مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
التعليقات البازية على كتاب التوحيد
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
التعليقات البازية على كتاب التوحيد
المؤلف
علي بن حسين بن أحمد فقيهي
نبذه عن الكتاب
محتوى الكتاب
- 1. المقدمة
- 2. - الباب الأول - كتاب التوحيد
- 3. الباب الثاني - باب فضل التوحيد وما يكفِّر من الذنوب (¬1)
- 4. الباب الثالث - باب من حقَّق التوحيد؛ (¬1) دخل الجنة بغير حساب (¬2)
- 5. الباب الرابع - باب الخوف من الشرك (¬1)
- 6. الباب الخامس (¬1) - باب الدعاء إلى شهادة أن لا إله إلا الله (¬2)
- 7. الباب السادس (¬1) - باب تفسير التوحيد (¬2) وشهادة أن لا إله إلا الله (¬3)
- 8. الباب السابع (¬1) - باب من الشرك (¬2) لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه (¬3)
- 9. الباب الثامن (¬1) - باب ما جاء في الرقى والتمائم (¬2)
- 10. الباب التاسع (¬1) - باب من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما (¬2)
- 11. الباب العاشر (¬1) - باب ما جاء في الذبح لغير الله (¬2)
- 12. الباب الحادي عشر (¬1) - باب لا يُذبح لله في مكان يُذبح فيه لغير الله (¬2)
- 13. الباب الثاني عشر (¬1) - باب من الشرك النذر لغير الله تعالى (¬2)
- 14. الباب الثالث عشر (¬1) - باب من الشرك الاستعاذة بغير الله (¬2)
- 15. الباب الرابع عشر (¬1) - باب من الشرك أن يستغيث بغير الله أو أن يدعو غيره (¬2)
- 16. الباب الخامس عشر (¬1) - باب قول الله تعالى {أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ (191) وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ} [الأعراف:191 - 192] (¬2)
- 17. الباب السادس عشر (¬1) - باب قول الله تعالى: {حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ} [سبأ:23]. (¬2)
- 18. الباب السابع عشر (¬1) - باب الشفاعة (¬2)
- 19. الباب الثامن عشر (¬1) - باب قول الله تعالى: {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [القصص:56] (¬2)
- 20. الباب التاسع عشر (¬1) - باب ما جاء أن سبب كُفْرِ بني آدم وتركِهم دينهم هو الغلو في الصالحين (¬2)
- 21. الباب العشرون (¬1) - باب ما جاء في التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح، فكيف إذا عبده؟! (¬2)
- 22. الباب الحادي والعشرون (¬3) - باب ما جاء أن الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثاناً تعبد من دون الله (¬4)
- 23. الباب الثاني والعشرون (¬2) - باب ما جاء في حماية المصطفى - صلى الله عليه وسلم - جناب التوحيد وسدِّه كل طريق يوصل إلى الشرك (¬3)
- 24. الباب الثالث والعشرون (¬2) - باب ما جاء أن بعض هذه الأمة يعبد الأوثان
- 25. الباب الرابع والعشرون (¬1) - باب ما جاء في السحر (¬2)
- 26. الباب الخامس والعشرون (¬1) - باب بيان شيء من أنواع السحر (¬2)
- 27. الباب السادس والعشرون (¬1) - باب ما جاء في الكهان (¬2) ونحوهم (¬3)
- 28. الباب السابع والعشرون (¬1) - باب ما جاء في النشرة (¬2)
- 29. الباب الثامن والعشرون (¬1) - باب ما جاء في التطير (¬2)
- 30. الباب التاسع والعشرون (¬1) - باب ما جاء في التنجيم (¬2)
- 31. الباب الثلاثون (¬1) - باب ما جاء في الاستسقاء بالأنواء (¬2)
- 32. الباب الحادي والثلاثون (¬1) - باب قول الله تعالى {وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ} [البقرة:165] (¬2)
- 33. الباب الثاني والثلاثون (¬1) - باب قول الله تعالى {إِنَّمَا ذَلِكُمْ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِي إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [آل عمران:175] (¬2)
- 34. الباب الثالث والثلاثون (¬1) - باب قول الله تعالى: {وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ} [المائدة:23] (¬2)
