المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
أسماء الحيوان في القرآن
المؤلف
محمد بن فنخور العبدلي
لقد خلق الله عز وجل الإنسان والنبات والحيوان وسائر المخلوقات ثم أورد ذكرها في القرآن الكريم ومما ذكر في القرآن الحيوان ولكل منها قصة وهدف وفائدة , لأن الحيوان أمة من الأمم لها أسرارها وأخبارها لا نعلم منها إلا القليل وتلك المعرفة في حدود مداركنا ومقدرتنا ولا يعلم حقيقتها إلا الذي خلقها فسبحان الله أحسن الخالقين, فهو الذي يعلم بدايتها ونهايتها ونشأتها 0