مرحبا بك!
قم بالتسجيل الآن للإستفادة من جميع خدمات الموقع
حمل الآن التطبيق وتمتع بالمزامنة بين الأجهزة، تنزيل الكتب، إضافة التعليقات، إنشاء مجموعاتك الخاصة، وأكثر من ذلك بكثير…
تلخيص كتاب البرهان
ملخص الكتاب
نوع النسخة
كتاب نصي
المصدر
المكتبة الشاملة الذهبية
الكتاب
تلخيص كتاب البرهان
المؤلف
أبو الوليد محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن رشد القرطبي الشهير بابن رشد الحفيد (المتوفى: 595 هـ)
محتوى الكتاب
- 1. محتويات الكتاب
- 2. تصدير
- 3. منهج التحقيق
- 4. رموز الكتاب
- 5. المقالة الأولى من كتاب البرهان
- 6. المعرفة والبرهان
- 7. (1) كل تعليم وكل تعلم فكرى يكون بمعرفة متقدمة للمتعلم
- 8. (2) هذه المعرفة المتقدمة على ضربين
- 9. ليس تقدم العلم المتقدم على العلم المتعلم بمنزلة تقدم الإحساس الأول للشيء على الإحساس الثاني له
- 10. الشك السوفسطائى المستعمل فى الأشياء الجزئية وحل ابن رشد له
- 11. لا ينبغى أن نحل هذا الشك بالجهة التي حله بها قوم
- 12. العلم الحقيقى فى الغاية
- 13. البرهان قياس يقينى يفيد علم الشىء على ما هو عليه فى الوجود
- 14. مقدمات البرهان صادقة وغير ذوات حد أوسط وعلل للشىء المبرهن ومتقدمة على النتيجة وأعرف منها
- 15. الأعرف يقال على ضربين
- 16. البرهان يكون من الأوائل ومبدأ البرهان مقدمة غير ذات وسط
- 17. يجب أن تكون معرفتنا بمقدمات البرهان أكثر من معرفتنا بنتيجته
- 18. رأيان كاذبان فى البرهان
- 19. الرد على الرأيين السابقين
- 20. شروط مقدمات البرهان
- 21. يجب أن تكون مقدمات البرهان ضرورية
- 22. معنى الحمل على جميع الشىء
- 23. الحمل على جميع الشىء يحتاج أن يشترط فيه شرطان
- 24. معنى الحمل بالذات
- 25. الحمل على الكل الخاص بهذا الكتاب
- 26. الحمل الذي على الكل هو المحمول على كل الموضوع وبذاته
- 27. الأشياء التي يعرض لنا فيها أن نبين فيها المحمول على الكل ونظن أنا لم نبينه
- 28. الأشياء التي يعرض لنا فيها أن نكون لم نبين المحمول الذي على الكل ونظن أنا قد بيناه
- 29. متى يقع لنا العلم بالحمل على الكل ومتى لا يقع
- 30. يجب أن يكون البرهان من المقدمات الذاتية المحمولة على الكل
- 31. كل ذاتية ضرورية وكل ضرورية ذاتية
- 32. بيان أوسع فى أنه يجب أن تكون مقدمات البرهان ضرورية
- 33. لا تكون مقدمات البرهان مشهورة
- 34. كيف يتأتى للجدلى أن ينتج عن المقدمات التي يتسلمها عن المجيب بالسؤال نتيجة ضرورية
- 35. يجب أن تكون المطالب البرهانية ذاتية
- 36. طعن قوم فيما وضعه أرسطو من أن كل ضرورية هى ذاتية
- 37. لا يكتفى فى الحدود الوسط فى مقدمات البراهين المطلقة أن تكون ذاتية
- 38. ليس يمكن أن ينقل البرهان من جنس من العلوم إلى جنس آخر
- 39. ليس يكتفى فى البراهين أن تكون مقدماتها صادقة ومعلومة بنفسها
- 40. بيان بروسن بيان سوفسطائى
- 41. يجب أن يكون الحد الأوسط فى البراهين من طبيعة الجنس الموضوع لتلك الصناعة أو من طبيعة الجنس الأعلى المحيط بذلك الجنس
- 42. ليس يمكن ان يبرهن صاحب صناعة مبادئ صناعته الخاصة بالجنس الموضوع لها
- 43. علينا أن نعرف عسر معرفة طبيعة البرهان الذي هو برهان بالحقيقة
- 44. كل برهان يلتئم ويقوم من ثلاثة أشياء
- 45. المقدمات التي تستعمل فى الصنائع منها خاصية ومنها عامة
- 46. أنواع المقدمات التي تنسب إلى الصناعة
