الشيخ - أصلحه الله- في ص 8: " .... فشيخ الإسلام يقرر أن
12. [10] (الانتقاد العاشر: وما ذكره الشيخ - عافاه الله مما ابتلي به من الغلو - من التحذير من طبع كتابي، إلا بشروط خمسة، ذكرها في مقدمة هذا "الانتقاد" ص 5: فمن تدبر ما سبق من أجوبة؛ يعلم وهاء هذه الشروط، كما أن من قرأ كلمات الشيخ في هذا الموضع؛ رأى مدى ما
13. ([11] تحذير الشيخ من كتابي "إتحاف النبيل" وذكره أنني أقول بأن خبر الآحاد إذا حفته قرينه لا يفيد العلم".
14. [12] قال الشيخ - هداه الله- في ص 5 من "الانتقاد": 1 - ص 19 "اعتبر الأخ أبو الحسن صفة الأكل والشرب، صفة كمال في المخلوق، وفي هذا نظر، فإنه يشارك الإنسان في ذلك أحط الحيوانات، ثم ما يعقب هذا الأكل والشرب من البول والغائط، ومن الذم قوله تعالى: (ذرهم يأك
15. [13] (قال الشيخ - أصلحه الله-: 2 - ص 22 س 5، حيث قال: "ومن كان ذا أمل في الدنيا؛ فليغلب جانب الرجاء .... إلخ". قلت: في هذا نظر، إنما يكون هذا عند الاحتضار، والإشراف على مغادرة الدنيا، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "لا يموتنَّ أحدكم، إلا وهو
16. [14] (قال الشيخ - أصلحه الله- في ص 5 - 6: 3 - ص 22 س 9: "قرر أبو الحسن حكم من سب الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم تقريراً جيداً، غير أنه قال بعد ذلك خلال استثناء بعض الأسباب: "أو سبق على لسانه لسبب من الأسباب، دون قصد، كغضب شديد، فإذا ذُكِّر؛ تاب
17. ([15] قال الشيخ - أصلحه الله- في ص 6: "4 ص 32 س 2 من أسفل، قلتم: "وأصحاب البدع المكفرة، فليسوا من هذه الفرق" ثم قال في الحاشية برقم 7: "كلامه هكذا بدون احتراز، وقد استفاد مني هذه الملاحظة، فأضاف قوله: "الذين حكم عليهم أهل العلم بأنهم كفار كذلك، على ت
18. [16] (طلب الشيخ -أصلحه الله- مني أن أحذف فقرة حول تكفير تارك العمل الظاهر، كما في "انتقاده" ص 6 برقم 5، فلم أر في حذفها كلها فائدة، فعدَّلْتُ بعض العبارة، كما في الفقرة 68 من المطبوع، وتكلمت على مسائل الإيمان من الفقرة 67 - 74 فبمجموع ذلك يتضح موقفي
19. ([17] كذلك ذكر الشيخ - هداه الله- في ص 6 انتقاداً برقم 6، وعزاه للفقرة 76 في الأصل، وقال في حاشية 8 ص 7 من "انتقاده": "هذه الفقرة في الأصل ص 36، الفقرة 76 قال فيها أبو الحسن: "وأعتقد أن المسلم يُوالى ويُعادى، ويُحَبُّ ويُبغض، ويُوصل ويُهجر، على حسب م
20. ([18] قال الشيخ - هداه الله- في ص 7: 7 - " ص 36 الفقرة 79 قلتم حفظكم الله: "ولا نكفر مسلماً بكبيرة ارتكبها -ليست كفراً-". قال: أعتقد أنه لا داعي لهذا القيد "ليست كفراً" فحتى لو كانت مكفِّرة؛ فلا يكفر، إلا بعد إقامة الحجة، فالواقع في الكفر؛ لا يكفر رأ
21. [19] قال الشيخ - هداه الله تعالى- في ص 7: 8 - ص 37 الفقرة 80: " أيضاً لو حذفت هذا القيد: "-ولم يشرك بالله شيئاً-" فقد يقع في نوع من الشرك، ولم تقم عليه الحجة، فيصلَّى عليه، وماأكثر هذا النوع، فمن وقع في الشرك، وعلمت بقيام الحجة عليه، فلا يجوز أن تصلي
22. ([20] قال الشيخ - هداه الله- في ص 8: 9 - " ص 38 الفقرة 83 لو احتججت بقوله تعالى: (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء) لكان أولى وأوضح".ا. هـ.