- 35. الباب الرابع والثلاثون (¬1) - باب قول الله تعالى: {أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ} [الأعراف:99]، (¬2) وقوله: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ} [الحجر:56]. (¬3)
- 36. الباب الخامس والثلاثون (¬1) - باب من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله
- 37. الباب السادس والثلاثون - باب ما جاء في الرياء
- 38. الباب السابع والثلاثون - باب من الشرك إرادة الإنسان بعمله الدنيا (¬1)
- 39. الباب الثامن والثلاثون - باب من أطاع العلماء والأمراء في تحريم ما أحل الله أو تحليل ما حرمه فقد اتخذهم أرباباً (¬1)
- 40. الباب التاسع والثلاثون (¬1) - باب قول تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ (¬2) وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَي
- 41. الباب الأربعون (¬1) - باب من جحد شيئاً من الأسماء والصفات (¬2)
- 42. الباب الحادي والأربعون - باب قول الله تعالى {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمْ الكَافِرُونَ} [النحل:83] (¬1)
- 43. الباب الثاني والأربعون - باب قول الله تعالى {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [البقرة:22] (¬1)
- 44. الباب الثالث والأربعون - باب ما جاء فيمن لم يقنع بالحلف بالله (¬1)
- 45. الباب الرابع والأربعون - باب قول: ما شاء الله وشئت (¬1)
- 46. الباب الخامس والأربعون (¬1) - باب من سبّ الدهر فقد آذى الله (¬2)
- 47. الباب السادس والأربعون - باب التَّسمِّي بقاضي القضاة ونحوه (¬1)
- 48. الباب السابع والأربعون - باب احترام أسماء الله تعالى وتغيير الاسم لأجل ذلك (¬1)
- 49. الباب الثامن والأربعون (¬1) - باب من هزل (¬2) بشيء فيه ذكر الله أو القرآن أو الرسول
- 50. الباب التاسع والأربعون - باب قول الله تعالى: {وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولُنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّ
- 51. الباب الخمسون - باب قول الله تعالى: {فَلَمَّا ءَاتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا ءَاتَاهُمَا فَتَعَالى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونً} [الأعراف:190] (¬1)
- 52. الباب الحادي والخمسون - باب قول الله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ (¬1)} الآية [الأعراف:180]
- 53. الباب الثاني والخمسون - باب لا يقال: السلام على الله (¬3)
- 54. الباب الثالث والخمسون (¬1) - باب قول: اللهم اغفر لي إن شئتَ
- 55. الباب الرابع والخمسون - باب لا يقول: عبدي وأمتي (¬2)
- 56. الباب الخامس والخمسون - باب لا يُردّ من سأل الله (¬4)
- 57. الباب السادس والخمسون (¬1) - بابٌ لا يُسأل بوجه الله إلا الجنة (¬2)
- 58. الباب السابع والخمسون (¬1) - باب ما جاء في الـ (لو) (¬2)
- 59. الباب الثامن والخمسون (¬1) - باب النهي عن سب الريح (¬2)
- 60. الباب التاسع والخمسون (¬3) - باب قول الله تعالى: {يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلُّهُ للهِ} الآية [آل عمران:154]، وقوله: {الظَّانِينَ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْء
- 61. الباب الستون (¬1) - باب ما جاء في منكري القدر (¬2)
- 62. الباب الحادي والستون (¬1) - باب ما جاء في المصَوِّرين (¬2)
- 63. الباب الثاني والستون (¬1) - باب ما جاء في كثرة الحلف
- 64. الباب الثالث والستون (¬1) - بابُ ما جاء في ذِمّة الله وذمّة نبيه - صلى الله عليه وسلم - (¬2)
- 65. الباب الرابع والستون (¬1) - باب ما جاء في الإقسام على الله (¬2)
- 66. الباب الخامس والستون (¬4) - باب لا يُستشفع بالله على خلقه (¬5)
- 67. الباب السادس والستون (¬1) - باب ما جاء في حماية النبي - صلى الله عليه وسلم - حمى التوحيد وسدِّه طرق الشرك (¬2)
- 68. الباب السابع والستون - باب ما جاء في قول الله تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ والسَّمَوَاتُ مَطْوِيَاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ} [الزمر: 67] (¬1)