- 47. البرهان يقوم على الطبيعة الكلية السارية فى الأشياء الكثيرة المحكوم عليها بالحكم البرهانى
- 48. لا نصرح بالقضية العامة المشتركة التي يقال فيها إن جزأي النقيض لا يمكن أن يصدقا معا إلا حيث نضطر إليها
- 49. صناعة الجدل قد تتكلف نصرة هذه المقدمات وتثبيتها
- 50. المطلوب والمقدمة والنتيجة هى أشياء واحدة بالموضوع وإنما تختلف بالجهة
- 51. هل يمكن أن تطرأ فى علم علم من العلوم مسائل غير منسوبة إلى ذلك العلم
- 52. قد يعرض الغلط فى الصنائع من قبل صورة القياس ومن قبل مادته وبخاصة من قبل اشتراك الاسم الواقع فى الحد الأوسط
- 53. قد يعرض الغلط فى الصنائع من قبل صورة القياس ومن قبل مادته وبخاصة من قبل اشتراك الاسم الواقع فى الحد الأوسط
- 54. فصل
- 55. بماذا يخالف البرهان الذي يفيد وجود الشىء من البرهان الذي يفيد سبب وجوده
- 56. مخالفة البراهين التي تكون فى صناعة واحدة ومقدماتها ذوات أوساط
- 57. مخالفة البراهين التي تكون فى صناعة واحدة ومقدماتها غير ذوات أوساط
- 58. الخلاف بين البراهين إذا كان أحدهما فى علم والآخر فى ثان
- 59. الشكل الأول أحق الاشكال أن يفيد برهان وجود الشىء وسببه
- 60. أصناف المقدمات التي تكون سوالب أول
- 61. كيف يقع الغلط بالقياس الصحيح الشكل ويفقد حس ما
- 62. الجهل إما على طريق السلب والعدم وإما على طريق الملكة والحال
- 63. الغلط الموجب الكلى لا يكون إلا فى الشكل الأول
- 64. الغلط السالب الكلى الذي يعرض فى الشكل الأول
- 65. الغلط السالب الكلى الذي يعرض فى الشكل الثاني
- 66. خاتمة
- 67. الغلط العارض فى المقدمات ذوات الأوساط عن القياس الكاذب المقدمات
- 68. الغلط السالب فى الشكل الأول بوسط مناسب للحق
- 69. الغلط السالب فى الشكل الأول عند ما يكون الحد الأوسط غير مناسب للحق
- 70. الغلط الذي يعرض فى الشكل الثاني عند ما يكون الحد الأوسط غير مناسب للحق
- 71. الغلط الذي يعرض فى الإيجاب الكلى
- 72. خاتمة
- 73. من يفقد حسا من الحواس يفقد علما من العلوم
- 74. المقدمات والحدود التي تستعمل فى البراهين متناهية ومحصورة
- 75. لا يمكن فى البرهان أن يكون حمل الحدود بعضها على بعض بطريق العرض
- 76. ما يستفاد من البحث عن الأشياء الموضوعة بالطبع والمحمولة بالطبع وعن أطراف الحدود فى البراهين
- 77. منفعة الفحص عن المقدمات السالبة
- 78. إن كانت المحمولات إما متناهية وإما غير متناهية فإن الموضوعات تكون بتلك الصفة
- 79. إذا كانت الأطراف الموجبة متناهية يجب أن تكون الأوساط الموجبة متناهية
- 80. إذا كانت الأطراف السالبة متناهية يجب أن تكون الأوساط السالبة متناهية
- 81. تبيين أن الاطراف متناهية وأو لا فى القياسات العامة الصادقة التي تأتلف من المحمولات الغير ذاتية
- 82. المحمولات فى القياسات العامة تكون أعراضا أو حدودا أو أجزاء حدود للموضوعات
- 83. بيان آخر فى أنه لا يمكن أن يوجد قياس منطقى من مقدمات غير متناهية
- 84. يجب فى القياس البرهانى المناسب أن ينتهى إلى مقدمات غير ذات وسط
- 85. يجب أن تكون للبراهين مقدمات أوائل ليس لها برهان
- 86. لماذا يجب أن تكون المقدمات المستعملة فى البراهين صنفين
- 87. النظر فى أى أفضل البرهان الكلى أو الجزئى والموجب أو السالب والمستقيم أو الخلف
- 88. أنواع البراهين