23. ([21] وقال الشيخ - هداه الله- في ص 8: "ص 41 الفقرة 92 س 2 منها، لو قلتم: "للإمام المسلم في سلطانه، لا سيما إذا كانت له بيعة في أعناق أهل بلده على الكتاب والسنة"؛ فجيد".ا. هـ.
24. ([22] قال الشيخ - هداه الله- في ص 8: 11 - "ص 43 الفقرة 97 س 4 منها، قلتم بارك الله فيكم: "أما أنظمة الشرق والغرب، فلا أقر منها إلا ما وافق الكتاب والسنة، وما خالف الكتاب والسنة؛ فمردود" قال: "هذا حق، لكن الإشكال هنا: أن كثيراً لا يقبل ما وافق الكتاب
25. ([23] قال الشيخ -هداه الله- في ص 8: 12 - " ص 48 الفقرة 110: وصفتم بارك الله فيكم أبا بكر وعمر وعثمان -رضي الله عنهم- بصفة صفة فقط، ووصفتم علياً -رضي الله عنه- بخمس صفات، فالأولى المساواة، أو الاقتصار في حق علي -رضي الله عنه- على واحدة، لئلا يُفهم كلا
26. ([24] الانتقاد رقم 13 الخاص بالكلام على من فسّق معظم الصحابة في ص 8 - 9 من "الانتقاد"، قد سبق بتوسع في الجواب على الانتقاد رقم [9] فارجع إليه.
27. ([25] قال الشيخ -وفقه الله- في ص 9 من "الانتقاد": 14 - "ص 52 الفقرة 123 س 3، لو رأيتم أن تضيفوا بعد قولكم: "ظاناً أن ذلك أرجى للقبول": أو "يتوسل، أو يستشفع، أو يتبرك به"، وبعد قولكم: "كمن يدعو الأموات من دون الله": أو "مع الله، أو يذبح لهم، أو ينذر ل
28. [26] (قال الشيخ - هداه الله- في ص 9: 15 - " ص 52 الفقرة 124 س 2، قولكم: "فالمبالغة غير الشرعية" قال: ينبغي حذف هذا الوصف: "غير الشرعية" لأن المبالغة في حد ذاتها؛ غير شرعية، ويحسن أن تسوق هنا قوله صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تطروني، كما أطرت النصارى
29. [27] (قال الشيخ - هداه الله- في ص 9: 16 - " ص 54 الفقرة 129 الظاهر أنه لم يثبت الدليل على مشروعية التبرك بليلة القدر، ولا بالمساجد الثلاثة، وإنما يُتحرى العبادة في ليلة القدر، وشد الرحال إلى المساجد الثلاثة للصلاة فيها، ولا يجوز التمسح بشيء من هذه ال
30. [28] (أردف الشيخ-هداه الله، في هذه الأيام- ذاك الانتقاد السابق في ص 9 حاشية 12 من "انتقاده" بقوله: "في هذه الفقرة أي: 133 من المطبوع و 129 من الأصل فقال: جاء بكلام منكر جداً، ألا وهو قوله بعد تحريم تقبيل حجرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم واستلامها،
31. ([29] طلب الشيخ - هداه الله- أن أضيف بعد قولي: " .... ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم يتبرك بعرقه وآثاره -حياً-" قوله: "وما يقوله بعض الناس من جواز التبرك بالصالحين وآثارهم وعرقهم وثيابهم؛ باطل ليس له دليل ...... " إلخ ما قال. ومع أن هذا لا يلزمن
32. ([30] قال الشيخ - هداه الله - في ص 10: 18 - "ص 55 الفقرة 133 قلتم: "وأرى أن الدعاء سبب عظيم في حصول المطلوب" أرى أن تضيفوا: "ما لم يكن إثماً أو قطيعة رحم".ا. هـ.
33. ([31] قال الشيخ - هداه الله- في ص 10: 19 - " ص 55 الفقرة 133 إذا رأيتم أن تضيفوا: "بل هو كفر وإلحاد، وتكذيب بالبعث والجزاء والجنة والنار".ا. هـ.
