
• المعجم المختص: "شيخ القراء بالمقدمية، شيخ علم خير متواضع زكي الأخلاق" أ. هـ.
• البداية: "كان يعرف النحو والأدب وفنونًا كثيرة وكانت مجالسته حسنة وله فوائد كثيرة" أ. هـ.
• الوافي: "وكان دينًا خيرًا عالمًا" أ. هـ.
• الدرر: "ناب في الحكم وكان خيرًا عالمًا أضر بأخرة فلزم داره يفتي ويقرئ" أ. هـ.
• النجوم: "كان فقيهًا محدثًا. ناب في الحكم، وحمدت سيرته، وسمع الكثير وبرع في الفقه وغيره" أ. هـ.
• الطبقات السنية: "درس وأفتى وكان في الجود بعلمه أكرم من الغيث وأفتى وناب في الحكم زمانًا، ونظم فيه مع الإجادة جُمانًا وكان خيرًا عالمًا دينًا لا يرى لسيف السنة ثالمًا" أ. هـ.
وفاته: سنة (719 هـ) تسع عشرة وسبعمائة.
المفسر: حسين بن عبد الحق، كمال الدين الأردبيلي.
من مشايخه: عليّ الأملي، وأبو الحسين محمّد الحلي وغيرهما.
• روضات الجنات: "فاضل عالم متبحر كامل شاعر جامع ماهر في العلوم العقلية والنقلية والتعليمية والطبية وكان إماميًا متصلبًا في التشيع ..." .
وقال: "إن هذا الشيخ مع موفور تدينه وتشيعه قد يرمى بالتسنن، وهو والله منه بريء ووجهه واضح، فيتأمل" أ. هـ.
• معجم المؤلفين: "عالم مشارك في أنواع من العلوم" أ. هـ.
• فلاسفة الشيعة: "وقيل إن له اتجاهًا شديدًا إلى التصوف وبعامل هذا الاتجاه شرح ديوان شيخ أهل العرفان والتصوف الشبنسري المعروف بـ (كلشن) على طريقة أهل الذوق والتصوف" أ. هـ.
• معجم المفسرين: "من كبار فقهاء الشيعة الإمامية في المعقول والمنقول عارف بالرياضيات والفلك والطب، كان في عصر الشاه إسماعيل الصفوي" أ. هـ.
وفاته: سنة (950 هـ) خمسين وتسعمائة، وقد جاوز عمره سبعين سنة.
من مصنفاته: تفسير القرآن في مجلد ويعرف بالتفسير "الإلهي" ، وله تفسير بالفارسية يقع في مجلدين، وحاشية على شرح "العضدية" لمختصر ابن الحاجب، وفضائل الأئمة الاثنى عشر، وغير ذلك.