- 89. النظر فى أمر البرهان الكلى والجزئى من جهة ظن قوم أن البرهان الجزئى أفضل
- 90. الحجج فى أن البرهان الجزئى أفضل كلها واهية
- 91. بيان أن البرهان على المعنى الكلى أفضل منه على المعنى الجزئى
- 92. الذي عنده العلم بالأمر الكلى فعنده العلم بالأمر الجزئى بالقوة وليس كذلك من عنده العلم بالأمر الجزئى
- 93. البرهان الموجب أفضل من السالب لأنه ينبنى على مقدمات أقل ويأتلف من موجبتين
- 94. النتائج الموجبة تبين من مقدمتين موجبتين فقط
- 95. المقدمة الموجبة ليست محتاجة فى أن تنتج إلى السالبة والسالبة محتاجة إلى الموجبة
- 96. مبادئ البرهان الموجب أقدم وأفضل فهو أقدم وأفضل
- 97. البرهان الموجب مؤتلف من مقدمات متقدمة بالطبع من مقدمات البرهان السالب
- 98. البرهان المستقيم أفضل من الخلف
- 99. البرهان المستقيم يكون بالطبع وبغير طريق صناعى
- 100. خواص العلوم والبرهان والفروق بين العلم والظن
- 101. العلوم يفضل بعضها بعضا فى باب استقصاء المعرفة واليقين
- 102. العلوم المختلفة هى التي مبادئها الأول مختلفة وموضوعاتها مختلفة
- 103. قد يمكن أن يبرهن المطلوب الواحد بعينه فى الصناعة الواحدة بعينها ببراهين كثيرة
- 104. ليس يكون برهان على الأشياء التي تحدث بالاتفاق وعلى الأقل
- 105. لا سبيل إلى حصول العلم بالبرهان عن الحس
- 106. لا ينبغى أن يسمى العلم بالبرهان إحساسا
- 107. ليس يمكن أن تكون مقدمات جميع أصناف المقاييس مقدمات واحدة بأعيانها
- 108. تبيين أن مقدمات المقاييس المختلفة مختلفة وذلك على طريق المنطق
- 109. المبادئ الموجودة لأجناس مختلفة بالطبع غير مطابق بعضها لبعض مختلفة فى نفسها
- 110. المقدمات العامية المستعملة فى علم علم مختلفة
- 111. يجب أن تكون المقدمات قريبة العدد من النتائج فلذلك تختلف المقدمات فى علم علم
- 112. تبين أن العلم يخالف الظن الصادق
- 113. بم يفترق العلم والظن عند ما يقعان لموضوع واحد
- 114. ليس يلزم من كون الظن والعلم قد يكونان لشيء واحد أن يكونا شيئا واحدا
- 115. خاتمة
- 116. النظر فى باقى قوى النفس الناطقة لصاحب العلم الطبيعى وصاحب العلم الخلقى
- 117. الذكاء وجودة الحدس الظنى هو الوقوع على الحد الأوسط فى زمان يسير
- 118. انتهاء المقالة الأولى 134المقالة الثانية
- 119. المقالة الثانية من تلخيص كتاب البرهان
- 120. الحد ونسبته إلى البرهان
- 121. عدد الأشياء المطلوبة هو بعينه عدد الأشياء المعلومة والمطلوبات بالجملة أربع
- 122. إذا طلبنا هل هذا المحمول موجود لهذا الموضوع فإنا نلتمس وجود الحد الأوسط
- 123. متى ظهر للحس الحد الأوسط وعرف من أمره أن الشىء موجود وما هو فلسنا نلتمس معرفة أصلا
- 124. مطلب ما هو ولم هو قوتهما قوة مطلب واحد
- 125. السبيل التي بها يتهيأ لنا الوقوف على ماهية الشىء
- 126. ليس كل ما عليه برهان فله حد ولا كل ماله حد فله برهان
- 127. ليس يمكن أن يوجد شيء يعلم بالحد والبرهان معا من جهة واحدة
- 128. الطريق التي منها يتهيأ لنا استنباط الحد
- 129. طريق القسمة غير نافع فى أن يستنبط عنه شيء مجهول من شيء معلوم
- 130. يمكن استنباط الحد بطريق القسمة ولا يمكن استنباطه بطريق البرهان المطلق
- 131. ليس يوقف على الحد بأن يؤخذ رسمه ويجعل مقدمة كبرى فى القياس
- 132. ليس يمكن استنباط الحد بالمقاييس التي تكون على طريق القياس الشرطى