34. ([33] طلب الشيخ - هداه الله- في ص 10 في "الانتقاد" برقم 21 أن أضيف كلمة: "وسلفنا الصالح" بعد قولي في علاج السحر بالأسباب الشرعية: "التي أباحها الله عزوجل، وجرى عليه عمل علمائنا".ا. هـ.
35. ([34] قال الشيخ - هداه الله- في ص 10: 22 - "ص 58 الفقرة 146 س 2 منها، لو أضفتم بعد: "وغلاة الروافض" -أي كلمة- "وغلاة الصوفية، أهل الحلول ووحدة الوجود".ا. هـ. ثم ذكر الشيخ في الحاشية 18 ص 10 أنني قد استفدت من هذه الملاحظة، لكن -كعادته- شكك في إدخالي ل
36. [35] (قال الشيخ - هداه الله - في ص 10: 23 - "ص (59) الفقرة (148) س (5،6) قولك عن المبتدع المهجور: "وإن كان عنده انحراف في أمر أو أمور" قال الشيخ: ينبغي توضيح هذه الأمور التي وقع بها الإنحراف".ا. هـ.
37. [36] (قال الشيخ - أصلحه الله- في ص 10: 24 - "ص 59 الفقرة نفسها، قولكم -بارك الله فيكم-: "الواجب أن يُعطى كل شيء قدره من المدح والقدح" أقول: "أنتم لا تقولون بوجوب الموازنات، بل ترون ذلك بدعة، لكن قد يستغل كلامك هذا من يرى وجوب الموازنات المبتدعة".ا. ه
38. [37] (طلب الشيخ -هداه الله- في ص 11 - 12 في الانتقاد رقم 26 الفقرة 149 من الأصل، أن أحذف الكلام الذي يتعلق بوصفي حال بعض المخالفين، الذين ينتسبون إلى السنة، إلا أنهم يقعون في العلماء الأفاضل المخالفين لهم، ويرمونهم بالعمالة والجبن ...... إلخ، وأني أت
39. [38] (ذكر الشيخ - هداه الله- ص 12 في انتقاد برقم 28 ما قلتُه في كتابي، وهو في المطبوع برقم 155، وهو قولي: "وأرى جواز الاستشهاد بكلام المخالف، إن كان حقاً، واحتيج إليه، وفيه مصلحة، دون جلب مفسدة، في الحال أو في المآل، ..... "إلخ.
40. [39] ( ... الانتقاد رقم 30 عند الشيخ ربيع، وخلاصته: أن الشيخ اعترض على قولي: "ولا أجيز لنفسي ولا لغيري، أن يمتحنوا أحداً من المسلمين بحب أو بغض شخص، أو طائفة أو مقالة مطلقاً، فمن وافقهم عليها؛ أحبوه، وقربوه، ومن خالفهم فيها؛ أبغضوه، وهجروه ...... " ف
41. [41] (قال الشيخ ربيع - هداه الله- في ص 14 - 15: 32 - " ص 62 الفقرة 105 قلتم بارك الله فيكم وعليكم: "وأرى التعاون مع الناس كلهم، على البر والتقوى، .... واحتججتم بالآية والحديث، وشرطتم لذلك شرطاً جيدةً، قال:" وعليه فنقول: إذا هجم العدو على بلد من بلاد
42. [43] (قال الشيخ - أصلحه الله - في ص 15: 34 - " ص 64 الفقرة 157 قولكم في هذه الفقرة: "وأرى أن هناك أموراً، يُقال فيها: قولي صواب، يحتمل الخطأ، وقول غيري خطأ، يحتمل الصواب" قال الشيخ: "أرجو الأمثلة على ذلك، فإني أرى أنه لا يجوز أن أخالف الناس إلا فيما
43. [44] (قال الشيخ - أصلحه الله - في ص (15 - 16): 35 - ص 65 الفقرة 159) وقد ذكر كلامي من " السراج الوهاج ": "وأرى أن مِن المخالفين مَنْ عنده مواقف حسنة، دقَّتْ أوجلّتْ في نصرة الإسلام وأهله، فجزاه الله خيرًا على ذلك، فلا أغمطه حقه، ولا أتبعه على خطئه، ب
44. [45] (قول الشيخ - أصلحه الله - في ص (16): - 36 - ص 71 الفقرة 177 قلتم: "ولا أرى صحة المقولة: أن الجماعات ..... "الخ. قال: لو قلتم: "أن تعدد الجماعات ...... ".اهـ