- 133. لا يمكن أن يتبين الحد بالبرهان ولا بالاستقراء
- 134. معنى حد الشىء ومعنى أنه موجود شيئان مختلفان
- 135. إذا كانت الحدود لا تتضمن أنها موجودة لمحدوداتها فدلالتها دلالة الأسماء بعينهما وذلك شنيع من جهتين
- 136. توجد براهين تعطى ماهية الشىء ووجوده معا أو ماهيته إن كان وجوده معلوما
- 137. البراهين التي تعطى ماهية الشىء ووجوده معا ليس يمكن أن تكون فى الجواهر الأول ولا فى الأمور البسيطة ولا فى الأمور التي وجودها معلوم بنفسه
- 138. الحد هو قول واحد مفهم ذات الشىء ومعناه وهو يقال على ضروب شتى
- 139. خاتمة
- 140. الأسباب والعلل فى البراهين
- 141. الأسباب الأربعة
- 142. أمثال أخذ كل واحد من الأسباب الأربعة حدا أوسط
- 143. كثيرا ما توجد فى الأشياء الطبيعية مع الأمر الضرورى منفعة ما
- 144. بعض الأمور التي تحدث بالروية والفكر والحادثة عن الطبيعة بالاتفاق والبخت وبعضها ليس بالاتفاق
- 145. علل الأشياء الموجودة مع الأشياء التي تجعل حدودا وسطا فى البراهين
- 146. حال العلل التي ليس توجد مع معلولاتها
- 147. الكون متتال لا متصل
- 148. الأشياء التي ينعكس بعضها على بعض يجب أن يكون البرهان فيها يجرى دورا
- 149. بعض الأمور تكون موجودة على طريق الكل ودائما
- 150. التحديد وطريق القسمة والحصول على مبادئ البرهان
- 151. النظر فى الطريق التي منها تتصيد الحدود وتستنبط
- 152. منفعة طريق القسمة
- 153. تفسير خاص لابن رشد
- 154. ينتفع باستخراج الحد بطريق القسمة مع الحدود الغير مجهولة الوجود للمحدود
- 155. الشروط الثلاثة التي ينبغى أن نستعمل إذا رمنا استنباط الحد بالقسمة
- 156. ظن بعض القدماء أن يكون استنباط الحد بالقسمة ممتنعا غير صحيح
- 157. ما يجب علينا عند ما نقصد تحديد أمر ما بتخير المحمولة الموجودة له من طريق ما هو
- 158. ينبغى أن تكون المعانى التي يقصد تحديدها واضحة بينة ظاهرة فى الحدود
- 159. كيف يسهل الجواب بلم فى الأعراض التي توجد للموجودات المحسوسة
- 160. منفعة طريق التشريح لظهور الطبيعة الكلية
- 161. تكون المسائل واحدة متى كان السبب المأخوذ فيها حدا أوسط واحدا
- 162. قد تكون مسألة واحدة تبين بأوساط كثيرة
- 163. قد يتشكك الإنسان فى العلة المأخوذة حدا أوسط وفى المعلول الذي هو الطرف الأكبر
- 164. إن كان للشيء الواحد أكثر من علة واحدة فليس يلزم أن يبين وجود العلة من قبل وجود المعلول
- 165. إن لم يكن الوسط علة ذاتية فقد يمكن أن يكون للشيء أكثر من علة واحدة
- 166. ينبغى أن تؤخذ الحدود الثلاثة فى البرهان مساوية بعضها لبعض
- 167. تفسير خاص لابن رشد
- 168. العلم بالقياس متعلق بالعلم بالبرهان
- 169. من أين يقع لنا العلم بمبادئ البرهان وكيف يقع وبأي قوة ندركها
- 170. مبدأ النظر فى هذه الأسئلة
- 171. هذه المبادى تحصل لنا عن قوة واستعداد موجود فينا
- 172. الملكات من المعقولات ليست حاصلة لنا من أول الأمر ولا نستفيدها من ملكات هى أشرف ولا من علوم أثبت منها
- 173. مبادئ البرهان أكثر فى باب التصديق من العلم الحاصل بالبرهان
- 174. انتهاء المقالة الثانية والكتاب
- 175. فهارس الكتاب
- 176. فهرس مقابلة فقرات تلخيص كتاب البرهان لابن رشد بنصوص كتاب البرهان لأرسطو
- 177. قائمة مقابلة فقرات مقالات تلخيص كتاب البرهان لابن رشد بفصول مقالات كتاب البرهان لأرسطو
- 178. تصويبات كتاب البرهان