45. [46] (قول الشيخ سلمه الله في ص (16): 37 - ص 80 الفقرة 198 قلتم حفظكم الله: "وأرى أن إطلاق القول على أحد من أهل السنة -وإن كثر خطؤه- بأنه أضر على الإسلام من اليهود والنصارى؛ قول يضر
46. [47] قال الشيخ - هداه الله - في ص (16 - 17): 38 - (ص 80 الفقرة (199) قلتم وفقكم الله: "وأنصح بترك بالغلو في الحكم على المخالفين، فإن ضرر ذلك عظيم ...... الخ"، قال الشيخ: "أرجوا الانتباه إلى دعايات خصوم أهل السنة، فإنهم يصفون أهل السنة بالغلو، إذا هم
47. [48] (قول الشيخ - هداه الله - في ص 17: -39 ص 81 الفقرة 201) قلتم في آخرها: "فلا يُشنَّع على أهل الحق في ذلك، لكن يجب أن يكون التجريح من أهل العلم والحلم والتجرد لرب العالمين، لا لكل من دبَّ ودرج ..... الخ". قال الشيخ: " لا داعي لقولكم: "لا لكل من دب
48. [49] (قال الشيخ - أصلحه الله - في ص (17): 40 - ص 82 الفقرة (202) قلتم -بارك الله فيكم-: "وأرى أن إطلاق القول بقتل كل صاحب بدعة؛ إسراف وغلو ..... الخ"، قال الشيخ: "لا نعرف أحدًا من أهل السنة أطلق القول بقتل كل (صاحب بدعة .... ".ا
49. [50] (قول الشيخ -أصلحه الله-في ص (17) في "الانتقاد" برقم (41) معلقًا على قولي: "وأعتقد أن في هذه الأمة محدَّثين ملهمين، ولا يكون ذلك إلا لأهل الاتباع" قال: (إذا رأيتم أن تضيفوا ما يأتي: "ومع ذلك فلا بد من عرض أقوالهم على نصوص الكتاب والسنة، فإن وافقت
50. [51] (قول الشيخ - أصلحه الله - في ص (17) برقم (45) معلقًا على قولي: "وأعتقد أن من كتم علمًا؛ ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار، وأنه يجوز كتمان العلم -أحيانًا- لدفع مفسدة" فقال الشيخ: (لو أضفتم: "إذا كان في الفضائل أو الفتن، أما في الأصول، وما يحتا
51. [52] (قول الشيخ - أصلحه الله - في ص (17 - 18) "الانتقاد" (46) معلقًا على قولي: "ولا أتجرأ على تفسير آيات القرآن، وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، إلا بعد الرجوع إلى أهل العلم في ذلك، ومعرفة من سبقني إلى ذلك، وأرى ذلك منهجًا لطلبة العلم
52. [53] قول الشيخ - أصلحه الله - في ص (18) من"الانتقاد": 47 - قلتم -بورك فيكم-: "وأرى العمل بأحاديث الآحاد في العقيدة وغيرها، وفاقًا لأهل السنة" قال الشيخ: لو أضفتم: "عملاً بأدلة الكتاب والسنة"اهـ
53. [54] (وفي النهاية ذكر الشيخ في الحاشية (36) في ص (18) أني لم أذكر أن خبر الآحاد يفيد العلم أو الظن، وأنني أظهرت ذلك في "إتحاف النبيل" فجزمت -كذا يقول الشيخ- بأنه يفيد الظن، وإن حفته القرائن، وأني أجلبت بشبه -على حد قول الشيخ-
54. [55] (ذكر الشيخ أيضًا أن كتابي "السراج الوهاج" وغيره من كتبي أو أشرطتي بقيت فيها ملاحظات، قال: "نسأل الله أن يهيئ من يقوم ببيانها، نصحًا له وللمسلمين".ا
عرض المزيد...
...عرض ملخص
أجزاء الكتاب (1)
قطع اللجاج بالرد على من طعن في السراج الوهاج
المجلد (1)
تفاصيل الكتاب
الصفحات:
191
المشاهدات:
108
التنزيلات:
94
التاريخ:
15 أكتوبر 2019
آخر تحديث:
11 مايو 2022